كيتا
09-08-2001, 05:58 PM
إلي من سوف يقرأ هذه الخاطرة إني أوجها لفئة معينة
علي الأرض البيضاء كان يقف و كانت لفتة وجهه ونظرة عينيه التي
رمت بأسهمها المسومة القلب وآه من هذه النظرة التي. قيدتني
صدقني يا من لا أعرف أسمه صدقني أنك أول رجل سأل عن أسمي ، فلا أعرف هل هو فضول .....أو .......... أو غاية تضمرها في نفسك ويا خوفي اعذرني فأجواء فكري ملبدة بالغيم الأسود فخوفي ليس منك وما أظن ذلك بل هو القناع الذي يرتديه معظم الرجال أعذرني وكيف تريد أن تنقشع الغمامة التي صقلتها أجيال النساء والقصص الأزلية التي تحيا وتتجدد في الأزمان فلا أريد أن
أكون قصة من بطولتك العمياء بل الهوجاء....
وكيف تريد شفتي أن ترجف بأحرف أسمى والرعد والبرق
بل يدوي في أذني ونور البرق يخسف ببصري وقلبي يستشعر بغدر ك فلا إعجاب ولاابتسامه ولا نظره ولا إي مصطلح وردي في قاموسي وسلاسل الخناجر معلقة في رقبتي
فأنت هو الخنجر المسموم الذي أسال الدمائى ثم
بعد ذلك كيف تردني أنا أرضخ وأطعن بخنجرك فقف وتريض ولا تهاجمني إني أخاطب القلب المدفون المخنوق في الأعماق الذي توقف نبض إحساسه الصادق وأخذ يغامر ويموت يوم بعد يوم بسبب بطولاتك ومغامراتك مع عشرات بل عقود المطعونات اللائى أضفتهن إ لي سجلاتك الصفراء أضفت لها تاريخ جديد من أوسمة الشرف من تلاعب الذئاب وكيف تريد أن تهدني قلبك
المحب وقد أشبع مع كثرتاي الأشكال والألوان وقد خلق الشيطان الذريع المخادع وبعد هذا التاريخ المتجدد تريدني أن
أكون بصمة في أوراقك السوداء المكتوبة بحبر الدمائي الخالدة في صحائف النساء والمنسية مغفورة لها في صحائف الرجال وبكل هذا ترديني أنا الحمل الوديع أن أساق إلي مسلخ الحمالا حتى أبقى مطعونة ولا يغتفر لي
وأنتا ............
علي الأرض البيضاء كان يقف و كانت لفتة وجهه ونظرة عينيه التي
رمت بأسهمها المسومة القلب وآه من هذه النظرة التي. قيدتني
صدقني يا من لا أعرف أسمه صدقني أنك أول رجل سأل عن أسمي ، فلا أعرف هل هو فضول .....أو .......... أو غاية تضمرها في نفسك ويا خوفي اعذرني فأجواء فكري ملبدة بالغيم الأسود فخوفي ليس منك وما أظن ذلك بل هو القناع الذي يرتديه معظم الرجال أعذرني وكيف تريد أن تنقشع الغمامة التي صقلتها أجيال النساء والقصص الأزلية التي تحيا وتتجدد في الأزمان فلا أريد أن
أكون قصة من بطولتك العمياء بل الهوجاء....
وكيف تريد شفتي أن ترجف بأحرف أسمى والرعد والبرق
بل يدوي في أذني ونور البرق يخسف ببصري وقلبي يستشعر بغدر ك فلا إعجاب ولاابتسامه ولا نظره ولا إي مصطلح وردي في قاموسي وسلاسل الخناجر معلقة في رقبتي
فأنت هو الخنجر المسموم الذي أسال الدمائى ثم
بعد ذلك كيف تردني أنا أرضخ وأطعن بخنجرك فقف وتريض ولا تهاجمني إني أخاطب القلب المدفون المخنوق في الأعماق الذي توقف نبض إحساسه الصادق وأخذ يغامر ويموت يوم بعد يوم بسبب بطولاتك ومغامراتك مع عشرات بل عقود المطعونات اللائى أضفتهن إ لي سجلاتك الصفراء أضفت لها تاريخ جديد من أوسمة الشرف من تلاعب الذئاب وكيف تريد أن تهدني قلبك
المحب وقد أشبع مع كثرتاي الأشكال والألوان وقد خلق الشيطان الذريع المخادع وبعد هذا التاريخ المتجدد تريدني أن
أكون بصمة في أوراقك السوداء المكتوبة بحبر الدمائي الخالدة في صحائف النساء والمنسية مغفورة لها في صحائف الرجال وبكل هذا ترديني أنا الحمل الوديع أن أساق إلي مسلخ الحمالا حتى أبقى مطعونة ولا يغتفر لي
وأنتا ............