الهااااادئ
21-02-2002, 08:28 PM
>
>الأخوة الأحباب ..هذه المعلومات مسربة من مصادرمتنفذة في أحد أهم الأجهزة الأمنية في مصر ..وانا انقلها كما قيلت لي ..وهي من شخص قريب جدا من قيادة امنية على اعلى مستوى و الله على ما أقول شهيد ..............والمعلومة هي ان هناك اتجاها قويا الآن في الدولة لانهاء ما يسمى بظاهرة عمرو خالد .......و ان هذا سيتم بحملة منظمة لم يتفتق عنها ذهن شيطان وهي ستكون كالتالي:
>
>1- تكثيف حملة منظمة على الرجل بواسطة بعض الأقلام الصحفية المعروفة بارتباطاتها المشبوهة ...مجلة روزاليوسف ...و سيتم تطوير الحملة حتى الوصول الى محاولة تشويه الرجل اخلاقيا بحدوته يتم اعدادها الان للرجل .......تمهيدا لاتهامه وتلويث سمعته ............وهو منها براء
>
>2-استكتاب بعض العلماء المنسوبين لمؤسسة الأزهر .من رجال الأمن في الأزهر ...وسيتم التركيز على ان الرجل لم يتخرج من الأزهر
>
>3- دفع بعض المنتسبين للتيار السلفي ..وهم منهم براء ..لمهاجمة الرجل على المنابر بدعوى أنه حليق و متساهل ...وهو ما يسمونه في الأمن ..بالخطاب الموجه
>
>وتاتي المسألة في خاتمة المطاف بنشر أكاذيب وروايات لا اخلاقية ملفقة ........للرجل .........ثم منعه من الخطابه تماما و منعه من السفر للخارج .........لحجبه عن القنوات الفضائية
>
>هذا هو السيناريو كما سمعته من الثقه ......و اسأل الله عز وجل ان كان صحيحا ان يرد كيدهم في نحورهم ..و ان يحمي مصر من تيار الاستئصال العلماني ............يبقى دور كل من يطلع على هذه الرسالة بتمريرها لأكبر عدد ..........و الدعاء بظهر الغيب .........للأستاذ عمرو خالد ..............و حسبنا الله ونعم الوكيل ...............حسبنا الله ونعم الوكيل
>
>
>يرجى تمرير الرسالة للأهمية القصوى
>
>
>
>
>الأثنين
> 31-12-2001
>
>
> عمرو خالد... مراجع الحسابات الذي أصبح أشهر داعية إسلامي في مصر
>
>
> القاهرة -من أشرف السعيد: رجل جاد الملامح متجهم الوجه، أصابعه تلاعب لحيته، يرتدي جلباباً أو «جبة وقفطان»,, هذه هي الملامح التقليدية لعالم الدين التي اعتدنا عليها منذ عشرات السنين.
> الآن,, أصبح الداعية الإسلامي رجلاً عصرياً يرتدي البدلة والكرافت، لا يطلق لحيته، يُلقي دروسه في المساجد والنوادي، تستضيفه المحطات الفضائيات وتتلهف شركات انتاج الكاسيت على تسجيل أحاديثه.
> عمرو خالد داعية مصري عصري، عمره 34 عاماً يسكن في حي المهندسين الراقي، بدأ طريق الدعوة من مسجد نادي الصيد الذي يحمل عضويته.
> حقق انتشاراً كبيراً في أوساط الشباب الذين يحضرون بالآلاف للمسجد الذي يُلقى فيه خطبه، وأكد قدرته على مخاطبة العقول من خلال تبسيط المعلومة وتفسيرها، لديه ثلاث سلاسل من المؤلفات كلها في شكل شرائط كاسيت، كل سلسلة تتكون من 12 شريطاً.
> يزور عمرو - حالياً - الكويت، بعد أن تلقى دعوتين لزيارتها الأولى من المجلس الوطني للثقافة والفنون والاداب للمشاركة بندوة في السابعة مساء غد (الثلاثاء) في معرض الكويت الدولي للكتاب والتي تنتهي فعالياته يوم الرابع من يناير المقبل، ودعوة أخرى من وزارة الأوقاف لالقاء بعض المحاضرات الدينية.
> «الرأي العام» التقت به في في مسجد خليل الحصري بمدينة السادس من أكتوبر جنوب غرب محافظة الجيزة وسط حشود من المصلين بعد انتهائه من القاء درسه الديني اليومي.
> عن بدايته يقول عمرو: اسمي الكامل عمرو محمود حلمي خالد وعملي الأصلي مراجع حسابات تخرجت من كلية التجارة عام 1988 وعملت بأحد مكاتب المحاسبة الكبرى لمدة سبع سنوات وحصلت على عضوية جمعية المراجعين والمحاسبين المصريين وافتتحت مكتب محاسبة خاصا بي لا يزال موجوداً حتى الآن ولكن وقتي لا يسمح لي بالعمل فيه طيلة الوقت وبالنسبة للناحية الدينية حصلت على ليسانس الدراسات الاسلامية وأعد حالياً لدرجة الماجستير في الاقتصاد الاسلامي وأدرس ايضاً في كلية اسلامية, متزوج وعمري 34 عاماً من مواليد 5 سبتمبر 1967 وأسكن في حي المهندسين ووالدي يعمل طبيباً بشرياً ووالدتي ربة منزل وولدت في مدينة الاسكندرية.
> أقتدي بالصحابة
> a.. بمن تقتدي في حياتك ونشاطك الديني؟
> - هي في الواقع مجموعة قدوات في حياتي وجيل الصحابة يأسرني وكل صحابي جليل أحكي عنه في برنامج «لقاء الأحباء» بالفضائية العربية «اقرأ» يشعرني بالانتماء الىه فأنا أتحدث عن الصحابة وأعيش شخصية كل منهم عند الحديث عنه,, هذا الصحابي هو قدوتي الحسنة وأحب شخص لي وأظل متأثرا به حتى اعداد حلقة جديدة عن صحابي جليل آخر وهكذا, وللسيرة في حياتي أثر بالغ فأنا مرتبط بها منذ طفولتي وكنت أسمع حكاياتها وأنا طفل وأحفظ كثيراً منهاحيث كان يقص عليّ جدي سير الصحابة رضوان الله علىهم ولا أستطيع أن ألقي محاضرة دينية أو درسا الا بالاستدلال بنماذج من الصحابة لأن الله سبحانه وتعالى أرسل رسوله محمداً صلى الله علىه وسلم بالوحي وكان لابد للوحي من تطبيق عملي فكانت شخصية الرسول الكريم تجسد التطبيق العملي للوحي لهذا فوجئ أن النموذج النظري وهو الوحي مطبق عملياً في شخصية الرسول «صلى الله عليه وسلم».
> الغزالي وعزت
>الأخوة الأحباب ..هذه المعلومات مسربة من مصادرمتنفذة في أحد أهم الأجهزة الأمنية في مصر ..وانا انقلها كما قيلت لي ..وهي من شخص قريب جدا من قيادة امنية على اعلى مستوى و الله على ما أقول شهيد ..............والمعلومة هي ان هناك اتجاها قويا الآن في الدولة لانهاء ما يسمى بظاهرة عمرو خالد .......و ان هذا سيتم بحملة منظمة لم يتفتق عنها ذهن شيطان وهي ستكون كالتالي:
>
>1- تكثيف حملة منظمة على الرجل بواسطة بعض الأقلام الصحفية المعروفة بارتباطاتها المشبوهة ...مجلة روزاليوسف ...و سيتم تطوير الحملة حتى الوصول الى محاولة تشويه الرجل اخلاقيا بحدوته يتم اعدادها الان للرجل .......تمهيدا لاتهامه وتلويث سمعته ............وهو منها براء
>
>2-استكتاب بعض العلماء المنسوبين لمؤسسة الأزهر .من رجال الأمن في الأزهر ...وسيتم التركيز على ان الرجل لم يتخرج من الأزهر
>
>3- دفع بعض المنتسبين للتيار السلفي ..وهم منهم براء ..لمهاجمة الرجل على المنابر بدعوى أنه حليق و متساهل ...وهو ما يسمونه في الأمن ..بالخطاب الموجه
>
>وتاتي المسألة في خاتمة المطاف بنشر أكاذيب وروايات لا اخلاقية ملفقة ........للرجل .........ثم منعه من الخطابه تماما و منعه من السفر للخارج .........لحجبه عن القنوات الفضائية
>
>هذا هو السيناريو كما سمعته من الثقه ......و اسأل الله عز وجل ان كان صحيحا ان يرد كيدهم في نحورهم ..و ان يحمي مصر من تيار الاستئصال العلماني ............يبقى دور كل من يطلع على هذه الرسالة بتمريرها لأكبر عدد ..........و الدعاء بظهر الغيب .........للأستاذ عمرو خالد ..............و حسبنا الله ونعم الوكيل ...............حسبنا الله ونعم الوكيل
>
>
>يرجى تمرير الرسالة للأهمية القصوى
>
>
>
>
>الأثنين
> 31-12-2001
>
>
> عمرو خالد... مراجع الحسابات الذي أصبح أشهر داعية إسلامي في مصر
>
>
> القاهرة -من أشرف السعيد: رجل جاد الملامح متجهم الوجه، أصابعه تلاعب لحيته، يرتدي جلباباً أو «جبة وقفطان»,, هذه هي الملامح التقليدية لعالم الدين التي اعتدنا عليها منذ عشرات السنين.
> الآن,, أصبح الداعية الإسلامي رجلاً عصرياً يرتدي البدلة والكرافت، لا يطلق لحيته، يُلقي دروسه في المساجد والنوادي، تستضيفه المحطات الفضائيات وتتلهف شركات انتاج الكاسيت على تسجيل أحاديثه.
> عمرو خالد داعية مصري عصري، عمره 34 عاماً يسكن في حي المهندسين الراقي، بدأ طريق الدعوة من مسجد نادي الصيد الذي يحمل عضويته.
> حقق انتشاراً كبيراً في أوساط الشباب الذين يحضرون بالآلاف للمسجد الذي يُلقى فيه خطبه، وأكد قدرته على مخاطبة العقول من خلال تبسيط المعلومة وتفسيرها، لديه ثلاث سلاسل من المؤلفات كلها في شكل شرائط كاسيت، كل سلسلة تتكون من 12 شريطاً.
> يزور عمرو - حالياً - الكويت، بعد أن تلقى دعوتين لزيارتها الأولى من المجلس الوطني للثقافة والفنون والاداب للمشاركة بندوة في السابعة مساء غد (الثلاثاء) في معرض الكويت الدولي للكتاب والتي تنتهي فعالياته يوم الرابع من يناير المقبل، ودعوة أخرى من وزارة الأوقاف لالقاء بعض المحاضرات الدينية.
> «الرأي العام» التقت به في في مسجد خليل الحصري بمدينة السادس من أكتوبر جنوب غرب محافظة الجيزة وسط حشود من المصلين بعد انتهائه من القاء درسه الديني اليومي.
> عن بدايته يقول عمرو: اسمي الكامل عمرو محمود حلمي خالد وعملي الأصلي مراجع حسابات تخرجت من كلية التجارة عام 1988 وعملت بأحد مكاتب المحاسبة الكبرى لمدة سبع سنوات وحصلت على عضوية جمعية المراجعين والمحاسبين المصريين وافتتحت مكتب محاسبة خاصا بي لا يزال موجوداً حتى الآن ولكن وقتي لا يسمح لي بالعمل فيه طيلة الوقت وبالنسبة للناحية الدينية حصلت على ليسانس الدراسات الاسلامية وأعد حالياً لدرجة الماجستير في الاقتصاد الاسلامي وأدرس ايضاً في كلية اسلامية, متزوج وعمري 34 عاماً من مواليد 5 سبتمبر 1967 وأسكن في حي المهندسين ووالدي يعمل طبيباً بشرياً ووالدتي ربة منزل وولدت في مدينة الاسكندرية.
> أقتدي بالصحابة
> a.. بمن تقتدي في حياتك ونشاطك الديني؟
> - هي في الواقع مجموعة قدوات في حياتي وجيل الصحابة يأسرني وكل صحابي جليل أحكي عنه في برنامج «لقاء الأحباء» بالفضائية العربية «اقرأ» يشعرني بالانتماء الىه فأنا أتحدث عن الصحابة وأعيش شخصية كل منهم عند الحديث عنه,, هذا الصحابي هو قدوتي الحسنة وأحب شخص لي وأظل متأثرا به حتى اعداد حلقة جديدة عن صحابي جليل آخر وهكذا, وللسيرة في حياتي أثر بالغ فأنا مرتبط بها منذ طفولتي وكنت أسمع حكاياتها وأنا طفل وأحفظ كثيراً منهاحيث كان يقص عليّ جدي سير الصحابة رضوان الله علىهم ولا أستطيع أن ألقي محاضرة دينية أو درسا الا بالاستدلال بنماذج من الصحابة لأن الله سبحانه وتعالى أرسل رسوله محمداً صلى الله علىه وسلم بالوحي وكان لابد للوحي من تطبيق عملي فكانت شخصية الرسول الكريم تجسد التطبيق العملي للوحي لهذا فوجئ أن النموذج النظري وهو الوحي مطبق عملياً في شخصية الرسول «صلى الله عليه وسلم».
> الغزالي وعزت