متشيم
02-01-2002, 08:41 AM
في وقت ظهر فيه الانبطاحييون الذين يعطون الدنية في دينهم والذين يريدونا أن نتنتزال عن ثوابت معينة في ديننا ، نريد أن نسرد قصصا لأصحاب المروءات ، ونماذج فردية فريدة لشباب مسلم أدب الكفار ، لعل المنبطحين أرضا أن لا ينباغلوا في تلويهم على قارعة الطريق كالحيات ، ولعل هذا أن يكون نبراسا لشبابنا المسلم.
وسأبدأ بنقل هذه القصة
أنقل لكم قصة لا أذكر من أخبرني بها ... في إحدة الجامعات المصرية ، شاب قبطي وقح فتوة وضخم وقوي البنية ، كلما رأى متنقبة سخر منها ، وكان متخصصا في التحرش بفتاه بنفسها ، ووقف الشباب المسلم عاجزا عن هذا الفتوة الذي لا يستعرض بطولته سوى على البنات ، وكم طالبت هذه الأخت بعض إخوانها من المسلمين بإيقافه وردعه ولكن لم يكونوا ليجرؤا على ذلك ، وفي ذات مرة بالغ في تحرشه بها حتى استطاع أن يشد نقابها وأن يظهر كامل رأسها ، فأخذت اثنين من الشباب المسلم الحمية وظهرت لديهم نوازع المروءة ، فقفزا على الشاب القبطي الوقح فعاجله أحدهم بضربة قطعت نسله ، وسحباه إلى المختبر وسكبا على جسده مادة حمضية أحرقت ما أصابت جسده.
وسأبدأ بنقل هذه القصة
أنقل لكم قصة لا أذكر من أخبرني بها ... في إحدة الجامعات المصرية ، شاب قبطي وقح فتوة وضخم وقوي البنية ، كلما رأى متنقبة سخر منها ، وكان متخصصا في التحرش بفتاه بنفسها ، ووقف الشباب المسلم عاجزا عن هذا الفتوة الذي لا يستعرض بطولته سوى على البنات ، وكم طالبت هذه الأخت بعض إخوانها من المسلمين بإيقافه وردعه ولكن لم يكونوا ليجرؤا على ذلك ، وفي ذات مرة بالغ في تحرشه بها حتى استطاع أن يشد نقابها وأن يظهر كامل رأسها ، فأخذت اثنين من الشباب المسلم الحمية وظهرت لديهم نوازع المروءة ، فقفزا على الشاب القبطي الوقح فعاجله أحدهم بضربة قطعت نسله ، وسحباه إلى المختبر وسكبا على جسده مادة حمضية أحرقت ما أصابت جسده.