ما عمل ابن آدم عملا أنجى له من عذاب الله من ذكر الله

[ميثة]

من أفضل ما يرطب الإنسان به لسانه ذكر الله قال تعالى :ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة اعمى قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا قال كذلك أتتك آيتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى"

وقال تعالى أيضا:"الذين ءامنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب".

عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"ما عمل ابن آدم عملا انجى له من عذاب الله من ذكر الله ".

الحديث من أدلة فضل الذكر وأنه من أعظم أسباب النجاة من مخاوف عذاب الآخرة وهو أيضا من المنجيات من عذاب الدنيا ومخاوفها ولذا قرن الله الأمر بالثبات لقتال اعدائه وجهادهم بالأمر بذكره فقال :"إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيرا"

اللهم اجعلنا من الذاكرين لك.. اللهم آمين

[جيون]

جزاك الله خيرا أختي ميثة ..

سبحان الله ذكر الله تعالى يثبت القلب والقدم .. فالحمد لله على نعمة الاسلام والايمان والقرآن .

[حرف]

السلام عليكي اختي ميثه

بارك الله لكي في هذه السطور الجميله ونفع بها المسلمين والمسلمات:)


اختي ان انيس وحشة الانسان في الوحده هو ذكر الله فقط اذا غاب عن الانسان الصديق الانيس يبقي الذي لايغيب ابدا وهو الله تعالي وسبحان الله لقد غلفنا عن هذه المعاني لذلك نحن نذهب الي مسكنات اللحظات وهي في الاغاني او اشغال الوقت بغير ذكر الله لعلنا ننسا ومع ذلك تزيد همومنا .


الله المستعان


حرف

[ميثة]

اختي الكريمة جيون أشكرك على هذا التواصل وثبتنا الله واياك

والجميع على الإيمان..

[ميثة]

أخي الكريم حرف

أشكرك على هذا التواصل:)

صدقت يا أخي الكريم فقد أصبح هم البعض من المسلمين هو سماع معازف الشيطان والهيام بها ظنا منهم بالحصول على الراحة النفسية من خلا لها ولكن هيهات فهي راحة مؤقتة تزول بإنتهاء الاغنية بعكس الإستماع وقراءة القرآن فإن الإنسان يحصل على الراحة إلى ما شاء الله فأتمنى أن لا ندخل ضمن من حزن عليهم الرسول عليه الصلاة والسلام فقال:"يارب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا"