الخميني و الزنا

[عبد الرحمن حمزة]

معروف عند الشيعة أن المتعة عندهم حلال بعد أن حرمها الله في كتابه ولكن أدى الأمر إلى أكبر من هذا فهذا هو إمامهم و كبيرهم و قدوتهم الخميني يقول في كتابه تحرير الوسيلة المشهور عندهم

مسألة 18 : يجوز التمتع بالزانية على كراهية خصوصا لو كانت من العواهر و المشهورات بالزنا ، و إن فعل فليمنعها من الفجور


مسألة 11 : المشهور الاقوى جواز وطء الزوجة دبرا على كراهية شديدة ، و الاحوط تركه خصوصا مع عدم رضاها .


مسألة 12 : لا يجوز وطء الزوجة قبل إكمال تسع سنين ، دواما كان النكاح أو منقطعا ، و أما سائر الاستمتاعات كاللمس بشهوة و الضم و التفخيذ فلا بأس بها حتى فى الرضيعة


ماء الاستنجاء سواء كان من البول أو الغائط طاهر


تحرير الوسيلة جـ2 من صفحة 241 - 291
أو من موقع الخميني

فأقول حتى الرضيعة ماسلمت من خبث القوم و فحشهم فهذا إمام الشيعة الخميني يجيز التمتع حتى مع الزانية و ليس هذا بل الفاجرة و أكثر من ذلك نكاح المرأة من دبرها

فهل هذا هو الإسلام