محب الجهاد
15-02-2001, 09:03 PM
أصوليون ومعتدلون
الحمدلله والصلاة والسـلام على من لانبي بعدة . وبعد :
فإن الله عز وجل يصف رعب اليهود من المسلمين قائلا (..لأنتم اشد رهبة في صدورهم من الله … )0
والحق أن الذعر العالمي والرهب الدولي من الإسلام لا يمكن ان يزول ابدا مادام فوق الأرض أيمان ويقابلة كفر (… ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم ان استطاعوا )0
ومادام المسلمون مسلمين فالرهبة قائمة أما اذا تحولت الاجيال الى الغثائية وجاءت اجيال الاهواء والشهوات والرهبة من السلاح والممات فإن الرهبة تزول لأن الرهبة انعكاس الايمان " ولا ينـزعن الله من قلوب أعدائكم المهابة منكم "
وقد تفنن الأعلام اليهودي في محاربة الإسلام والتنفير منة :
فقالوا الإسلام المتطرف الأصولي FUNDAMENTALIST والإسلام المعتدلMODERATE.
ويعنون باالاصوليون الذين يلتزمون بالشعائر والأخلاق الإسلامية وبالولاء والعداء في الله ويعنون بالمعتدلين الذين يتهاونون ببعض الشعائر والأخلاق الإسلامية ويميعون عقيدة الولاء والبراء ويسمون الأصوليين بالمتطرفين وال إرهابيين .
وقد كانوا يوصون أن لا يتساهل في محاربة الإسلام المتطرف الأصولي ولابأس من التساهل والتغاضي عن الإسلام المعتدل .
أما الآن : وبعد أن ظهرت خيول الله وأسد الإسلام في اكثر من ساحة على البقعة الإسلامية في أفغانستان وفلسطين والفليبين ، فالتوصية العالمية أن لامجال لغض الطرف ولا السكوت ولا التهاون لامع الإسلام الأصولي ولامع المعتدل وذلك لأن الإسلام المعتدل يولد الأصولي والمتطرف .
سنتكلم بوضوح بدون جمجمة ولالعثمة .
نحن00 (( إرهابيون )) لاعداء الله ولكننا أذلة للمؤمنين ..
(وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدوالله وعدوكم)0
(يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينة فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يقاتلون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم * ذلك فضل الله يؤتيه من يشأ والله واسع عليم ).
فيا أبناء فلسطين : لا تلتفتوا إلى النباح الذي يعلو بين الفينة والأخرى وحققوا في أنفسكم شروط محبة الله لكم ..
1- الحب في الله والبغض في الله وموالاة المؤمنين وعداء الكافرين .
2- القتال في سبيل الله .
3- عدم التلفت إلي لوم اللائمين وعتاب المستعتبين .
سيروا على بركة الله وقولوا : إن كان الإعداد إرهاب00 فنحن إرهابيون .
وأن كان الدفاع عن الأعراض تطرفا 000 فنحن متطرفون .
وأن كان الجهاد ضد الأعداء أصولية 00 فنحن أصولين .
ونوصيكم بالذكر الكثير , وتلاوة القرآن وقيام الليل وصيام النافلة , والبراء في الله .
( يا أيها الذين أمنوا استعينوا بالصبر والصلاة أن الله مع الصابرين ) 0
الدكتور عبدالله عزام
الحمدلله والصلاة والسـلام على من لانبي بعدة . وبعد :
فإن الله عز وجل يصف رعب اليهود من المسلمين قائلا (..لأنتم اشد رهبة في صدورهم من الله … )0
والحق أن الذعر العالمي والرهب الدولي من الإسلام لا يمكن ان يزول ابدا مادام فوق الأرض أيمان ويقابلة كفر (… ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم ان استطاعوا )0
ومادام المسلمون مسلمين فالرهبة قائمة أما اذا تحولت الاجيال الى الغثائية وجاءت اجيال الاهواء والشهوات والرهبة من السلاح والممات فإن الرهبة تزول لأن الرهبة انعكاس الايمان " ولا ينـزعن الله من قلوب أعدائكم المهابة منكم "
وقد تفنن الأعلام اليهودي في محاربة الإسلام والتنفير منة :
فقالوا الإسلام المتطرف الأصولي FUNDAMENTALIST والإسلام المعتدلMODERATE.
ويعنون باالاصوليون الذين يلتزمون بالشعائر والأخلاق الإسلامية وبالولاء والعداء في الله ويعنون بالمعتدلين الذين يتهاونون ببعض الشعائر والأخلاق الإسلامية ويميعون عقيدة الولاء والبراء ويسمون الأصوليين بالمتطرفين وال إرهابيين .
وقد كانوا يوصون أن لا يتساهل في محاربة الإسلام المتطرف الأصولي ولابأس من التساهل والتغاضي عن الإسلام المعتدل .
أما الآن : وبعد أن ظهرت خيول الله وأسد الإسلام في اكثر من ساحة على البقعة الإسلامية في أفغانستان وفلسطين والفليبين ، فالتوصية العالمية أن لامجال لغض الطرف ولا السكوت ولا التهاون لامع الإسلام الأصولي ولامع المعتدل وذلك لأن الإسلام المعتدل يولد الأصولي والمتطرف .
سنتكلم بوضوح بدون جمجمة ولالعثمة .
نحن00 (( إرهابيون )) لاعداء الله ولكننا أذلة للمؤمنين ..
(وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدوالله وعدوكم)0
(يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينة فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يقاتلون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم * ذلك فضل الله يؤتيه من يشأ والله واسع عليم ).
فيا أبناء فلسطين : لا تلتفتوا إلى النباح الذي يعلو بين الفينة والأخرى وحققوا في أنفسكم شروط محبة الله لكم ..
1- الحب في الله والبغض في الله وموالاة المؤمنين وعداء الكافرين .
2- القتال في سبيل الله .
3- عدم التلفت إلي لوم اللائمين وعتاب المستعتبين .
سيروا على بركة الله وقولوا : إن كان الإعداد إرهاب00 فنحن إرهابيون .
وأن كان الدفاع عن الأعراض تطرفا 000 فنحن متطرفون .
وأن كان الجهاد ضد الأعداء أصولية 00 فنحن أصولين .
ونوصيكم بالذكر الكثير , وتلاوة القرآن وقيام الليل وصيام النافلة , والبراء في الله .
( يا أيها الذين أمنوا استعينوا بالصبر والصلاة أن الله مع الصابرين ) 0
الدكتور عبدالله عزام