صدى الحق
19-12-1999, 02:11 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوتي وأخواتي في الله
بشائر النصر تتوالى بفضل وتمكين من الله العزيز الحكيم ، إبذلوا ما تيسر لكم من أوقاتكم في الدعاء لأخوانكم في الشيشان حتى يفتح الله على أيديهم وينتصروا على عدو الله وعدوكم .
====================
يوم السبت
10/9/1420-18/12/1999
صواريخ تنطلق من روسياء
بعد تراجع القوات الروسية للمرة الثانية في الهجوم على جروزني ونكوصها على أعقابها وعدم استطاعتها تحقيق أى تقدم يذكر أو حتى الحفاظ على المواقع القريبة من الحطوط الأمامية للمجاهدين مما حدا بهم إلى التركيز على القصف العنبف بالصواريخ بعيدة المدا و التي تنطلق من خارج الجمهورية وتقوم هذه الصواريخ بتدمير وحرق أكبر حجم من الأماكن التي تسقط عليها وقد استشهد أحد المجاهدين وجرح آخر من جراء هذا القصف الهمجي.
لا صحة لما تردد عن الأ نباء الروسية من إنزال قوات مظلية روسية جنوب العاصمة جروزني بغية قطع الطرق الجبلية على العاصمة ، وهذا فيه دليل قاطع على كذب القوات الروسية على الرأى العام حيث تقول بالأمس أنها قد حاصرة العاصمة من كل الجهات فكيف تقوم بإنزال، وفي الحقيقة أنها لم تنجح حتى الآن في حصار العاصمة فكيف تنجح في اقتحامها.
تحاول القوات الروسية القيام بعمليات استنزاف للمجاهدين بعد الضربات الموجعة و المتوالية عليها ، وذلك عن طريق القيام بعمليات مستمرة على مواقع المجاهدين لأنها اصبحت في حيرة من امرها بعد الخسائر الفادحة التي توالت عليها، وسوف يعلم الروس أن كل خطة وبال عليهم.
شن المجاهدون البواسل هجوماً با لقرب من مدينة شالي على مواقع العدو والتي تتخذ على الطرق الرئيسيةنقاط لتفتيش وهي عبارة عن ثكنات عسكرية فتم تدمير بعض الآليات وقتل وجرح بعض الجنود الروس
أخوتي وأخواتي في الله
بشائر النصر تتوالى بفضل وتمكين من الله العزيز الحكيم ، إبذلوا ما تيسر لكم من أوقاتكم في الدعاء لأخوانكم في الشيشان حتى يفتح الله على أيديهم وينتصروا على عدو الله وعدوكم .
====================
يوم السبت
10/9/1420-18/12/1999
صواريخ تنطلق من روسياء
بعد تراجع القوات الروسية للمرة الثانية في الهجوم على جروزني ونكوصها على أعقابها وعدم استطاعتها تحقيق أى تقدم يذكر أو حتى الحفاظ على المواقع القريبة من الحطوط الأمامية للمجاهدين مما حدا بهم إلى التركيز على القصف العنبف بالصواريخ بعيدة المدا و التي تنطلق من خارج الجمهورية وتقوم هذه الصواريخ بتدمير وحرق أكبر حجم من الأماكن التي تسقط عليها وقد استشهد أحد المجاهدين وجرح آخر من جراء هذا القصف الهمجي.
لا صحة لما تردد عن الأ نباء الروسية من إنزال قوات مظلية روسية جنوب العاصمة جروزني بغية قطع الطرق الجبلية على العاصمة ، وهذا فيه دليل قاطع على كذب القوات الروسية على الرأى العام حيث تقول بالأمس أنها قد حاصرة العاصمة من كل الجهات فكيف تقوم بإنزال، وفي الحقيقة أنها لم تنجح حتى الآن في حصار العاصمة فكيف تنجح في اقتحامها.
تحاول القوات الروسية القيام بعمليات استنزاف للمجاهدين بعد الضربات الموجعة و المتوالية عليها ، وذلك عن طريق القيام بعمليات مستمرة على مواقع المجاهدين لأنها اصبحت في حيرة من امرها بعد الخسائر الفادحة التي توالت عليها، وسوف يعلم الروس أن كل خطة وبال عليهم.
شن المجاهدون البواسل هجوماً با لقرب من مدينة شالي على مواقع العدو والتي تتخذ على الطرق الرئيسيةنقاط لتفتيش وهي عبارة عن ثكنات عسكرية فتم تدمير بعض الآليات وقتل وجرح بعض الجنود الروس