PDA

View Full Version : معلومات عامة


معوال
26-08-2001, 01:45 AM
معلومات عامة


أول من سن ركعتين عند القتل هو : خبيب بن عدي
أول فدائي في الإسلام هو : علي بن أبي طالب
أول من ضيـّـف الضيف هو : إبراهيم عليه السلام
أول من رمى بسهم في سبيل الله هو : سعد بن أبي وقاص
أول من رسم خريطة العالم هو : الإدريسي
أول مولود في الإسلام بالمدينة هو : عبد الله بن الزبير
أول من لقب بأمير المؤمنين هو : عمر بن الخطاب
أول شهيدة في الإسلام هي : سمية بنت خباط - أم عمار بن ياسر
أول سفير في الإسلام هو : عثمان بن عفان - في صلح الحديبية
أول من جهر بالقرآن هو : عبد الله بن مسعود
أول من عدا به فرسه في سبيل الله عز وجل هو : المقداد بن الأسود
أول مسجد وضع في الأرض هو : المسجد الحرام
أول ما يتكلم من الإنسان يوم القيامة هما : فخذه وكتفه
أول شيء ينتن من الإنسان إذا مات هو : بطنه

شاعر الرسول صلى الله عليه و سلم : حسان بن ثابت
عدد الشبابيك في قبة الصخرة المشرفة : 16 شباكا
عدد أبواب المسجد الحرام : 25 بــابــا
بنيت مدينة الكوفة في عهد : عمر بن الخطاب
الصحابي الذي لقب بالباحث عن الحقيقة : سلمان الفارسي

معوال
26-08-2001, 01:51 AM
سبق لك ولا بد أن أكلت المــوز ، أو شربته ممزوجاً بالحليب ، بل وتمتعت بنكهته الرائعة مع الآيس كريم تحت أشعة الشمس اممممممممم .. ولكن ؟ ماذا تعرف عن أغراض الموز الطبية في هذا الوقت يتمتع الموز بعدد هائل من السعرات الحرارية ... لذلك يمنع الموز عن المصابين بمرض السكر وعن البدنيين لإرتفاع السعرات الحرارية فيه
أيضاً يوجد به الأملاح المعدنية الكافية في الموز تمكنه من تزويد الجسم بأكثر منحاجاته من العناصر الحيوية وكالسيوم الموز سهل الهضم
ويعتبر أفضل من كالسيوم الحليب والجبن .. والفوسفور الموجود به جدير باسم ملح الفلاسفة وأيضا غني بالفلورو الذي يحمي الأسنان من التسوس
وغني بالفيتامينات كفاتمين (ج) .. وفيامين (ب) .. وفيتامين (أ) .. وفيتامين (ه) .. وبعد
أن تعرفت على هذه الفوائد لا تنس أن تجعل الموز ضمن قائمة غذائك اليومي

لآلئ
26-08-2001, 02:11 AM
جزاك الله خيرا على هذه المعلومات القيمة .. أخي ..

معوال
26-08-2001, 02:13 AM
شكراً اخيه..............ونفعنا الله واياكي بما نقول ونسمع ونرى

معوال
26-08-2001, 02:18 AM
احيلكم الى هذا الموقع


http://
http://www.geocities.com/lolitan2000/tamr.html

Huda76
26-08-2001, 09:34 AM
أخي الكريم معوال

هلا بك والله أخوي ..

مشكور .. تسلم ويعطيك العافية على هذه المعلومات ..

تحياتي لك

معوال
27-08-2001, 02:12 AM
عض الأفـاعـي و لـدغ العقـارب

هدئ المريض وطمئنه وأمنعه من الحركة ثم ثبت العضو المصاب أفقيـاً
إغسل مكان اللـدغ بالماء والصابون وأي مطهـر للجروح إنْ وجــد
أربـط الطـرف المصاب برفق مستعملاً أي شـيء يصلح رباطـاً فـي موضع أعلى من
مكان اللدغ وأقرب إلى جهـة القلـب بحوالـي 20 سم لتمنع جريان السم إلى بقية أجزاء
الجسـم
إعمل على استخراج السم بالضغط على جانبي الجرح مع تجفيف المكـان
إذا لم يمكنك نقل المصاب إلى المستشفى بسرعة فقم بمص السم مباشـرة بفمك من مكان
اللدغ وطرحه بعيداً بشرط عدم وجود أي تقرحات بفـمك
ضع ثلجاً أو مـاء بـارد فوق الجرح والطرف المصاب وخاصـة أثنـاء نقله إلى المستشفى
أنقل المصاب إلى المستشفى سريعاً مع عدم السماح له بالمشي أو الحركة
لا تستعمل أي علاجات شعبية أو وسائل علاجية أخرى قد تؤذي المصاب
إجلب معك إلى المستشفى الأفعى أو العقرب بعد قتلها إنْ أمكن ذلك حتـى
يمكن التعرف على نوعيتهـا

للحق صدى
27-08-2001, 02:15 AM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
أخى العزيز شكراً لك على هذه المعلومه وجزاك الله الف خير.
مع تحياتى:
للحق صدى

معوال
27-08-2001, 02:20 AM
أيوب عليه السلام


ذكره في القرآن : ذكر اسم (أيوب) في القرآن أربع مرات ، في سورة النساء ، والأنعام ، والأنبياء ، وفي سورة (ص) وقد ذكره الله في عداد مجموعة الرسل الذين يجب الإيمان بهم تفصيلا وهو من ذرية إبراهيم عليه السلام على وجه التحقيق لقوله تعالى في معرض الحديث عن إبراهيم : (ومن ذريته داود ، وسليمان ، وأيوب ، ويوسف وموسى ، وهارون وكذلك نجزي المحسنين ..)
نسبه عليه السلام :
يختلف العلماء في نسبه حتى قال أبو البقاء : (لم يصحّ في نسبه شيء ) ولكن ابن كثير رجح أنه من سلالة (العيص بن اسحق) وذكر أن أمه بنت (لوط ) عليه السلام حكاه عن ابن عساكر ، والراجح من الأقوال في نسبه ما ذكره ابن اسحق وهو كالتالي (أيوب بن أموص بن زراح بن العيص بن اسحق بن إبراهيم الخليل ) عليه السلام .
بلاء أيوب عليه السلام :
ابتلى أيوب عليه السلام بلاء شديدا في أهله وبدنه ،وماله ، ولكنه كان مثالا للعبودية الحقة لله تعالى ، فصبر على ذلك حتى اصبح يضرب فيه المثل على الأذى فيقولون (صبرا كصبر أيوب) وقد أثنى تبارك وتعالى عليه بقوله (إنا وجدناه صابرا نعم العبد إنه أوّاب ..) وقد كان أيوب عليه السلام من الأغنياء صاحب ثروة ومال وبنين ، وكان يملك أراض واسعة وحقولا وبساتين ، وقد ابتلاه الله بالنعمة والرخاء فآتاه الغنى والصحة وكثرة الأهل والولد فكان عبدا تقيا ذاكرا شاكرا لانعم الله عليه لم تفتنه الدنيا ولم تخدعه ، ثم ابتلاه الله بسلب النعمة ، ففقد المال والأهل والولد ونشبت به الأمراض المضنية المضجرة ، فصبر على البلاء وحمد الله وأثنى عليه ، وما زال على حاله من التقوى والعبادة والرضى عن ربه ، فكان في حالتي الرخاء والبلاء ، مثالا لعباد الله الصالحين في إرضاء الرحمن ، وإرغام أنف الشيطان . قالوا : وكانت له امرأة مؤمنة صالحة اسمها ( رحمة) من أحفاد يوسف عليه السلام ، وقد رافقت هذه المرأة حياة نعمته وصحته ، وزمن بؤسه وبلائه ، فكانت في الحالين مع زوجها شاكرة وصابرة .. ثم إن الشيطان حاول أن يدخل على (أيوب) في زمن بلائه فلم يؤثر فيه فحاول أن يدخل إليه عن طريق امرأته فوسوس لها : إلى متى تصبرين ؟ فجاءت إلى أيوب وفي نفسها اليأس والضجر مما أصابه فقالت له : إلى متى هذا البلاء ؟ فغضب أيوب وقال لها :كم لبثت في الرخاء ؟ قالت : ثمانين ، قال : كم لبثت في البلاء ؟ قالت : سبع سنين ، قال : أما أستحيي أن أطلب من الله رفع بلائي وما قضيت فيه مدة رخائي ، ثم قال : والله لئن برئت لأضربنك مائة سوط ، وحرّم على نفسه أن تخدمه بعد ذلك ، ثم نادى ربه في حالة الوحدة والشدّة (ربّ إني مسّني الضرّ وأنت ارحم الراحمين ..) فأجاب الله دعاءه ، وكشف بلاءه ، وأوحى عليه أن يضرب برجله الأرض ، فضرب الأرض فتفجر له منها الماء البارد ، فأمره أن يشرب منه ويغتسل ، فشفاه الله ، وعاد أكمل ما كان صحة وقوة . وقال تعالى : ( واذكر عبدنا أيوب إذ نادى ربّه أني مسّني الشيطان بنصب وعذاب . أركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب . ووهبنا له أهله ومثلهم معهم رحمة منّا وذكرى لأولي الألباب ، وخذ بيدك ضغثا فاضرب به ولا تحنث ، إنا وجدناه صابرا نعم العبد إنه أوّاب ..) . أمر الله أن يبر بيمينه بأن يضربها بحزمة من قضبان خفيفة فيها مئة عود ، أو يأخذ عذقا من النخل فيه مائة شمراخ (عود) فيضربها بها ضربة واحدة ويبرّ في يمينه ولا يحنث ، وقد شرع الله ذلك رحمة عليه وعليها لحسن خدمتها إياه ، وتحملها معه وقت الشدة والبلاء صنوف المحنة والابتلاء . قال ابن كثير : (وهذا من الفرج والمخرج لمن اتقى الله وأطاعه ولا سيما في حق امرأته الصابرة المحتسبة ، المكابدة الصديقة ، البارة الراشدة ، رضى الله عنها ، ولهذا عقّب الله هذه الرخصة وعلّلها بقوله : ( إنا وجدناه صابرا نعم العبد إنه أوّاب ..) وقد ذكر بعضهم أمورا لا يجوز اعتقادها بالنسبة لبلاء (أيوب عليه السلام ) وهي منقولة عن إسرائيليات لم تصحّ منها : أن أيوب حين أشتدّ به المرض وطال به البلاء عافه الجليس ، وأوحش منه الأنيس ، وانقطع عنه الناس ، وتعفّن جسده حتى كان الدود يخرج منه ، فأخرج من البلد والقى على مزبلة خارجها ..إلى غير ما هنالك من الحكايات المنقولة عن التوراة المحرفة أو هي من أقوال أهل الكتاب .. وهذا مما يتنافى مع منصب النبوة ، وقد قرّر علماء التوحيد أن الأنبياء منزهون عن الأمراض المنفرة ، فكيف يتفق هذا القول مع منصب النبوة ؟ والصحيح أن المرض الذي ألم بأيوب لم يكن مرضا منفرا وليس فيه شيء من هذه الأقوال العليلة ، وإنما هو مرض طبيعي ولكنه استمرّ به سنين عديدة تبلغ سبعا وقيل إنّ مرضه استمر ثماني عشر سنة ، وهو ـ بلا شك ـ أجل طويل لا يصبر عليه عادة الإنسان ، ثم أنّ بلاءه لم يكن في جسده فحسب بل شمل المال والأهل والولد ولهذا قال تعالى ( ووهبنا له أهله ومثلهم معهم ). وقد عاش أيوب عليه السلام (93 سنة) ورزقه الله المال والبنين وقد ولد له 26 ولدا ذكرا منهم واحد يسمى (بشرا) الذي يقول بعض المؤرخين إنه (ذو الكفل) الذي ذكره القرآن في ضمن الرسل الكرام وقد كانت رسالة أيوب إلى أمة الروم ولهذا يقولون من أمة الروم ، وكان مقامه في دمشق وأطرافها على ما ذكره بعض المؤرخين ..

معوال
27-08-2001, 02:23 AM
حتى تكون نجحاً في علاقتك
1- اصلح مابينك وبين الله يصلح الله مابينك وبين الاخرين
2- اسمعه من الكلام ماتحب ان تسمعه وعاملهم بما تحب ان يعاملوك
3- ابتسم دائماً وبخا صةً عند المواقف الصعبه والاحداث المخيفه
4- احتفظ بهدوئك ورباطة جأشك عند الافتفزاز
5- احرص على قضاء حوائج الناس
6- ضع في حسبانك دائماً مشاعرالاخرين وحقوقهم
7- رصع حديثك بالنكت والطرائف والامثال ولاتجعلها تطغى على حديثك ولاتقل الاحقا
8- الهديه الجميله وان صغرت
9- الوفاء بالوعد وصدق الحديث
10- افشاء السلام ورد التحيه باحسن منها
11- الكرم بالميسور وان قل يبوؤك اعلى المنازل في قلوب الناس
12- البساطه وعدم التكلف في التعامل مع تنظيم الامور وعدم الفوضى يكسبك احترام الاخرين
13- كن متواضعا لين الجانب
14- النظافه في البدن والفم والملبس والاناقه غير المبالغ فيها وطيب الرائحه مما يريح المتعامل معك
15- احذر ان تفشي سرا من اسرارك
16- اختر كلماتك بعنايه وبخاصه في اول لقاء وكن متهللا
واحذر من جمود القسمات وغلظة الوجه.

الفرزدق
27-08-2001, 02:59 AM
ليس موضوع بل مواضيع متفرقة تستحق الإشادة ،،، والتقدير ،،،


فجزاك الله خيراً على ماسطرته من معلومات ،،، وماأرشدت إليه من توجيهات ،،،

تقبل تحياتي أخي معوال ،،،

معوال
31-08-2001, 01:10 AM
الداء والدواء في الذباب

قال صلى الله عليه وسلم : ( إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينتزعه فإن في إحدى جناحية داء وفي الأخرى شفاء ) أخرجه البخاري وابن ماجه وأحمد .. وقوله : ( إن في أحد جناحي الذباب سم والآخر شفاء فإذا وقع في الطعام فامقلوه فإنه يقدم السم ويؤخر الشفاء ) رواه أحمد وابن ماجه
من معجزاته الطبية صلى الله عليه وسلم التي يجب أن يسجلها له تاريخ الطب بأحرف ذهبية ذكره لعامل المرض وعامل الشفاء محمولين على جناحى الذبابة قبل اكتشافهما بأربعة عشر قرنا .. وذكره لتطهير الماء إذا وقع الذباب فيه وتلوث بالجراثيم المرضية الموجودة في أحد جناحيه نغمس الذبابة في الماء لإدخال عامل الشفاء الذي يوجد في الجناح الآخر الأمر الذي يؤدي إلى إبادة الجراثيم المرضية الموجودة بالماء وقد أثبت التجارب العلمية الحديثة الأسرار الغامضة التي في هذا الحديث .. أن هناك خاصية في أحد جناحي الذباب هي أنه يحول البكتريا إلى ناحية .. وعلى هذا فإذا سقط الذباب في شراب أو طعام وألقى الجراثيم العالقة بأطرافه في ذلك الشراب أو الطعام .. فإن أقرب مبيد لتلك الجراثيم وأول واحد منها هو مبيد البكتريا يحمله الذباب في جوفه قريبا من أحد جناحيه فإذا كان هناك داء فدواؤه قريب منه .. ولذا فإن غمس الذباب كله وطرحه كاف لقتل الجراثيم التي كانت عالقة به وكاف في إبطال عملها كما أنه قد ثبت علميا أن الذباب يفرز جسيمات صغيرة من نوع الإنزيم تسمى باكتر يوفاج أي مفترسة الجراثيم وهذه المفترسة للجراثيم الباكتر يوفاج أو عامل الشفاء صغيرة الحجم يقدر طولها بــ 20 : 25 ميلي ميكرون فإذا وقعت الذبابة في الطعام أو الشراب وجب أن تغمس فيه كي تخرج تلك الأجسام الضدية فتبيد الجراثيم التي تنقلها من هنا فالعلم قد حقق ما أخبر عنه النبي صلى الله عليه وسلم بصورة إعجازية لمن يرفض الحديث وقد كتب الدكتور أمين رضا أستاذ جراحة العظام بكلية الطب جامعة الإسكندرية بحثا عن حديث الذبابة أكد فيه أن المراجع الطبية القديمة فيها وصفات طبية لأمراض مختلفة باستعمال الذباب . وفي العصر الحديث صرح الجراحون الذين عاشوا في السنوات العشر التي سبقت اكتشاف مركبات السلفا .. أي في الثلاثينيات من القرن الحالي بأنهم قد رأوا بأعينهم علاج الكسور المضاعفة والقرحات المزمنة بالذباب . ومن هنا يتجلى أن العلم في تطوره قد أثبت في نظرياته العلمية موافقته وتأكيده على مضمون الحديث الشريف مما يعد إعجازا علميا قد سبق به العلماء الآن

المصدر " الإعجاز العلمى في الإسلام والسنة النبوية " محمد كامل عبد الصمد