سردال
23-09-2000, 05:57 AM
بحثت طويلاً عن منتدى أشارك فيه، لم أكن أستخدم الإنترنت إلا لخمس دقائق أو عشر في الأسبوع، وذلك لأجل متابعة البريد، لذلك كنت أبحث عن منتدى أشارك فيه وأقضي بعض الوقت فيه، بحث وقارنت ووجدت أن سوالف هي الأفضل (وجهة نظر شخصية) حاولت أن أسجل، لكن للأسف التسجيل متوقفاُ، حاولت مراراُ وتكراراً في فصل الصيف، حتى نجحت، احترت كثيراً في تسميتي نفسي في سوالف، ثم اهتديت إلى اسم سردال، لأنه يعبر عن طموح كبير.
جئت إلى سوالف إسلامية، طرحت أول موضوع بعنوان عضو جديد ومواضيع مفيدة، جائتني الردود المشجعة (ولا أنسى هذه الردود أبداً) وصدقوني كنت سعيداً لدرجة لا توصف وأنا أقرأ هذه الردود، كان اسمي غريباً، طلبتم أن أشرح معنى اسمي، وكتبت عن معنى اسمي، وجاءت الردود التي كانت أكثر من مشجعة، تحمست كثيراً لسوالف.
توالت المواضيع والاقتراحات، تحركت سوالف إسلامية، حتى اشتكيت من أن كثرة المواضيع لا تتيح لنا فرصة لكاتبة مواضيع جديدة أو حتى الرد بطريقة مريحة. :) (ما شاء الله عليكم)
واليوم، جئت لأقول لكم، بأنني سأنقطع عنكم، سأتوقف وأنا لم أكمل حتى شهر واحد في سوالف، عشت معكم في نشاط ثقافي وإيماني جميل، استفدت كثيراً من تعدد وجهات النظر، فتفتحت أمامي آفاق أرحب للتفكر والتأمل.
لا أريد أن أرى من يتمنى بقائي أو يأسف لذهابي، بل أريد الوعد منكم أن تحافظوا على نشاطكم، صدقوني هذا هو المنتدى الوحيد الذي أرى فيه مشروع لحفظ القرآن، استمروا فيه ولكم الأجر بإذن الله، وهو المنتدى الوحيد الذي لم أرى فيه تعصب لمذهب أو شيخ، وهو المنتدى الوحيد الذي لا تستخدم فيه لغة دونية وضيعة.
هل تتذكرون اقتراحاتكم لتنشيط القسم، نفذوها وسيكون القسم نشطاً، لا تنسوا مشروع الشجرة (المباركة بإذن الله)، اطرحوا مواضيع للنقاش واعطوها حقها من النقاش (طرح حتى الآن موضوعان أحدهما الطب البديل للأخت نور والآخر أمة تقرأ أمة ترقى وهذا لي، والحقيقة أنهما لم يأخذا حقهما من النقاش).
الكلمات تتزاحم علي، ولا أدري كيف بدأت ولا كيف سأنهي هذا الموضوع، لا يمكن أبداً أن أعطيكم حقكم، لكن اكتفي بقول جزاكم الله خير.
الأخوة:
أديب: أسأل الله أن يرزقك الزوجة الصالحة، أما اللغة العربية فتلك أمانة فلا تفرط فيها.
الصواعق المحرقة: غفر الله لنا ولك وأصلح نياتنا، تذكر هذا القول: ما كان الرفق في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه، هل وصلت الرسالة؟ :)
صدى الحق، بو عبد الرحمن، الكشاف، عزيز: جزاكم الله خير، استمروا.
إلى بقية الأخوة الذين لم أذكرهم شكراً لكم وجزاكم الله خير.
وأيضاً لكل الأخوات أقول، استمروا في مشروع حفظ القرآن الكريم، واستمروا في إثراء سوالف بمواضيعكم. وجزاكم الله خير.
وفي الختام أقول لكم ..... إلى اللقاء القريب ويمكن القريب جداً.
جئت إلى سوالف إسلامية، طرحت أول موضوع بعنوان عضو جديد ومواضيع مفيدة، جائتني الردود المشجعة (ولا أنسى هذه الردود أبداً) وصدقوني كنت سعيداً لدرجة لا توصف وأنا أقرأ هذه الردود، كان اسمي غريباً، طلبتم أن أشرح معنى اسمي، وكتبت عن معنى اسمي، وجاءت الردود التي كانت أكثر من مشجعة، تحمست كثيراً لسوالف.
توالت المواضيع والاقتراحات، تحركت سوالف إسلامية، حتى اشتكيت من أن كثرة المواضيع لا تتيح لنا فرصة لكاتبة مواضيع جديدة أو حتى الرد بطريقة مريحة. :) (ما شاء الله عليكم)
واليوم، جئت لأقول لكم، بأنني سأنقطع عنكم، سأتوقف وأنا لم أكمل حتى شهر واحد في سوالف، عشت معكم في نشاط ثقافي وإيماني جميل، استفدت كثيراً من تعدد وجهات النظر، فتفتحت أمامي آفاق أرحب للتفكر والتأمل.
لا أريد أن أرى من يتمنى بقائي أو يأسف لذهابي، بل أريد الوعد منكم أن تحافظوا على نشاطكم، صدقوني هذا هو المنتدى الوحيد الذي أرى فيه مشروع لحفظ القرآن، استمروا فيه ولكم الأجر بإذن الله، وهو المنتدى الوحيد الذي لم أرى فيه تعصب لمذهب أو شيخ، وهو المنتدى الوحيد الذي لا تستخدم فيه لغة دونية وضيعة.
هل تتذكرون اقتراحاتكم لتنشيط القسم، نفذوها وسيكون القسم نشطاً، لا تنسوا مشروع الشجرة (المباركة بإذن الله)، اطرحوا مواضيع للنقاش واعطوها حقها من النقاش (طرح حتى الآن موضوعان أحدهما الطب البديل للأخت نور والآخر أمة تقرأ أمة ترقى وهذا لي، والحقيقة أنهما لم يأخذا حقهما من النقاش).
الكلمات تتزاحم علي، ولا أدري كيف بدأت ولا كيف سأنهي هذا الموضوع، لا يمكن أبداً أن أعطيكم حقكم، لكن اكتفي بقول جزاكم الله خير.
الأخوة:
أديب: أسأل الله أن يرزقك الزوجة الصالحة، أما اللغة العربية فتلك أمانة فلا تفرط فيها.
الصواعق المحرقة: غفر الله لنا ولك وأصلح نياتنا، تذكر هذا القول: ما كان الرفق في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه، هل وصلت الرسالة؟ :)
صدى الحق، بو عبد الرحمن، الكشاف، عزيز: جزاكم الله خير، استمروا.
إلى بقية الأخوة الذين لم أذكرهم شكراً لكم وجزاكم الله خير.
وأيضاً لكل الأخوات أقول، استمروا في مشروع حفظ القرآن الكريم، واستمروا في إثراء سوالف بمواضيعكم. وجزاكم الله خير.
وفي الختام أقول لكم ..... إلى اللقاء القريب ويمكن القريب جداً.