النعمان
11-03-2001, 02:13 AM
(( دور الرافضة والإسماعيلية في غزو التتار لبلاد المسلمين )).. التاريخ يعيد نفسه ((5))
ولا نزال نذكر دور الرافضة في غزو التتار ومن ذلك الأدوار التالية :
1- موقف الشيخ الرافضي الفخر محمد بن يوسف بن محمد الكنجي الذي كان يصانع التتر على أموال الناس
وكان خبيث الطوية مشرقياً ممالئاً لهم على أموال المسلمين فقتلته العامة وسط الجامع إثر انتصار المسلمين في
معركة عين جالوت .(( البداية والنهاية 13/ 210)).
2- موقف محمد بن الحسن المعروف بابن طاووس الحلي الذي أهدى كتابه (( البشارة )) إلى هولاكو المغولي
فسلم الحلة و النيل والمشهدين من القتل والنهب حين سقوط بغداد سنة 656هـ ، ورد إليه هولاكو النقابة
بالبلاد الفراتية فحكم في ذلك فحكم في ذلك قليلاً ثم مات دارجاً .(( الأنوار الساطعة ص 157))
3- محمد بن أبي العز الحلي ... الذي نقل الرافضة أنفسهم أنه اشترك مع سديد الدين والد العلامة الحلي في
كتابه الرسالة إلى هولاكو وطلب الامان لأهل الحلة .(( الأنوار الساطعة ص 165)).
4- ويعترف الرافضة مرة أخرى أن بلدة ( كاشان ) قد نجت من فتنة هولاكو بسبب (( أفضل الدين الكاشاني))
الذي كان معاصراً للطوسي ويقال إنه خاله .(( الأنوار الساطعة ص 30)).
5- بل كان منهم من ولي للمغول كما كان (( محمد بن محمد بن محمد الجويني )) حاكماً لأصفهان في عهد (( أبقاخان المغولي )) .(( الأنوار الساطعة ص 173))
***
هذا ماتيسر جمعه عن دور الرافضة في غزو التتار لبلاد المسلمين ...
و سيكون الحديث القادم أن شاء الله عن دور الاسماعلية في غزو التتار لبلاد المسلمين..
والله تعالى أعلم ...
ولا نزال نذكر دور الرافضة في غزو التتار ومن ذلك الأدوار التالية :
1- موقف الشيخ الرافضي الفخر محمد بن يوسف بن محمد الكنجي الذي كان يصانع التتر على أموال الناس
وكان خبيث الطوية مشرقياً ممالئاً لهم على أموال المسلمين فقتلته العامة وسط الجامع إثر انتصار المسلمين في
معركة عين جالوت .(( البداية والنهاية 13/ 210)).
2- موقف محمد بن الحسن المعروف بابن طاووس الحلي الذي أهدى كتابه (( البشارة )) إلى هولاكو المغولي
فسلم الحلة و النيل والمشهدين من القتل والنهب حين سقوط بغداد سنة 656هـ ، ورد إليه هولاكو النقابة
بالبلاد الفراتية فحكم في ذلك فحكم في ذلك قليلاً ثم مات دارجاً .(( الأنوار الساطعة ص 157))
3- محمد بن أبي العز الحلي ... الذي نقل الرافضة أنفسهم أنه اشترك مع سديد الدين والد العلامة الحلي في
كتابه الرسالة إلى هولاكو وطلب الامان لأهل الحلة .(( الأنوار الساطعة ص 165)).
4- ويعترف الرافضة مرة أخرى أن بلدة ( كاشان ) قد نجت من فتنة هولاكو بسبب (( أفضل الدين الكاشاني))
الذي كان معاصراً للطوسي ويقال إنه خاله .(( الأنوار الساطعة ص 30)).
5- بل كان منهم من ولي للمغول كما كان (( محمد بن محمد بن محمد الجويني )) حاكماً لأصفهان في عهد (( أبقاخان المغولي )) .(( الأنوار الساطعة ص 173))
***
هذا ماتيسر جمعه عن دور الرافضة في غزو التتار لبلاد المسلمين ...
و سيكون الحديث القادم أن شاء الله عن دور الاسماعلية في غزو التتار لبلاد المسلمين..
والله تعالى أعلم ...