هنا تسميع سورة الأحزاب 1

[زمردة]

وينك يا نور سواف ؟ :)

[زمردة]

(( يا أيها النبي اتق الله ولا تطع الكافرين والمنافقين إن الله كان عليماً حكيماً .. واتبع ما يوحى إليك من ربك إن الله كان بما تعملون خبيرا .. وتوكل على الله وكفى بالله وكيلاً .. ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه .. وما جعل أزواجكم اللائي تظاهرون منهن أمهاتكم .. وما جعل أدعياءكم أبناءكم ذلكم قولكم بأفواهكم .. والله يقول الحق وهو يهدي السبيل .. ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله .. فإن لم تعلموا آباءهم فإخوانكم في الدين ومواليكم .. وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم وكان الله غفوراً رحيما .. النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم وأولي الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله إلا أن تفعلوا إلى أوليائكم معروفا كان ذلك في الكتاب مسطورا ..

وإذ أخذنا من النبيين ميثاقهم ومنك ومن نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ابن مريم وأخذنا منهم ميثاقاً غليظا .. ليسأل الصادقين عن صدقهم وأعد للكافرين عذاباً أليماً ..

يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ جاءتكم جنود فأرسلنا عليهم ريحاً وجنوداً لم تروها .......... إذ جاؤوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا .. هنالك ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالاً شديداً .. وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا .. وإذ قالت طائفة منهم يا أهل يثرب لا مقام لكم ويستأذن فريق منهم الرسول يقولون إن بيوتنا لعورة وما هي بعورة إن يريدون إلا فرارا ,, ولو دخلت عليهم من أقطارها ثم سئلوا الفتنة لآتوها وما تلبثوا بها إلا يسيرا .. ولقد كانوا عاهدوا الله من قبل لا يولون الأدبار .. وكان عهد الله مسئولا ..

قل لن ينفعكم الفرار من الموت أو القتل وإذا لا تمتعون إلا قليلاً ,, قل من ذا الذي يعصمكم من الله إن أراد بكم سوءاً أو أردا بكم رحمة ............ قد يعلم الله المعوقين منكم والقائلين لإخوانهم هلم إلينا ولا يأتون البأس إلا قليلاً .. أشحة عليكم فإذا جاء الخوف رأيتهم تدور أعينهم كالذي يغشى عليه من الموت .. فإذا ذهب الخوف سلقوكم بألسنة حداد أشحة على الخير .. أولئك لم يؤمنوا فأحبط الله أعمالهم وكان ذلك على الله يسيرا .. وإن يأت الأحزاب يودون لو أنهم بدون في الأعراب يسألون عن أنبائكم .. ولو كانوا فيكم ما قاتلوا إلا قليلاً ..لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً .. ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله وما زادهم إلا إيماناً وتسليما ..

من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا .. ليجزي الصادقين بصدقم ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم إن الله كان غفوراً رحيما .. ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيراً وكفى الله المؤمنين القتال وكان الله قوياً عزيزا .. وأنزل الذين ظاهروهم من أهل الكتاب من صياصيهم وقذف في قلوبهم الرعب .. فريقاً تقتلون وتأسرون فريقاً .. وأورثكم أرضهم وديارهم وأموالاً وأرضاً لم تطئوها وكان الله على كل شيء قديرا .. يا أيها النبي قل لأواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحاً جميلاً .. وإن كنتن تردن الله ورسوله والدار الاخرة فإن الله أعد للمحسنات منكن أجراً عظيما .. يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسبرا .. ))

[العهد]

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم

(( يا أيها النبي اتق الله و لا تطع الكافرين و المنافقين إن الله كان عليما حكيما، و اتبع ما يوحى إليك من ربك إن الله كان بما تعملون خبيرا، ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه و ما أجعل أزواجكم اللائي تظاهرون منهم أمهاتكم و ما جعل أدعيائكم أبنائكم ذلك قولكم بأفواهكم و الله يقول الحق و هو يهدى السبيل، ادعوهم لآبائهم هو أقسط لكم فإن لم تعلموا آبائكم فإخوانكم في الدين و موالكم و لا جناح عليكم فيما أخطأتم به و لكم ما تعمدت قلوبكم وكان الله غفورا رحيما، النبي أولي بالمؤمنين من أنفسهم و أزواجه أمهاتهم و أولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله من المؤمنين و المهاجرين إلا أن تفعلوا إلى أوليائكم معروفا و كان ذلك في الكتاب مسطورا ...

و إذ أخذ الله من النبيين ميثاقهم و منك و من نوح و إبراهيم و موسى و عيسى ابن مريم و أخذنا منهم ميثاقا غليظا، ليسأل الصادقين عن صدقهم و أعد للكافرين عذابا أليما ، يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ جاءكم جنود فأرسلنا عليهم ريحا و جنودا لم تروها و كان الله بما تعلمون بصيرا، إذ جاءوكم من فوقكم و من أسفل منكم و إذ زاغت الأبصار و بلغت القلوب الحناجر و تظنون بالله الظنونا، هناك ابتلوا المؤمنون و زلزلوا زلزالا شديدا ، و قال المنافقين و الذين في قلبوهم مرض ما وعدنا الله و رسوله إلا غرورا ، و قالت طائفة منهم يا أهل يثرب لا مقال لكم فارجعوا و يستأذن فريق منهم النبي يقولون بيوتنا بعورة و ما هي بعورة إن يريدون إلا فرارا، و لو دخلت عليهم من أقطارها ثم سئلوا الفتنة لأتوها و ما تلبوثوا بها إلا يسيرا، و لقد كانوا عاهدوا الله من قبل لا يولون الأدبار و كان عهد الله مسؤولا))

))

[نور بوظبي]

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

بسم الله الرحمن الرحيم ..

( يا أيها النبي اتقي الله و لا تطع الكافرين والمنافقين إن الله كان عليما حكيما ، و اتبع ما يوحى إليك من ربك إن الله كان بما تعملون خبيرا ، و توكل على الله و كفى بالله وكيلا ، ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه و ما جعل أزواجكم اللآئي تظاهرون منهن أمهاتكم و ما جعل أدعياءكم أبنائكم ذلكم قولكم بأفواهكم والله يقول الحق و هو يهدي السبيل ، ادعوهم لآبائهم هو اقسط عند الله و أقوم للشهادة إلا أن تعلموا آبائهم فأخوانكم في الدين و مواليكم و ليس عليكم جناح فيما أخطأتم به و لكن ما تعمدت قلوبكم و كان الله غفوراً رحيما ، النبي أولي بالمؤمنين من أنفسهم و أزواجه أمهاتهم و ألوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله من المؤمنين والمهاجرين إلا أن تفعلوا إليهم معروفا كان ذلك في الكتاب مسطورا ))

(( و إذ أخذ الله من النبيين ميثاقهم و منك و من نوح و إبراهيم و موسى وعيسى ابن مريم ميثقاً غليظا ليسأل الصادقين عن صدقهم و أعد للكافرين عذاباً أليما ، يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ جائتكم جنود فأرسلنا عليهم ريحاً و جنوداً لم تروها و كان الله بما تعملون بصيراً ، و إذ جاؤكم من فوقكم و من أسفل منكم و إذ زاغت الابصار و بلغت القلوب الحناجر و تظنون بالله الظنونا ، هنالك ابتلى المؤمنون و زلزلوا زلزالاً شديدا ، و إذ يقول المنافقون وا لذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا ، و إذ قالت طائفة منهم يا أهل يثرب لا مقام لكم فارجعوا و يستأذن فريق من النبي يقولون إن بيوتنا عورة و ما هي بعورة إن يريدون إلا فرار ، و لو دخلت عليهم من أقطارها ثم سألوا الفتنة لأتوها و ما تلبثوا بها إلا يسيرا ، و لقد كانوا عاهدوا الله من قبل لا يولون الأدبار و كان عهد الله مسؤولا ))

(( قل لن ينفعكم الفرار إن فررتم من الموت أو القتل و إذا لا تمتعون إلا قليلا ، قل من ذا الذي يعصكم من الله إن أراد بكم سوءا أو أراد بكم رحمة و لا يجدون لهم من دونه و لياً و لا نصيراً ، قد يعلم الله المعوقين منكم و القائلين لإخوانهم هلم إلينا و لا يأتون البأس إلا قليلاً ، أشحة عليكم فإذا جاء الخوف رأيتهم ينظرون إليك تدور أعينهم كالذي يغشى عليه من الموت فإذا ذهب الخوف سلقوكم بإلسنة حداد أشحة على الخير أؤلئك لم يؤمنوا فأحبط الله أعمالهم و كان ذلك على الله يسيرا، يحسبون الأحزاب لم يذهبوا و إن يأت الأحزاب يودوا لو أنهم بادون في الأعرب يسألون عن أنبائكم و لو كانوا فيكم ما قاتلوا إلا قليلا، قد كانت لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوا الله و اليوم الآخر و ذكروا الله كثيراً ، و لما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله و رسوله و صدق الله و رسوله و ما زادوهم إلا إيماناً و تسليما ))


____________

الوجه الرابع بسمعه بإذن الله في الصباح بعد ما أكمل حفظه و إن تمكنت من الدخول إلى النت قبل الصباح فبإذن الله بدخل :)

زمرده انتظري تصحيحي ان شاء الله :)