المديني
06-09-2000, 07:12 PM
طالما تردد في ذهني لماذا لا تخطب المرأة الرجل إذا وجدته الرجل المناسب وان بإمكانها أن تدخل السرور إليه وتجعله رجلاً سعيداً، لقد مر معنا في سيرة السلف الصالح وحتى إن القرآن الكريم ذكر امرأة زوجت نفسها للرسول. فلماذا لا يجدالرجل منّا في هذه الأيام من تخطبه وحتى لو كان متزوجاوله أولاد وحتى أحفاد. إن بعض الزيجات تمر بمراحل تصبح الحياة تعسة جداً ومن الوفاء أن يبقي الرجل المرأة في عصمته ولكنه يتطلع إلى أن يعيش حياة فيها شيء من الهناء. ومن الناس من يحتاج إلى الزوجة الثانية كالمفكر والأستاذ الجامعي والباحث وحتى السباك وغيره. إن الزوجة الثانية ضرورية كضرورات الحياة الأخرى. والرجل يمكن أن يفي بحق زوجتين وأكثر، وإن كل زوجة يمكن أن تضفي شيئاً من السعادة في حياته.
عرفنا أن أبا بكر الصديق رضي الله عنه قد مات وعنده زوجة شابة كانت حاملاً وقال لعلها تضع بنتا فاقسموا لهامن الميرات.
إن بعض الزوجات تبدأ مهتمة بحياة زوجها وتقدم له العون والتأييد ولكنها بعد مدة تراه عدواً لدوداً فلماذا لا تخطب المرأة الرجل. لقد كتبت العديد من المقالات في هذا الأمر ونعيت على وسائل الإعلام التي جعلت من الزوجة الثانية مصيبة كبرى وهذا الأمر من آثار التغريب فأرجو قراءة هذه المقالات في قسم المرأة والطفل في موقعي مركز المدينةالمنورة لدراسات وبحوث الاستشراق
http://www.medinacenter.org
فمن يمكن أن تكون مساعدة باحث وزوجة وسكرتيرة وحبيبة وأنيسة لرجل تحتاج منه الأمة كل دقيقة من وقته
والله الموفق
عرفنا أن أبا بكر الصديق رضي الله عنه قد مات وعنده زوجة شابة كانت حاملاً وقال لعلها تضع بنتا فاقسموا لهامن الميرات.
إن بعض الزوجات تبدأ مهتمة بحياة زوجها وتقدم له العون والتأييد ولكنها بعد مدة تراه عدواً لدوداً فلماذا لا تخطب المرأة الرجل. لقد كتبت العديد من المقالات في هذا الأمر ونعيت على وسائل الإعلام التي جعلت من الزوجة الثانية مصيبة كبرى وهذا الأمر من آثار التغريب فأرجو قراءة هذه المقالات في قسم المرأة والطفل في موقعي مركز المدينةالمنورة لدراسات وبحوث الاستشراق
http://www.medinacenter.org
فمن يمكن أن تكون مساعدة باحث وزوجة وسكرتيرة وحبيبة وأنيسة لرجل تحتاج منه الأمة كل دقيقة من وقته
والله الموفق