راعي الأوله
16-09-2002, 03:30 PM
هذه مواقف بسيطة من حياة سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمة الله عليه ورفع درجته في الجنة
قال د.محمد بن سعد الشويعر :
وفد سعودي ذهب في أحدى المهمات إلى غابات أفريقيا فجاءت عجوز عند الوفد وقالت لأحد رجال الوفد :
أنتم من السعودية؟ فقال : نعم فقالت : أبلغ سلامي للشيخ ابن باز فقال : كيف عرفته ؟ فقالت : لقد كنت أنا وزوجي عائلة نصرانية وأسلمنا ولكن طاردنا أقاربنا وضاقت بنا الدنيا فسألت عن مساعد بعد الله فقالوا : مالك بعد الله إلا ابن باز فكتبت إليه وكنت لا أتوقع وصول الرسالة ولكن فجأة بالسفارة السعودية تتصل علي وتطلبني بمراجعتها وإذا بسماحته قد أرسل لها بمساعدة عشرة آلاف ريال ..
يقول الشيخ فهد بن عبد الله السنيد :
كان الشيخ إذا سمع آية وعيد أو موقفا مؤثراً تسبقه عبراته ويبلغ به التأثير حداً عجيباً حتى تخضل لحيته من البكاء وأذكر انني عندما قرأت عليه مقولة أبي بكر رضي الله عنه : { من كان يعبد محمد فإن محمد قد مات ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت } تأثر جداًَ وبكى طويلاً عندها
يقول أ.د.عبد الحليم عويس :
كان الشيخ محمد الغزالي يرحمه الله دائم القول في الشيخ عبد العزيز بن باز ــ وأنا شاهد على ذلك ــ : إن الشيخ عبد العزيز بن باز ملك من ملوك الآخرة .
قال أحمد بن عبد الرحمن العرفج :
في رمضان 1415هـ خصصت جريدة المدينة ملحق الأربعاء لموضوع واحد وهو حياة العالم الزاهد سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز ولكن ما أن علم بخبر الملحق حتى أصر بدون مراجعة على الإلغاء فوراً وعدم السماح له بالنشر واحترمت المدينة هذا الرأي وأوقفت طباعة الملحق
قال الشيخ صالح بن يوسف الزهراني :
قلت للشيخ بعد أحد لقاءاته ةعند توديعه : لقد كلفنا عليك يا شيخ بالصعود إلى قاعة المحاضرات فسامحنا .. فقال :
أليس هذا في سبيل الله فقلت بلى وأثابك الله
قال د. ناصر بن مسفر الزهراني :
جاء بعض الناس وقال له يا سماحة الشيخ بعض لبفضلاء يرون أنك إذا جلست مع الناس وقت الغداء والعشاء وغيرها أنه يجلس معك العاملون والموظفون والعرب والعجم والفقراء ودهماء الناس وإن في هذا حرج من بعض كبار الضيوف والزوار فنحن لا نقترح عليك ترك إطعام الناس ولكن ليكن لهم مجلس خاص ومكان خاص لأكلهم وشربهم وأنت وخواص ضيوفك يوضع طعامكم في مكان خاص فتغير وجه الشيخ من هذه المقولة وقال : مسكين مسكين صاحب هذا الرأي لم يتلذذ بالجلوس مع المساكين والأكل مع الفقراء أنا سأستمر على هذا وليس عندي خصوصيات والذي يستطيع أن يجلس معي أنا وهؤلاء الفقراء والمساكين يجلس والذي لا يعجبه وتأبى نفسه فليس مجبورا على ذلك ..
يقول الشيخ محمد بن صالح المنجد :
لما قال عظيم من عظماء الدنيا أن القرآن فيه خرافات كقصة أصحاب الكهف وعصى موسى كتب الشيخ مبيناً أن ذلك ردة وكفر فكتب إليه نائب ذلك القائل أنه لا يقصد وأنه متراجع عن قوله كتب له الشيخ آمراً إن كان صادقاً بإعلان توبته على الملأ كم أعلن كفره على الملأ
قال الشيخ عبد الملك القاسم :
حدثني الشيخ محمد الرومي وهو حجة في تفسير الرؤى وأشهر من يعبرها قال لي :
قبل عام قابلت سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز فطلب مني تفسير رؤيا رآها رحمه الله وهي : رأى أنه على جبل ومعه الرسول صلى الله عليه وسلم ورجل آخر فنزل الرسول صلى الله عليه وسلم واتجه على مسجده في المدينة وأم بهم الرسول صلى الله عليه وسلم انتهت الرؤيا .
قال الشيخ محمد الرومي : ففسرتها له بأنك يا شيخ ستنال منزلة الصديقين والشهادة ــ والشهادة التي ندعو الله أن يكون نالها الشيخ إما بأنه مات مبطوناً أو أنه طلب الشهادة بصدق فبلغه الله إياها ــ
قال الشيخ الرومي : لما فسرت الرؤيا للشيخ خفض رأسه وبكى وقال : خيراً إن شاء الله
قال الشيخ سعد البريك :
ذكر له في بعض المجالس حالة من واقع المجاهدين الأفغان آنذاك وما يصيبهم من برد وجوع فأخذت عيناه تدمع حتى قام من مجلسه وهو يبكي ..
وقد عُرض له مرة في مجلسه أن المسلمين في جنوب الفلبين قد أصابتهم مجزرة علي يد السفاح النصراني ماركس صُرع فيها عدد من المسلمين فبكى الشيخ بكاء أهتز به باكياً كل من حضر المجلس
قال الشيخ محمد عبد الله صالح :
حدث عنه بعض طلابه أنه قرأ عليه حديث : { أن أخنع اسم عند الله رجل تسمى ملك الملوك لا مالك إلا الله } قال سفيان مثل : { شاهان شاه } فكان القارئ وهو أحد تلاميذه قرأها { شاه شاه } فقال الشيخ مصححاً له { شاهان شاه}
هكذا قراتها على سماحة شيخنا العلامة محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله فما كان من الشيخ رحمه الله إلا أن دمعت عيناه وغلبه البكاء لأنه تذكر شيخه
قال محدث القصة : فكان هذا الموقف لا أنساه .. دمهة على وجنتي شيخنا لا أنساها أبداً
قال عبد العزيز بن عبد الله السالم :
حدثني صديق وهو إمام مسجد بمكة أنه كان يصلي ثم ينطلق بسيارته ليدرك درس سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز في مسجده بحي العزيزية وقد ذكره انه ذات يوم وكان موضوع الدرس عن حديث جابر بن عبد الله في { حديث البعث الذي بعثه الرسول صلى الله عليه وسلم قبل الساحل وأمر عليه أبا عبيده بن الجراح } وعندما بلغ نهاية الحديث من أن نصيب كل واحد من الصحابة تمرة واحده يمصها ليسكت بها جوعه وهو يجاهد في سبيل الله
عند ذلك انفجر الشيخ عبد العزيز بن باز باكياً في نشيج متصل وبكاء متواصل دام ما يقارب السبع دقائق
قال صالح بن راشد الهويمل :
يقول ممن رافقوا الشيخ من الطائف إلى الرياض براً : ولما صرنا منتصف الليل قال الشيخ لمرافقيه يبدو أننا تعبنا قفوا لننام في الطريق فتوقفنا وعندما لامست أقدامنا الأرض إلا وأخذنا النوم والجيد منا من صلى ركعة أو ثلاث قبل أن ينام أم الشيخ فشرع في الصلاة فاستيقظنا قبل الفجر فإذا بالشيخ يصلي
قال د. ناصر الزهراني :
قال لي أحد الملازمين لسماحته في سر توفيق الشيخ ونجاحه وبصيرته الثاقبة في كثير من المعاملات والآراء والمواقف قال : ما ظنك برجل يبيت يناجي ربه ويدعو ويرجو ويهتف ويبكي ثم إذا ارتفع النداء بادر إلى المسجد ثم صلى الفجر في خشوع وخضوع ثم أتى بكامل الأوراق فتقرأ عليه المعاملات وينظر في حاجات الناس ثم قراءة بعض مسائل العلم ثم قبل أن يخرج من بيته وهو في كامل طهره ووضوئه متطيباً متسوكاً يتجه إلى الله تعالى ويدعوه أن يحفظه وأن يعينه وأن لا يكله إلى نفسه طرفة عين .. أليس مثل هذا حرياً بأن يكون بأن يكون التوفيق حليفه .. وأجزم لو أن الشيخ علم أنه سيموت في اليوم المحدد والوقت المحدد ما زاد في عمله شيء فكل وقته لله وبالله وفي الله ومع الله
قالت وفاء محمد الباز :
سألتُ التي اتصلت للعزاء بعد وفاته وهي من كوسوفو كيف عرفت الشيخ ؟ قالت : كيف لا أعرفه ومصروفي يصلني من عنده .
قال عبد الله بن عبد الرحمن الدويش :
رفع له حالة امرأة معاقة لا معيل لها وأنها بحاجة إلى مساعدة فأجاب رحمه الله بطلب البحث عن امرأة تقوم بخدمتها وأن راتبها سيؤمن من قبله
إذا كانت النفوس كبار .. تعبت في مرادها الأجسام
اللهم يا رب السموات واما أظللن ، والأرضين وما أقللن ، ورب العرش العظيم ، ورب كل شيء ومليكه ،
أشهدك وأشهد ملائكتك وحملة عرشك وجميع خلقك أنني أحب الشيخ عبد العزيز بن باز في ذاتك ، وأسألك
يا حي يا قيوم بحق هذا الحب أن تجمعني به مع نبيك محمد صلى الله عليه وسلم في الفردوس الأعلى بغير
سابقة حساب ولا عذاب .. يارب العالمين ... ولكل من قال وكتب هنا : آمين
قال د.محمد بن سعد الشويعر :
وفد سعودي ذهب في أحدى المهمات إلى غابات أفريقيا فجاءت عجوز عند الوفد وقالت لأحد رجال الوفد :
أنتم من السعودية؟ فقال : نعم فقالت : أبلغ سلامي للشيخ ابن باز فقال : كيف عرفته ؟ فقالت : لقد كنت أنا وزوجي عائلة نصرانية وأسلمنا ولكن طاردنا أقاربنا وضاقت بنا الدنيا فسألت عن مساعد بعد الله فقالوا : مالك بعد الله إلا ابن باز فكتبت إليه وكنت لا أتوقع وصول الرسالة ولكن فجأة بالسفارة السعودية تتصل علي وتطلبني بمراجعتها وإذا بسماحته قد أرسل لها بمساعدة عشرة آلاف ريال ..
يقول الشيخ فهد بن عبد الله السنيد :
كان الشيخ إذا سمع آية وعيد أو موقفا مؤثراً تسبقه عبراته ويبلغ به التأثير حداً عجيباً حتى تخضل لحيته من البكاء وأذكر انني عندما قرأت عليه مقولة أبي بكر رضي الله عنه : { من كان يعبد محمد فإن محمد قد مات ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت } تأثر جداًَ وبكى طويلاً عندها
يقول أ.د.عبد الحليم عويس :
كان الشيخ محمد الغزالي يرحمه الله دائم القول في الشيخ عبد العزيز بن باز ــ وأنا شاهد على ذلك ــ : إن الشيخ عبد العزيز بن باز ملك من ملوك الآخرة .
قال أحمد بن عبد الرحمن العرفج :
في رمضان 1415هـ خصصت جريدة المدينة ملحق الأربعاء لموضوع واحد وهو حياة العالم الزاهد سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز ولكن ما أن علم بخبر الملحق حتى أصر بدون مراجعة على الإلغاء فوراً وعدم السماح له بالنشر واحترمت المدينة هذا الرأي وأوقفت طباعة الملحق
قال الشيخ صالح بن يوسف الزهراني :
قلت للشيخ بعد أحد لقاءاته ةعند توديعه : لقد كلفنا عليك يا شيخ بالصعود إلى قاعة المحاضرات فسامحنا .. فقال :
أليس هذا في سبيل الله فقلت بلى وأثابك الله
قال د. ناصر بن مسفر الزهراني :
جاء بعض الناس وقال له يا سماحة الشيخ بعض لبفضلاء يرون أنك إذا جلست مع الناس وقت الغداء والعشاء وغيرها أنه يجلس معك العاملون والموظفون والعرب والعجم والفقراء ودهماء الناس وإن في هذا حرج من بعض كبار الضيوف والزوار فنحن لا نقترح عليك ترك إطعام الناس ولكن ليكن لهم مجلس خاص ومكان خاص لأكلهم وشربهم وأنت وخواص ضيوفك يوضع طعامكم في مكان خاص فتغير وجه الشيخ من هذه المقولة وقال : مسكين مسكين صاحب هذا الرأي لم يتلذذ بالجلوس مع المساكين والأكل مع الفقراء أنا سأستمر على هذا وليس عندي خصوصيات والذي يستطيع أن يجلس معي أنا وهؤلاء الفقراء والمساكين يجلس والذي لا يعجبه وتأبى نفسه فليس مجبورا على ذلك ..
يقول الشيخ محمد بن صالح المنجد :
لما قال عظيم من عظماء الدنيا أن القرآن فيه خرافات كقصة أصحاب الكهف وعصى موسى كتب الشيخ مبيناً أن ذلك ردة وكفر فكتب إليه نائب ذلك القائل أنه لا يقصد وأنه متراجع عن قوله كتب له الشيخ آمراً إن كان صادقاً بإعلان توبته على الملأ كم أعلن كفره على الملأ
قال الشيخ عبد الملك القاسم :
حدثني الشيخ محمد الرومي وهو حجة في تفسير الرؤى وأشهر من يعبرها قال لي :
قبل عام قابلت سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز فطلب مني تفسير رؤيا رآها رحمه الله وهي : رأى أنه على جبل ومعه الرسول صلى الله عليه وسلم ورجل آخر فنزل الرسول صلى الله عليه وسلم واتجه على مسجده في المدينة وأم بهم الرسول صلى الله عليه وسلم انتهت الرؤيا .
قال الشيخ محمد الرومي : ففسرتها له بأنك يا شيخ ستنال منزلة الصديقين والشهادة ــ والشهادة التي ندعو الله أن يكون نالها الشيخ إما بأنه مات مبطوناً أو أنه طلب الشهادة بصدق فبلغه الله إياها ــ
قال الشيخ الرومي : لما فسرت الرؤيا للشيخ خفض رأسه وبكى وقال : خيراً إن شاء الله
قال الشيخ سعد البريك :
ذكر له في بعض المجالس حالة من واقع المجاهدين الأفغان آنذاك وما يصيبهم من برد وجوع فأخذت عيناه تدمع حتى قام من مجلسه وهو يبكي ..
وقد عُرض له مرة في مجلسه أن المسلمين في جنوب الفلبين قد أصابتهم مجزرة علي يد السفاح النصراني ماركس صُرع فيها عدد من المسلمين فبكى الشيخ بكاء أهتز به باكياً كل من حضر المجلس
قال الشيخ محمد عبد الله صالح :
حدث عنه بعض طلابه أنه قرأ عليه حديث : { أن أخنع اسم عند الله رجل تسمى ملك الملوك لا مالك إلا الله } قال سفيان مثل : { شاهان شاه } فكان القارئ وهو أحد تلاميذه قرأها { شاه شاه } فقال الشيخ مصححاً له { شاهان شاه}
هكذا قراتها على سماحة شيخنا العلامة محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله فما كان من الشيخ رحمه الله إلا أن دمعت عيناه وغلبه البكاء لأنه تذكر شيخه
قال محدث القصة : فكان هذا الموقف لا أنساه .. دمهة على وجنتي شيخنا لا أنساها أبداً
قال عبد العزيز بن عبد الله السالم :
حدثني صديق وهو إمام مسجد بمكة أنه كان يصلي ثم ينطلق بسيارته ليدرك درس سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز في مسجده بحي العزيزية وقد ذكره انه ذات يوم وكان موضوع الدرس عن حديث جابر بن عبد الله في { حديث البعث الذي بعثه الرسول صلى الله عليه وسلم قبل الساحل وأمر عليه أبا عبيده بن الجراح } وعندما بلغ نهاية الحديث من أن نصيب كل واحد من الصحابة تمرة واحده يمصها ليسكت بها جوعه وهو يجاهد في سبيل الله
عند ذلك انفجر الشيخ عبد العزيز بن باز باكياً في نشيج متصل وبكاء متواصل دام ما يقارب السبع دقائق
قال صالح بن راشد الهويمل :
يقول ممن رافقوا الشيخ من الطائف إلى الرياض براً : ولما صرنا منتصف الليل قال الشيخ لمرافقيه يبدو أننا تعبنا قفوا لننام في الطريق فتوقفنا وعندما لامست أقدامنا الأرض إلا وأخذنا النوم والجيد منا من صلى ركعة أو ثلاث قبل أن ينام أم الشيخ فشرع في الصلاة فاستيقظنا قبل الفجر فإذا بالشيخ يصلي
قال د. ناصر الزهراني :
قال لي أحد الملازمين لسماحته في سر توفيق الشيخ ونجاحه وبصيرته الثاقبة في كثير من المعاملات والآراء والمواقف قال : ما ظنك برجل يبيت يناجي ربه ويدعو ويرجو ويهتف ويبكي ثم إذا ارتفع النداء بادر إلى المسجد ثم صلى الفجر في خشوع وخضوع ثم أتى بكامل الأوراق فتقرأ عليه المعاملات وينظر في حاجات الناس ثم قراءة بعض مسائل العلم ثم قبل أن يخرج من بيته وهو في كامل طهره ووضوئه متطيباً متسوكاً يتجه إلى الله تعالى ويدعوه أن يحفظه وأن يعينه وأن لا يكله إلى نفسه طرفة عين .. أليس مثل هذا حرياً بأن يكون بأن يكون التوفيق حليفه .. وأجزم لو أن الشيخ علم أنه سيموت في اليوم المحدد والوقت المحدد ما زاد في عمله شيء فكل وقته لله وبالله وفي الله ومع الله
قالت وفاء محمد الباز :
سألتُ التي اتصلت للعزاء بعد وفاته وهي من كوسوفو كيف عرفت الشيخ ؟ قالت : كيف لا أعرفه ومصروفي يصلني من عنده .
قال عبد الله بن عبد الرحمن الدويش :
رفع له حالة امرأة معاقة لا معيل لها وأنها بحاجة إلى مساعدة فأجاب رحمه الله بطلب البحث عن امرأة تقوم بخدمتها وأن راتبها سيؤمن من قبله
إذا كانت النفوس كبار .. تعبت في مرادها الأجسام
اللهم يا رب السموات واما أظللن ، والأرضين وما أقللن ، ورب العرش العظيم ، ورب كل شيء ومليكه ،
أشهدك وأشهد ملائكتك وحملة عرشك وجميع خلقك أنني أحب الشيخ عبد العزيز بن باز في ذاتك ، وأسألك
يا حي يا قيوم بحق هذا الحب أن تجمعني به مع نبيك محمد صلى الله عليه وسلم في الفردوس الأعلى بغير
سابقة حساب ولا عذاب .. يارب العالمين ... ولكل من قال وكتب هنا : آمين