صقر المدينة
16-01-2002, 06:12 AM
شبح الارهاب اصبح يطارد الجميع
ولكن ليس شبح الارهاب الذي تحاربه امريكا
بل هو شبح الارهاب الامريكي الذي بات يهدد كل من يخرج عن طوعه
ولقد استطاعت امريكا ان تسوق لافكارها وجندت الاعلام بما فيه ذلك
الاعلام العربي من اجل قضيتها وهي قضية تدمير الامة الاسلامية
فلم نرى دوله عربية واحده تدين ما ترتكبه القوات الصليبة
في ارض افغنستان والتي خرجت عن كل القيم الانسانيه
وذلك لخوفها من امريكا لكي لا تتهمها بتأييد الارهاب
ويكون ذلك ذريعة لامريكا لتوجيه ضربة لها او اطلاق امريكا
صاروخ من صواريخها الذكية(بالغلط)
بل كل الدول العربية جندة قواتها لمحاربت شعوبها
لتقدمهم قربان لامريكا واعلان الولاء والطاعة لهبل العصر
حتى الجاليت العربية في الخارج اصبحت تخاف من قيام باي مظاهره
خشيه اتهامها بالتطرف والارهاب
وكانت باكستان في مقدمت هذا الركب التى بات لا هم لها
الا تقديم القربان من ابنا الامة الاسلامية
العالم الغربي مشغول بتدبير المكائد لاحكام قبضتة
على العالم العربي والاسلام وتدمير الدين الاسلامي
وحكوماتنا غارقة في التفكير بالطريقة التي تسترضي بها امريكا
فاين عزة الاسلام يا قومي؟
والي اي طريق سيذهب بنا هذا الذل والخذلان؟
واين نحن (واقصد الشعوب) من هذه القضية وما يحاك لنا؟
فالاسلام اصبح مستهدف ويحارب في عقر دارة
فهل قمنا بما يكفل لنا النجاة يوم القيامة من نار جهنم؟
ام غشينا ما غشي حكوماتنا؟؟
تسؤلات اريد لها اجابة
أكرم نيوتن..
ولكن ليس شبح الارهاب الذي تحاربه امريكا
بل هو شبح الارهاب الامريكي الذي بات يهدد كل من يخرج عن طوعه
ولقد استطاعت امريكا ان تسوق لافكارها وجندت الاعلام بما فيه ذلك
الاعلام العربي من اجل قضيتها وهي قضية تدمير الامة الاسلامية
فلم نرى دوله عربية واحده تدين ما ترتكبه القوات الصليبة
في ارض افغنستان والتي خرجت عن كل القيم الانسانيه
وذلك لخوفها من امريكا لكي لا تتهمها بتأييد الارهاب
ويكون ذلك ذريعة لامريكا لتوجيه ضربة لها او اطلاق امريكا
صاروخ من صواريخها الذكية(بالغلط)
بل كل الدول العربية جندة قواتها لمحاربت شعوبها
لتقدمهم قربان لامريكا واعلان الولاء والطاعة لهبل العصر
حتى الجاليت العربية في الخارج اصبحت تخاف من قيام باي مظاهره
خشيه اتهامها بالتطرف والارهاب
وكانت باكستان في مقدمت هذا الركب التى بات لا هم لها
الا تقديم القربان من ابنا الامة الاسلامية
العالم الغربي مشغول بتدبير المكائد لاحكام قبضتة
على العالم العربي والاسلام وتدمير الدين الاسلامي
وحكوماتنا غارقة في التفكير بالطريقة التي تسترضي بها امريكا
فاين عزة الاسلام يا قومي؟
والي اي طريق سيذهب بنا هذا الذل والخذلان؟
واين نحن (واقصد الشعوب) من هذه القضية وما يحاك لنا؟
فالاسلام اصبح مستهدف ويحارب في عقر دارة
فهل قمنا بما يكفل لنا النجاة يوم القيامة من نار جهنم؟
ام غشينا ما غشي حكوماتنا؟؟
تسؤلات اريد لها اجابة
أكرم نيوتن..