كلاسيك
05-03-2000, 12:33 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
بينما كنت أتصفح كتاب (تفسير القرآن العظيم) لأبن كثير –رحمه الله- استوقفتني هذه الأحاديث الفاضلة في سورة يس.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن لكل شيء قلبا وقلب القرآن يس، ومن قرأ يس كتب الله له بقراءتها قراءة القرآن عشر مرات)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن لكل شيء قلبا وقلب القرآن يس)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من قرأ يس في ليلة أصبح مغفورا له، ومن قرأ حم التي يذكر فيها الدخان أصبح مغفورا له)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من قرأ يس في ليلة ابتغاء وجه الله عز وجل غفر له)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (البقرة سنام القرآن وذروته نزل مع كل آية منها ثمانون ملكا ، واستخرجت (الله لا إله إلا هو الحي القيوم) من تحت العرش فوصلت بها –أو فوصلت بسورة البقرة- ويس قلب القرآن لا يقرؤها رجل يريد الله تعالى والدار الآخرة إلا غفر له وأقرءوها على موتاكم)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (لوددت أنها في قلب كل إنسان من أمتي) يعني يس.
من خصائص هذه السورة أنها لا تقرأ على أمر عسير إلا يسره الله تعالى ، وكأن قراءتها عند الميت لتنزل الرحمة والبركة ولتسهل عليه خروج الروح والله تعالى أعلم.
فهل انتبهنا الى عظم القرآن الكريم والى رحمة الله سبحانه وتعالى ،،
بينما كنت أتصفح كتاب (تفسير القرآن العظيم) لأبن كثير –رحمه الله- استوقفتني هذه الأحاديث الفاضلة في سورة يس.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن لكل شيء قلبا وقلب القرآن يس، ومن قرأ يس كتب الله له بقراءتها قراءة القرآن عشر مرات)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن لكل شيء قلبا وقلب القرآن يس)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من قرأ يس في ليلة أصبح مغفورا له، ومن قرأ حم التي يذكر فيها الدخان أصبح مغفورا له)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من قرأ يس في ليلة ابتغاء وجه الله عز وجل غفر له)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (البقرة سنام القرآن وذروته نزل مع كل آية منها ثمانون ملكا ، واستخرجت (الله لا إله إلا هو الحي القيوم) من تحت العرش فوصلت بها –أو فوصلت بسورة البقرة- ويس قلب القرآن لا يقرؤها رجل يريد الله تعالى والدار الآخرة إلا غفر له وأقرءوها على موتاكم)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (لوددت أنها في قلب كل إنسان من أمتي) يعني يس.
من خصائص هذه السورة أنها لا تقرأ على أمر عسير إلا يسره الله تعالى ، وكأن قراءتها عند الميت لتنزل الرحمة والبركة ولتسهل عليه خروج الروح والله تعالى أعلم.
فهل انتبهنا الى عظم القرآن الكريم والى رحمة الله سبحانه وتعالى ،،