عاشق اليوفي
28-04-2005, 05:42 AM
http://www.arriyadiyah.com/SiteImages/News/717.Jpg
أعلنت شبكة روتانا عبر موقعها على الإنترنت عن عزمها إطلاق قناة رياضية مفتوحة في الأول من أبريل المقبل بعد أن أضافت الشبكة عدة قنوات في الفترة الأخيرة إلى سلسلة قنواتها كان آخرها قناة روتانا السينمائية. وكما بدأت الجزيرة الرياضية بقوة عبر الحصول على حقوق بث الدوري الأسباني فإن المصادر داخل أروقة إدارة شبكة روتانا أكدت أن الشبكة حصلت على حقوق بث الدوري الإيطالي (الكالشيو) بدءاً من الموسم المقبل بعد أن ينتهي عقده مع قناة أبوظبي الرياضية التي تعيش موسمها الأخير مع الدوري الإيطالي. كما ذكرت بعض المصادر أن شبكة روتانا حصلت على حقوق بث بعض البطولات الأوروبية كدوري أبطال أوروبا بعد الاتفاق مع مالك حقوق هذا الدوري في الشرق الأوسط والعالم العربي شبكة art لتبث المباريات بلغة فرنسية على روتانا، وتبقى اللغة العربية على art. كما ذكرت ذات المصادر أن الشبكة تفاوضت مع اتحاد الكرة المصري للظفر بنقل الدوري المصري عبر شاشتها الرياضية. والسؤال الذي يطرح نفسه بقوة: هل تساهم قناة روتانا الرياضية التي ستنطلق قريباً بتغيير مبدأ الاعتماد على المشتركين مصدراً لدخلها إلى الاعتماد على مصادر أخرى كالإعلانات التجارية كما فعلت قناة الجزيرة
أعلنت شبكة روتانا عبر موقعها على الإنترنت عن عزمها إطلاق قناة رياضية مفتوحة في الأول من أبريل المقبل بعد أن أضافت الشبكة عدة قنوات في الفترة الأخيرة إلى سلسلة قنواتها كان آخرها قناة روتانا السينمائية. وكما بدأت الجزيرة الرياضية بقوة عبر الحصول على حقوق بث الدوري الأسباني فإن المصادر داخل أروقة إدارة شبكة روتانا أكدت أن الشبكة حصلت على حقوق بث الدوري الإيطالي (الكالشيو) بدءاً من الموسم المقبل بعد أن ينتهي عقده مع قناة أبوظبي الرياضية التي تعيش موسمها الأخير مع الدوري الإيطالي. كما ذكرت بعض المصادر أن شبكة روتانا حصلت على حقوق بث بعض البطولات الأوروبية كدوري أبطال أوروبا بعد الاتفاق مع مالك حقوق هذا الدوري في الشرق الأوسط والعالم العربي شبكة art لتبث المباريات بلغة فرنسية على روتانا، وتبقى اللغة العربية على art. كما ذكرت ذات المصادر أن الشبكة تفاوضت مع اتحاد الكرة المصري للظفر بنقل الدوري المصري عبر شاشتها الرياضية. والسؤال الذي يطرح نفسه بقوة: هل تساهم قناة روتانا الرياضية التي ستنطلق قريباً بتغيير مبدأ الاعتماد على المشتركين مصدراً لدخلها إلى الاعتماد على مصادر أخرى كالإعلانات التجارية كما فعلت قناة الجزيرة