الاتاوي
27-02-2002, 10:19 PM
تعليق على مباراة الاتحاد والانصار
بداية كانت التشكيلة التي دخل بها اوسكار تحمل عنصر المفاجأة لنا كاتحاديين بدخول محمد الخليوي كلاعب محور في خط الوسط وكان غالبا ما يعود للدفاع حتى ظهر عليه الانهاك ،وكان دوره غير واضح المعالم من حيث أثره على تشكيلة الفريق ، فكأن اوسكار يريد تجربته وابعاده عن خط الدفاع .
الشوط الأول :
في بدايته كان عبارة عن جس نبض للفريقين الذين لعبا بطريقة 5 3 2 وكان الأنصار أكثر إجادة في عملية الغزو من الجوانب على الرغم من استحواذ الاتحاد على الكرة معظم فترات الشوط الأول .
ضاعت على الاتحاد أكثر من فرصة اثنتان منها كانت تمثل خطورة حقيقية على مرمى الانصار ، أما عن ضربة الجزاء فهي عبارة عن تمريرة ثم انفراد لحمزة الذي تعرض لإعاقة من عمر ادريس . تحرك لويس لتسديدها يسار الحارس الذي اتجه يمينا .
الشوط الثاني :
وما أدراك ما الشوط الثاني سيطر الانصار على الكرة وتناقلوها باحكام وكانت الهجمات من قبل الاجنحة الفريدي وموسى صالح مثار للخطورة والاتحاد ومدربه لم يحرك ساكنا حتى تم تسجيل هدف للأنصار عن طريق ضربة جزاء أخطأ في تقديرها الدفاع حيث تسلل من خلفهم مهاجم الأنصار وزاد الطين بلة حسين الصادق بخروجه الأرعن واسقاطه للاعب وكسب الأنصار ضربة جزاء مستحقة سجل منها هدف بنفس طريقة لويس أي الصادق في جهة والكرة داخل المرمى في جهة أخرى يسار الصادق .
وحين شعر أوسكار بأن المباراة ستفلت من يده أخرج محمد أمين الذي أكثر من المراوغة بداع وبدون داع مما أضاع أهداف محققة على الفريق نتيجة الأنانية المطلقة ، وأخرج حمزة نتيجة وقوعه تحت مظلة الدفاع وبين كماشتيه فأدخل الحذيفي الذي تحرك في دقائق المباراة المتبقية يمنة ويسرة وغربل الدفاع ، كما دخل اللاعب على المطرود الذي عن طريقه جاءت ضربة الجزاء حين قام برفع الكرة من الجهة اليمنى للمرمى قرب ضربة الزاوية بعد أن رفع رأسه ولكن أعترضها مدافع لفريق الأنصار فتغير مسار الكرة مما حصل للفريق معه على ضربة جزاء واضحة سجل منها اللاعب لويس الهدف وبنفس الطريقة لم يتعرف عمر ادريس على الكرة الا وهي داخل المرمى كهدف ثان لم تجد معه محاولة فريق الأنصار لتعديل النتيجة في الوقت المتبقي من المباراة .
كما لا ننسى تغير المدرب اوسكار للاعب محمد الخليوي دون أن يكون له دور واضح في الفريق وأستبدله بجاري القرني ( لا تعليق ) .
ملاحظة : في تصريح لنائب رئيس الاتحاد المهندس أبو عمارة : أكد عودة اللاعب سيرجيو يوم غد الخميس بمشيئة الله تعالى وأن تأخير عودة اللاعب نتيجة مرض إبنه ، كما أشار بأن اللاعب لم يماطل في العودة .
بداية كانت التشكيلة التي دخل بها اوسكار تحمل عنصر المفاجأة لنا كاتحاديين بدخول محمد الخليوي كلاعب محور في خط الوسط وكان غالبا ما يعود للدفاع حتى ظهر عليه الانهاك ،وكان دوره غير واضح المعالم من حيث أثره على تشكيلة الفريق ، فكأن اوسكار يريد تجربته وابعاده عن خط الدفاع .
الشوط الأول :
في بدايته كان عبارة عن جس نبض للفريقين الذين لعبا بطريقة 5 3 2 وكان الأنصار أكثر إجادة في عملية الغزو من الجوانب على الرغم من استحواذ الاتحاد على الكرة معظم فترات الشوط الأول .
ضاعت على الاتحاد أكثر من فرصة اثنتان منها كانت تمثل خطورة حقيقية على مرمى الانصار ، أما عن ضربة الجزاء فهي عبارة عن تمريرة ثم انفراد لحمزة الذي تعرض لإعاقة من عمر ادريس . تحرك لويس لتسديدها يسار الحارس الذي اتجه يمينا .
الشوط الثاني :
وما أدراك ما الشوط الثاني سيطر الانصار على الكرة وتناقلوها باحكام وكانت الهجمات من قبل الاجنحة الفريدي وموسى صالح مثار للخطورة والاتحاد ومدربه لم يحرك ساكنا حتى تم تسجيل هدف للأنصار عن طريق ضربة جزاء أخطأ في تقديرها الدفاع حيث تسلل من خلفهم مهاجم الأنصار وزاد الطين بلة حسين الصادق بخروجه الأرعن واسقاطه للاعب وكسب الأنصار ضربة جزاء مستحقة سجل منها هدف بنفس طريقة لويس أي الصادق في جهة والكرة داخل المرمى في جهة أخرى يسار الصادق .
وحين شعر أوسكار بأن المباراة ستفلت من يده أخرج محمد أمين الذي أكثر من المراوغة بداع وبدون داع مما أضاع أهداف محققة على الفريق نتيجة الأنانية المطلقة ، وأخرج حمزة نتيجة وقوعه تحت مظلة الدفاع وبين كماشتيه فأدخل الحذيفي الذي تحرك في دقائق المباراة المتبقية يمنة ويسرة وغربل الدفاع ، كما دخل اللاعب على المطرود الذي عن طريقه جاءت ضربة الجزاء حين قام برفع الكرة من الجهة اليمنى للمرمى قرب ضربة الزاوية بعد أن رفع رأسه ولكن أعترضها مدافع لفريق الأنصار فتغير مسار الكرة مما حصل للفريق معه على ضربة جزاء واضحة سجل منها اللاعب لويس الهدف وبنفس الطريقة لم يتعرف عمر ادريس على الكرة الا وهي داخل المرمى كهدف ثان لم تجد معه محاولة فريق الأنصار لتعديل النتيجة في الوقت المتبقي من المباراة .
كما لا ننسى تغير المدرب اوسكار للاعب محمد الخليوي دون أن يكون له دور واضح في الفريق وأستبدله بجاري القرني ( لا تعليق ) .
ملاحظة : في تصريح لنائب رئيس الاتحاد المهندس أبو عمارة : أكد عودة اللاعب سيرجيو يوم غد الخميس بمشيئة الله تعالى وأن تأخير عودة اللاعب نتيجة مرض إبنه ، كما أشار بأن اللاعب لم يماطل في العودة .