B.M.W X5
22-01-2005, 04:14 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أريد أن أخبركم قصتي هذه وكلي أمل أن لا تتسرعوا في الحكم علي قبل قرائتها الى آخرها.
أعرض عليكم قصتي الأليمه وكلي ندم لما فعلت وأريد منكم أن تعطوني رأيكم أن كنت في ما فعلته معذور أو ليس لي عذر ولا حجة وللعلم لم أخبر أحد بهذه القصة غيركم.
وبسم الله أبدأ:
يا جماعة الخير كنت مسافر مع الأهل أحدى دول الشام ولا أريد ذكر أسمها
وقد نزلنا أحد الفنادق هناك.
وفي أحدى الليالي أصابني الأرق ولم أستطع النوم فخرجت لوحدي أتمشى في تلك المنطقة وكانت فيها بنايات سكنية كثيرة.
وعند مروري بأحدى العمارات وأذا بأمرة جميله جدا تطل علي من أحدى البلكونات في الطابق الرابع أو الخامس على ما أذكر وكان لباسها غير محتشم قليلا ومعها طفل صغير أعتقد أنه أبنها وقالت لي:
(لو سمحت أسطانة الغاز تحت وما في حدا يطلع لي أياه لفوق وزوجي مش موجود وأبني صغير زي منت شايف) في البداية تلبكت ولم أعرف ما أصنع ولكني ما وجدت الا الموافقة ولأني أيضا أحسنت الظن بها وقلت يمكن هذا لباسهم عادي متعودين والمره تبي واحد يساعدها وشافتني ذاك الطويل العريض قالت هذا القوي اللي بيطلع لي أياها:banana:
وبالفعل حملت الأسطوانه وصعدت بها الدرج وسبحان الله مع أني شايل أوزان أثقل من الأسطوانه من قبل وعادي بس حسيت الأسطوانه ثقيلة جدا جدا ولكني كابرت على نفسي وصعدت أول طابق والثاني الى أن وصلت الى الطابق الثالث وقد أخذ مني التعب مأخذة ولم أستطع المواصله وأذا بصوتها الناعم مرة أخرى يناديني (شو شكلها الأسطوانه تقيله عليك وتعبتك معاي) وبسرعه رديت لا عادي لا ثقيلة ولا شي وقلت في نفسي (يا حيف على الرجال وين القوة)
وبالفعل واصلت حمل الأسطوانه وصعدت الطابق الرابع وحالتي من التعب مثل السكران الا أن وصلت الى الطابق الخامس وأنا من شدة التعب سوف أقع على الأرض
وعندما وصلت وجدتها تنتظرني عند باب الشقة وللأمانه فقد كانت تلبس الى فوق الركبة فأحسست برهبة شديدة مصحوبة بخجل على تعب على كله وعيني ما رفعتها عن الأسطوانه من الحيا.
ثم هممت بالأنصراف فأذا بها تناديني وتقول(لو سمحت بس أدخلها للمطبخ لأن ما في حدا يدخلها وأنا ما بقدر ) في البداية ترددت خصوصا وأن المرأه لوحدها في البيت ولكن لما شفت أبنها الصغير قلت خلني أكمل معروفي وأدخلها لداخل وانا ماشي وبالفعل أدخلتها ولما بغيت أمشي طلبت مني أن أركب الأسطوانه بكل رقة ولطف ففعلت ذلك وانا لا أشعر بنفسي وكأني مسحور(للعلم كثير من الأحداث لم أذكرها أحتراما للمنتدى)
وبعد ما أنتهيت وركبت الأسطوانه وفعلت كل المطلوب أردت المغادرة ولكنها منعتني وقالت
(شو والله ما بيصير تعبتك معاي وأشي لازم تشرب على الأقل فنجان قهوه وبعد هيك بتمشي)
طبعا رفضت ولكنها أصرت وبطريقة مغرية لم أستطع معها الا الموافقة :cry1:
وبعد دقائق أحضرت القهوة وجلسنا في غرفة الصالون على قولتهم وأخذت تسألني عن نفسي ومن وين أنا وأنا أجيبها ووجهي أحمر من شدة الخجل وأشعر وكأن عقلي ليس معي.
وبعد ما أنتهينا من القهوة وأردت الأنصراف أمسكت بيدي وقالت (والله ما يصير تمشي هيك على طول طيب خليني نسولف شوي أو بتعرف خليني أورجيك الشقة شوي) أنا أستغربت منها وتبدل شكي الى يقين.
المرأة جميله جدا لدرجة لا توصف والزوج أن كان هناك زوج فهو غائب والطفل صغير لا يفقه شيئا
وأصدقكم بأن الشيطان أخذ يلعب في عقلي ويقولي يا ولد هاذي فرصتك ولكن الضمير من جهة أخرى والخوف والرهبة يمنعاني وبالفعل جولتني في بيتها
أولا المجلس وبعدين الصالون وبعدين غرف أخرى لا أذكرها من شدة وقع تلك الليله علي الى أن وصلنا الى غرفة نومها
في البداية ترددت في الدخول ولكنها أصرت على ذلك وعندما دخلت دخلت هي ورائي وأغلقت الباب بسرعه وفجأة
فجأة
فجأه
فجأه
فجأه
فجأه
أسمع صوت الوالد يصارخ علي ويقولي يا حميدي قوم قوم قوم أصحى تأخرت على الدوام:D :D :D :D :D :D
:D :D
أن شاء الله يا شباب أتكونوا شربتوا المقلب والموضوع كله أحلام بأحلام:lol: :lol: :lol: :lol: :lol: :lol:
نفس هاي القصة قلتها لربعي ويوم خلصت لحقوني في الشارع وبغوا يضربوني ضرب بس آخر شي عفوا عني:laugh: :laugh:
ملاحظة:
أنا داخل على الله ثم عليك يالعميد لأن شكله الأعضاء بكسرون راسي:cry1:
وأرجو أنكم أستمتعتم بالمقلب وتكبرون وتنسون أن شالله:D
أخوكم الصغير الحميدي:banana:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أريد أن أخبركم قصتي هذه وكلي أمل أن لا تتسرعوا في الحكم علي قبل قرائتها الى آخرها.
أعرض عليكم قصتي الأليمه وكلي ندم لما فعلت وأريد منكم أن تعطوني رأيكم أن كنت في ما فعلته معذور أو ليس لي عذر ولا حجة وللعلم لم أخبر أحد بهذه القصة غيركم.
وبسم الله أبدأ:
يا جماعة الخير كنت مسافر مع الأهل أحدى دول الشام ولا أريد ذكر أسمها
وقد نزلنا أحد الفنادق هناك.
وفي أحدى الليالي أصابني الأرق ولم أستطع النوم فخرجت لوحدي أتمشى في تلك المنطقة وكانت فيها بنايات سكنية كثيرة.
وعند مروري بأحدى العمارات وأذا بأمرة جميله جدا تطل علي من أحدى البلكونات في الطابق الرابع أو الخامس على ما أذكر وكان لباسها غير محتشم قليلا ومعها طفل صغير أعتقد أنه أبنها وقالت لي:
(لو سمحت أسطانة الغاز تحت وما في حدا يطلع لي أياه لفوق وزوجي مش موجود وأبني صغير زي منت شايف) في البداية تلبكت ولم أعرف ما أصنع ولكني ما وجدت الا الموافقة ولأني أيضا أحسنت الظن بها وقلت يمكن هذا لباسهم عادي متعودين والمره تبي واحد يساعدها وشافتني ذاك الطويل العريض قالت هذا القوي اللي بيطلع لي أياها:banana:
وبالفعل حملت الأسطوانه وصعدت بها الدرج وسبحان الله مع أني شايل أوزان أثقل من الأسطوانه من قبل وعادي بس حسيت الأسطوانه ثقيلة جدا جدا ولكني كابرت على نفسي وصعدت أول طابق والثاني الى أن وصلت الى الطابق الثالث وقد أخذ مني التعب مأخذة ولم أستطع المواصله وأذا بصوتها الناعم مرة أخرى يناديني (شو شكلها الأسطوانه تقيله عليك وتعبتك معاي) وبسرعه رديت لا عادي لا ثقيلة ولا شي وقلت في نفسي (يا حيف على الرجال وين القوة)
وبالفعل واصلت حمل الأسطوانه وصعدت الطابق الرابع وحالتي من التعب مثل السكران الا أن وصلت الى الطابق الخامس وأنا من شدة التعب سوف أقع على الأرض
وعندما وصلت وجدتها تنتظرني عند باب الشقة وللأمانه فقد كانت تلبس الى فوق الركبة فأحسست برهبة شديدة مصحوبة بخجل على تعب على كله وعيني ما رفعتها عن الأسطوانه من الحيا.
ثم هممت بالأنصراف فأذا بها تناديني وتقول(لو سمحت بس أدخلها للمطبخ لأن ما في حدا يدخلها وأنا ما بقدر ) في البداية ترددت خصوصا وأن المرأه لوحدها في البيت ولكن لما شفت أبنها الصغير قلت خلني أكمل معروفي وأدخلها لداخل وانا ماشي وبالفعل أدخلتها ولما بغيت أمشي طلبت مني أن أركب الأسطوانه بكل رقة ولطف ففعلت ذلك وانا لا أشعر بنفسي وكأني مسحور(للعلم كثير من الأحداث لم أذكرها أحتراما للمنتدى)
وبعد ما أنتهيت وركبت الأسطوانه وفعلت كل المطلوب أردت المغادرة ولكنها منعتني وقالت
(شو والله ما بيصير تعبتك معاي وأشي لازم تشرب على الأقل فنجان قهوه وبعد هيك بتمشي)
طبعا رفضت ولكنها أصرت وبطريقة مغرية لم أستطع معها الا الموافقة :cry1:
وبعد دقائق أحضرت القهوة وجلسنا في غرفة الصالون على قولتهم وأخذت تسألني عن نفسي ومن وين أنا وأنا أجيبها ووجهي أحمر من شدة الخجل وأشعر وكأن عقلي ليس معي.
وبعد ما أنتهينا من القهوة وأردت الأنصراف أمسكت بيدي وقالت (والله ما يصير تمشي هيك على طول طيب خليني نسولف شوي أو بتعرف خليني أورجيك الشقة شوي) أنا أستغربت منها وتبدل شكي الى يقين.
المرأة جميله جدا لدرجة لا توصف والزوج أن كان هناك زوج فهو غائب والطفل صغير لا يفقه شيئا
وأصدقكم بأن الشيطان أخذ يلعب في عقلي ويقولي يا ولد هاذي فرصتك ولكن الضمير من جهة أخرى والخوف والرهبة يمنعاني وبالفعل جولتني في بيتها
أولا المجلس وبعدين الصالون وبعدين غرف أخرى لا أذكرها من شدة وقع تلك الليله علي الى أن وصلنا الى غرفة نومها
في البداية ترددت في الدخول ولكنها أصرت على ذلك وعندما دخلت دخلت هي ورائي وأغلقت الباب بسرعه وفجأة
فجأة
فجأه
فجأه
فجأه
فجأه
أسمع صوت الوالد يصارخ علي ويقولي يا حميدي قوم قوم قوم أصحى تأخرت على الدوام:D :D :D :D :D :D
:D :D
أن شاء الله يا شباب أتكونوا شربتوا المقلب والموضوع كله أحلام بأحلام:lol: :lol: :lol: :lol: :lol: :lol:
نفس هاي القصة قلتها لربعي ويوم خلصت لحقوني في الشارع وبغوا يضربوني ضرب بس آخر شي عفوا عني:laugh: :laugh:
ملاحظة:
أنا داخل على الله ثم عليك يالعميد لأن شكله الأعضاء بكسرون راسي:cry1:
وأرجو أنكم أستمتعتم بالمقلب وتكبرون وتنسون أن شالله:D
أخوكم الصغير الحميدي:banana: