رزين
18-09-2001, 03:16 PM
اذا ما تصدقون انه في غرائب وغرائب ,, اقراؤا هذا الموضوع وقولوا لي رايكم
ذكرت صحيفة «تشرين» أن شاباً سورياً يدعى محمد فياض رجب ويعرف «بمحمد بنزين» يبلغ من العمر الثامنة والعشرين، يقضي معظم أوقاته في شوارع المعضمية وغيرها من المناطق في ريف دمشق،
وهو دائما يلف على يده قطعة قماش مبللة بالبنزين يشمها أو يمصها. وقالت الصحيفة انه إذا حاول أحد انتزاع قطعة القماش منه يطير صوابه ويبدأ بتمزيق ثيابه، ويدخل بيوت الاهالي عندما يرى الباب مفتوحا ويحطم ما يأتي أمامه ثم يخرج.
ونقلت الصحيفة عن والدة محمد قولها ان ابنها منذ أن كان عمره أربع سنوات بدأ يلتقط أعقاب السجائر من الارض ويحاول تدخينها. وبعد منعه من تدخين السيجارة، استعاض عنها بقطعة قماش يبللها بالبنزين من أي مكان يتوافر فيه أو من أي سيارة ويشمها، عندها يحاولون نزع القطعة وإعطاءه سيجارة ليتنازل عنها.
وأضافت أنها عرضت ابنها على العديد من المراكز الطبية للعلاج دون فائدة، منوهة إلى أن جسمه قد تكيف مع هذه العادة التي درج عليها على مدار الاربع والعشرين عاماً الماضية لدرجة أنه لا يحدث احتراق عند اقتراب قطعة القماش المبللة بالبنزين من السيجارة التي يحملها محمد جنباً إلى جنب.
ذكرت صحيفة «تشرين» أن شاباً سورياً يدعى محمد فياض رجب ويعرف «بمحمد بنزين» يبلغ من العمر الثامنة والعشرين، يقضي معظم أوقاته في شوارع المعضمية وغيرها من المناطق في ريف دمشق،
وهو دائما يلف على يده قطعة قماش مبللة بالبنزين يشمها أو يمصها. وقالت الصحيفة انه إذا حاول أحد انتزاع قطعة القماش منه يطير صوابه ويبدأ بتمزيق ثيابه، ويدخل بيوت الاهالي عندما يرى الباب مفتوحا ويحطم ما يأتي أمامه ثم يخرج.
ونقلت الصحيفة عن والدة محمد قولها ان ابنها منذ أن كان عمره أربع سنوات بدأ يلتقط أعقاب السجائر من الارض ويحاول تدخينها. وبعد منعه من تدخين السيجارة، استعاض عنها بقطعة قماش يبللها بالبنزين من أي مكان يتوافر فيه أو من أي سيارة ويشمها، عندها يحاولون نزع القطعة وإعطاءه سيجارة ليتنازل عنها.
وأضافت أنها عرضت ابنها على العديد من المراكز الطبية للعلاج دون فائدة، منوهة إلى أن جسمه قد تكيف مع هذه العادة التي درج عليها على مدار الاربع والعشرين عاماً الماضية لدرجة أنه لا يحدث احتراق عند اقتراب قطعة القماش المبللة بالبنزين من السيجارة التي يحملها محمد جنباً إلى جنب.