رائدة الشبكة1
19-11-2005, 11:21 PM
قبل ان تشير اصابع الاتهام الى اليهود و النصارى قف لحظة و تفكر .....
انظروا الى المسلمين و تفككهم و انفلاتهم و انقساماتهم و تعدد احزابهم و تياراتهم و جماعاتهم
و لم يعودوا متماسكين و اصبح كل فريق يغني على ليلاه
لم يعد المهم اعلاء كلمة الله انما المصالح الشخصية هي في المقدمة حتى لو كانت تسيء
لمسلمين آخرين و هذا طبيعي ما دام لا يوجد تكاتف مع بعضهم البعض .
لم تعد كلمة المسلمين موحدة و السب و الشتائم و القتل هي لغة العصر
حتى نظرتناللغرب و انحلال اخلاقه باعجاب و دائما نصف المتمسكين بدين الله بالتخلف .
راقبوا اكثر شباب اليوم همه فقط الهوامش من الحياة و الاستهتار و التقليد الأعمى
و لم تعد تجد منهم اليوم المثقف و ان وجد فهذا معجزة هذا العصر ,
لأن ثقافتهم اليوم هو اسم المطرب الفلاني و الممثلة الفلانية و عناوين المواقع الاباحية
و التفحيط و تزييت او تدهين الشعر و تطويل الشعر مثل البنات حتى لم نعد نفرق بينهم
و الوقوف عند المرآة اكثر من البنات انفسهم و هواياتهم تجميع صور البنات او الممثلات .
يعني تفاهة بتفاهة و الله في السابق ابن ال13 او 14 يعتبر رجلا يعتمد عليه اما الآن
بجب ان يتم 30 من عمره حتى تستطيع الاعتماد عليه .
انظروا لبعض القنوات العربية الفضائية التي تبث المسخرة و تكثر من اظهار جسد المرأة في
برامجها و افلامها و اعلاناتها و تنشر القبيح في بعض برامجها و شريط الرسايل بين الجنسين و الفيديو كليبات
من هم اصحابها و الذين يمولونها ؟
طبعا ليس جورج و مايكل و يهوذا و بنيامين بل الذين يمولونها هم اصحاب الأموال من عرب بل مسلمين بالضبط .
انظروا الينا نرمي اموالنا يمنى و يسرى و لأمور تافهة و شراء لاعبين مثلا بينما الغرب
يشتري العلماء من عندنا , يعني هناك من سافروا للخارج و درسوا و تفوقوا و وصلوا لأعلى الشهادات
ثم يعودوا لمنفعة بلادهم فمنهم الطبيب و المهندس و غيرهم
فلا يجدوا من يساندهم ماديا و عمليا فتعود ادراجهم من حيث اتوا و تعم فائدتهم للدول الغربية الذين
يقدرون العلم و العلماء , و حريصين في استقطابهم , و لذلك تجد الدول الغربي في تقدم مستمر
بينما نحن في تأخر مستمر بل عالة على الغرب
لأن اصحاب الأموال غير مستعدين تضييع اموالهم في تشجيع العلم و العلماء و البحوث و التكنولوجيا
و بناء المدارس و غيرها
و لكنهم كرماء في بذل اموالهم في العبث بعقول الشباب و توجيهها الى اللهو و التسلية و المحرمات,
و بضياع الشباب ضياع للأمة
و بذلك نحن اولا سبب ذلنا و مهانتنا و ضياعنا و هذا ما ساهم و سهل لليهود و النصارى بالعبث
بنا .
فلا نلقي اللوم على غيرنا و نحن من وضع حالنا بهذه المكانة
انظروا الى المسلمين و تفككهم و انفلاتهم و انقساماتهم و تعدد احزابهم و تياراتهم و جماعاتهم
و لم يعودوا متماسكين و اصبح كل فريق يغني على ليلاه
لم يعد المهم اعلاء كلمة الله انما المصالح الشخصية هي في المقدمة حتى لو كانت تسيء
لمسلمين آخرين و هذا طبيعي ما دام لا يوجد تكاتف مع بعضهم البعض .
لم تعد كلمة المسلمين موحدة و السب و الشتائم و القتل هي لغة العصر
حتى نظرتناللغرب و انحلال اخلاقه باعجاب و دائما نصف المتمسكين بدين الله بالتخلف .
راقبوا اكثر شباب اليوم همه فقط الهوامش من الحياة و الاستهتار و التقليد الأعمى
و لم تعد تجد منهم اليوم المثقف و ان وجد فهذا معجزة هذا العصر ,
لأن ثقافتهم اليوم هو اسم المطرب الفلاني و الممثلة الفلانية و عناوين المواقع الاباحية
و التفحيط و تزييت او تدهين الشعر و تطويل الشعر مثل البنات حتى لم نعد نفرق بينهم
و الوقوف عند المرآة اكثر من البنات انفسهم و هواياتهم تجميع صور البنات او الممثلات .
يعني تفاهة بتفاهة و الله في السابق ابن ال13 او 14 يعتبر رجلا يعتمد عليه اما الآن
بجب ان يتم 30 من عمره حتى تستطيع الاعتماد عليه .
انظروا لبعض القنوات العربية الفضائية التي تبث المسخرة و تكثر من اظهار جسد المرأة في
برامجها و افلامها و اعلاناتها و تنشر القبيح في بعض برامجها و شريط الرسايل بين الجنسين و الفيديو كليبات
من هم اصحابها و الذين يمولونها ؟
طبعا ليس جورج و مايكل و يهوذا و بنيامين بل الذين يمولونها هم اصحاب الأموال من عرب بل مسلمين بالضبط .
انظروا الينا نرمي اموالنا يمنى و يسرى و لأمور تافهة و شراء لاعبين مثلا بينما الغرب
يشتري العلماء من عندنا , يعني هناك من سافروا للخارج و درسوا و تفوقوا و وصلوا لأعلى الشهادات
ثم يعودوا لمنفعة بلادهم فمنهم الطبيب و المهندس و غيرهم
فلا يجدوا من يساندهم ماديا و عمليا فتعود ادراجهم من حيث اتوا و تعم فائدتهم للدول الغربية الذين
يقدرون العلم و العلماء , و حريصين في استقطابهم , و لذلك تجد الدول الغربي في تقدم مستمر
بينما نحن في تأخر مستمر بل عالة على الغرب
لأن اصحاب الأموال غير مستعدين تضييع اموالهم في تشجيع العلم و العلماء و البحوث و التكنولوجيا
و بناء المدارس و غيرها
و لكنهم كرماء في بذل اموالهم في العبث بعقول الشباب و توجيهها الى اللهو و التسلية و المحرمات,
و بضياع الشباب ضياع للأمة
و بذلك نحن اولا سبب ذلنا و مهانتنا و ضياعنا و هذا ما ساهم و سهل لليهود و النصارى بالعبث
بنا .
فلا نلقي اللوم على غيرنا و نحن من وضع حالنا بهذه المكانة