ثابت الجنان
12-11-2004, 06:12 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الفلوجه هي المدينة الصامدة اليوم ... تقف لتعطي دروساً للعالم الحر في رفض الشعوب للاحتلال الأجنبي، والحكومات المتعاونة معه . وتقول بكبرياء لا تقولوا يا أيها المتآمرين أن المجاهدون العرب المتواجدون عندنا أنهم إرهابيين أو إنهم أجانب، وإنما هم من العرب الذين يرون من واجبهم الانتصار لأشقائهم، والمشاركة في جهادهم لتحرير أراضيهم من الاحتلال.
الفلوجه هي المدينة التي ستلقن في عصرنا هذا الأمريكان دروساً لم يتعلموها من تاريخ الاحتلالات السابقة وابرز هذه الدروس أن حركات المقاومة انتصرت دائما، وقوات الاحتلال انسحبت مهزومة .
وفي أوج الهجوم على هذه المدينة الباسلة جاءت في فكري النكتة التالية أرجوا أن تقوي من الروح المعنوية للمدافعين عن هذه المدينة العظيمة :
تاه أحد الضباط الأمريكيين بعدما تعرضت قطعته لهجوم من المقاومة العراقية الباسلة، وبعد أن جرى هارباً لمدة يوم كامل قبضت عليه المخابرات السورية على الحدود العراقية السورية، وعندما أتوا به إلى القسم وكان وضعه النفسي سيئ ولباسه ممزق وجسمه قذراً طلب منه الضابط السوري الاستحمام وأعطاه لباساً جديداً فهدأ روعه وارتاح لبعض الوقت وعندما سأله عن هل أنه جوعان يريد الأكل فهز رأسه بالموافقة فقال الضابط السوري لعناصره :
ـ جيبوا له بفروجه صغيرة (أي دجاجة مشوية)
وما أن سمع الضابط الأمريكي بذلك هرع وبدأ يركض ويقول :
ـ فلوجه نو ، فلوجه نو (تبين له أن كلمة فروجه هي فلوجه)
شراكم يا شباب عجبتكم هالنكته أم لا
الفلوجه هي المدينة الصامدة اليوم ... تقف لتعطي دروساً للعالم الحر في رفض الشعوب للاحتلال الأجنبي، والحكومات المتعاونة معه . وتقول بكبرياء لا تقولوا يا أيها المتآمرين أن المجاهدون العرب المتواجدون عندنا أنهم إرهابيين أو إنهم أجانب، وإنما هم من العرب الذين يرون من واجبهم الانتصار لأشقائهم، والمشاركة في جهادهم لتحرير أراضيهم من الاحتلال.
الفلوجه هي المدينة التي ستلقن في عصرنا هذا الأمريكان دروساً لم يتعلموها من تاريخ الاحتلالات السابقة وابرز هذه الدروس أن حركات المقاومة انتصرت دائما، وقوات الاحتلال انسحبت مهزومة .
وفي أوج الهجوم على هذه المدينة الباسلة جاءت في فكري النكتة التالية أرجوا أن تقوي من الروح المعنوية للمدافعين عن هذه المدينة العظيمة :
تاه أحد الضباط الأمريكيين بعدما تعرضت قطعته لهجوم من المقاومة العراقية الباسلة، وبعد أن جرى هارباً لمدة يوم كامل قبضت عليه المخابرات السورية على الحدود العراقية السورية، وعندما أتوا به إلى القسم وكان وضعه النفسي سيئ ولباسه ممزق وجسمه قذراً طلب منه الضابط السوري الاستحمام وأعطاه لباساً جديداً فهدأ روعه وارتاح لبعض الوقت وعندما سأله عن هل أنه جوعان يريد الأكل فهز رأسه بالموافقة فقال الضابط السوري لعناصره :
ـ جيبوا له بفروجه صغيرة (أي دجاجة مشوية)
وما أن سمع الضابط الأمريكي بذلك هرع وبدأ يركض ويقول :
ـ فلوجه نو ، فلوجه نو (تبين له أن كلمة فروجه هي فلوجه)
شراكم يا شباب عجبتكم هالنكته أم لا