فتى الامارات
16-12-2000, 09:35 PM
السلام
العنوان )العارية الكاسية )
المرأة التى لا تتحرج من كشف جسمها
أمام الأجانب كالراقصات والبغايا والنساء اللاتى لا يعرفن الفضيلة ولا يعتنقن دينا كل همهن أن
يلفتن أنظار الرجال ويحدثن فى ملابسهن وشعورهن أشياء عجيبة ينفرها الذوق السليم والفطر المستقيمة وقد سبق وأن تحدثنا عن المرأة المتبرجة ولكى لا نعيد نفس الكلام فإننا نشيرإلى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يخبرعن ظهورصنفين ما رآهما الرجال الطغاة والنساء الكاسيات العاريات ) فيقول : " صنفان لم أرهما من أهل النار أناس بأيديهم سياط كاذناب البقر- كناية عن السوط - ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رءوسهن كاسنام البخت لا يدخلن الجنة ولا يرحن ريحها". وأسنام البخت سنم الجمل لعلوه فهن يرفعن شعورهن بطريقة مثيرة كمانرى من بعض نساء هذا العصر. والمرأة الكاسية العارية لا تتورع أن تلفت الأنظار بأى شكل وقد تضع على ثدييها أو ردفيها ما يجعلها بارزة أو تلبس ثيابا مثيرة أو أحذية مثيرة ، والهدف سلب قلوب الرجال وعقولهم ' والمرأة التى تفعل ذلك سهلة
السقوط لا تؤتمن على مال أو عرض
وقد كثرت فتحات الثياب تحت الابط و تحت الردفين أو تحت البطن وقد تحولت الثياب إلى شباك كانما تريد المرأة أن تصيد الرجل بأى طريقة ومن هنا تغالى تجار ثياب المرأة وبالغن فى ارتفاع أسعارها وهم يعلمون أن المرأة ستجبر الرجل على تحقيق مطالبهاوشراءماتريد .
العنوان )العارية الكاسية )
المرأة التى لا تتحرج من كشف جسمها
أمام الأجانب كالراقصات والبغايا والنساء اللاتى لا يعرفن الفضيلة ولا يعتنقن دينا كل همهن أن
يلفتن أنظار الرجال ويحدثن فى ملابسهن وشعورهن أشياء عجيبة ينفرها الذوق السليم والفطر المستقيمة وقد سبق وأن تحدثنا عن المرأة المتبرجة ولكى لا نعيد نفس الكلام فإننا نشيرإلى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يخبرعن ظهورصنفين ما رآهما الرجال الطغاة والنساء الكاسيات العاريات ) فيقول : " صنفان لم أرهما من أهل النار أناس بأيديهم سياط كاذناب البقر- كناية عن السوط - ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رءوسهن كاسنام البخت لا يدخلن الجنة ولا يرحن ريحها". وأسنام البخت سنم الجمل لعلوه فهن يرفعن شعورهن بطريقة مثيرة كمانرى من بعض نساء هذا العصر. والمرأة الكاسية العارية لا تتورع أن تلفت الأنظار بأى شكل وقد تضع على ثدييها أو ردفيها ما يجعلها بارزة أو تلبس ثيابا مثيرة أو أحذية مثيرة ، والهدف سلب قلوب الرجال وعقولهم ' والمرأة التى تفعل ذلك سهلة
السقوط لا تؤتمن على مال أو عرض
وقد كثرت فتحات الثياب تحت الابط و تحت الردفين أو تحت البطن وقد تحولت الثياب إلى شباك كانما تريد المرأة أن تصيد الرجل بأى طريقة ومن هنا تغالى تجار ثياب المرأة وبالغن فى ارتفاع أسعارها وهم يعلمون أن المرأة ستجبر الرجل على تحقيق مطالبهاوشراءماتريد .