PDA

View Full Version : !!!طيارو ميلوسوفيتش نفذوا الهجمات!!!


فلاش99
22-09-2001, 01:05 PM
مصادر غربية مطلعة لـ الوطن القطرية:
طيارو ميلوسوفيتش نفذوا الهجمات

سربت مصادر غربية مطلعة ( جدا) لمراسل الوطن في لندن أنباء عن توفر معلومات دقيقة لدى القيادة الأميركية بأن طيارين من الصرب من الموالين للرئيس اليوغسلافي السابق سلوبودان ميلوسوفيتش هم الذين نفذوا العمليات الانتحارية الأخيرة انتقاما من الولايات المتحدة لدورها في حرب البلقان أولا ، ولإجبارها الإدارة اليوغسلافية الحالية على تسليم الرئيس السابق لمحكمة مجرمي الحرب في لاهاي ،

ووفقا لمصادر عليا فإن الطيارين الصرب يحملون جنسيات أميركية، وأن الأمر أعد ورتب بالاتفاق مع أطراف داخلية مهمة تدين بالولاء لميلوسوفيتش ، الذي يقال إنه أقسم على أن يجعل الولايات المتحدة تدفع ثمن كل يوم يمضيه في السجن في لاهاي ،
وترى المصادر أن تورط الإدارة الأميركية في توجيه الاتهامات إلى أسامة بن لادن وأطراف عربية وإسلامية بدعوى دعمه أو تبني مطالبه ربما يتم إرضاء لإسرائيل والمنظمات اليهودية النافذة في أميركا.

الإثنين : 17 / 9 / 2001


؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟

رغم خوفي ان تتهم قناة الجزيرة بضلوعها في التفجير :)


!!! فلاش سخرية من الاوضاع !!!

سراب
22-09-2001, 01:46 PM
^1

اللهم اجعلها بينهم يا رب العالمين، ورد كيدهم في نحورهم.
اللهم آمين.

فلاش99
22-09-2001, 01:53 PM
سراب

اللهم آمين
ولكن هل تعتقد وان ظهرت الحقيقة سيتوقفون عن هجومهم على اكثر من دولة وللعلم فان الدول التي ستضرب لا تعلم عن نفسها فالغزوة شرسة وصليبية جائرة وظالمة .

وخاصة لو علمنا ان من سيبيع الدين هم اهل الدين انفسهم والا بالامكان دول الخليج منع الطائرات الامريكية من الضرب من ارضها ولكنا هذا هو القدر الذي فرض علينا وهي كرامتنا التي قيدت بها معصمينا


!!! فلاش مقيد اليدين !!!

سراب
22-09-2001, 02:28 PM
^1

أمريكا اليوم مثل اللي مغتاظ ويريد يفش غله في حد، تريد تضرب أي حد، المهم تضرب!!!

وطبعا هي ليست في حاجة لتقديم مبررات إن قامت بضرب أي دولة فهي القطب الأوحد في العالم اليوم.

ذات مرة كنت أدرس مساق اسمه قضايا دوليه معاصرة وكنا ندرس عن النظام العالمي الجديد، فتجادلنا حول فائدة اندثار الاتحاد السوفييتي، وبعض كان مع سقوطه و البعض الآخر كان معارضا لكن الأستاذ شرح لنا الأمر وقال أن وجود الاتحاد السوفييتي كان فائدة لنا دون أن ندري فقد كان يخلق نوعا من التوازن في العالم و كانت الحرب الباردة بين السوفييت و الأمريكان لها فوائدها الجليلة لنا من حيث لا ندري فقد كانت أمريكا تدعم الأفغان نكاية في الروس وهكذا ، أما اليوم أمريكا لا حسيب ولا رقيب ولا نقول إلا الله المستعان.