رغوده
01-12-2003, 03:54 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
البداية كانت عبره
تلتها دمعة
واختتمها بشلال من البكاء
لم ينضب منابعها سوى سجدة لمالك الملك
سجدة كانت هي العوده
هي النجاه
هي السعاده
قالوا وقد ضلوا:
الموت يأتي بعد الحياه؟
ولكن معه الحياة اتت بعد الوفاه
نعم هي الحياه بعد الوفاه
التوبه والعوده الى الحق
التوبه وطريق السعاده
التوبه وطريق الجنه
،،،
في بيتنا ملتزم
امست مشكلة تؤرق ليل الكثيرين، فبعد ان كانت العوده لطريق الحق هي مطلب كل اسره، نراها الان معضله تستعيذ الاسر من (خيريتها وخيرها:( )
لا انكر قد تكون هنالك فئه تسمت باسم الملتزمين(وهم ولله الحمد قله) اخطأو الطريق ولكن هنالك الكثير والكثير من الاخوان الملتزمين اصابوا الطريق ونجحوا في ذلك
،،،
البداية يكون الخوف من الاسره تجاه هذا التغير(وهو نادر) ينعت بالارهابي؟ وينادى بالمجرم:(
يستهزأ من لحيته من ثوبه من سواكه بل ومن التزامه بشعائر هي اركان وفروض على الكل..
البعض يمتنع من تزويج فلذات كبدهم لهؤلاء الملتزمين(وفيهم من الخير الكثير)
للاسف:(
ينعكس الوضع بالسلب على الشاب:(
فينفر الشاب فاما ان يكون مفرطا (بكسر الراء) اومفرطا(بتشديدها) وفي كلا الحالتين هو المتضرر وينعكس ذلك على اسرته وعلى دينه ومجتمعه
الاسره
بدلا من ان تكون لبنة بناء في المجتمع وبتخلفها العقلي تصبح معول هدم لهذا الدين ولهذه البلاد..
فاما ان تكون سببا في تشدد الشاب وافراطه وغلوه
واما ان تكون سببا في تخليه عن دينه وتفريطه
البداية كانت عبره
تلتها دمعة
واختتمها بشلال من البكاء
لم ينضب منابعها سوى سجدة لمالك الملك
سجدة كانت هي العوده
هي النجاه
هي السعاده
قالوا وقد ضلوا:
الموت يأتي بعد الحياه؟
ولكن معه الحياة اتت بعد الوفاه
نعم هي الحياه بعد الوفاه
التوبه والعوده الى الحق
التوبه وطريق السعاده
التوبه وطريق الجنه
،،،
في بيتنا ملتزم
امست مشكلة تؤرق ليل الكثيرين، فبعد ان كانت العوده لطريق الحق هي مطلب كل اسره، نراها الان معضله تستعيذ الاسر من (خيريتها وخيرها:( )
لا انكر قد تكون هنالك فئه تسمت باسم الملتزمين(وهم ولله الحمد قله) اخطأو الطريق ولكن هنالك الكثير والكثير من الاخوان الملتزمين اصابوا الطريق ونجحوا في ذلك
،،،
البداية يكون الخوف من الاسره تجاه هذا التغير(وهو نادر) ينعت بالارهابي؟ وينادى بالمجرم:(
يستهزأ من لحيته من ثوبه من سواكه بل ومن التزامه بشعائر هي اركان وفروض على الكل..
البعض يمتنع من تزويج فلذات كبدهم لهؤلاء الملتزمين(وفيهم من الخير الكثير)
للاسف:(
ينعكس الوضع بالسلب على الشاب:(
فينفر الشاب فاما ان يكون مفرطا (بكسر الراء) اومفرطا(بتشديدها) وفي كلا الحالتين هو المتضرر وينعكس ذلك على اسرته وعلى دينه ومجتمعه
الاسره
بدلا من ان تكون لبنة بناء في المجتمع وبتخلفها العقلي تصبح معول هدم لهذا الدين ولهذه البلاد..
فاما ان تكون سببا في تشدد الشاب وافراطه وغلوه
واما ان تكون سببا في تخليه عن دينه وتفريطه