البراء
19-01-2002, 12:09 PM
عنوان القصيدة / أسامة بن لادن
تـأهب للجهادِ بـكل ســاحِ ................ وكافح فالنجـاحُ مع الكـفـــــاحِ
هنيئـاً يـا أسـامـةُ أيُّ مجـدٍ .............. حصلـتَ عليه من ثمـر النجــاحِ
هنيئـاً .. أي أمٍّ أنجـبتــكم ؟ ............. تفـاخـرُ بالمنـــاقبِ و الصــــلاحِ
ذرى الأمجـاد ترزحُ تحتَ رِجـلٍ ........ سـعت للخـيرِ في زمن الشِّـحاحِ
أردتَ العـيشَ في العليــاءِ حُراً.............. وكنت قرينَـهـا في كل ســـاحِ
وعُجْـبــاً .. أيُّ خزيٍ خلفته ............... جيـوشُ العرْبِ من كنز الصحـاحِ
تعَـذَّر بالتخـلف عن ركــابٍ ............... ولاةُ الـظـلمِ في زمن التــلاحـي
تكشـفت الـرؤوسُ على خـواءٍ ............... غـبيٍّ للأعـادي مســـتبـــاحِ
فمـا أعـذارهم لمَّـا تنــادت .............. شـعوبُ الأرض من شتى البطاح ؟
و مـا أعذارهم في يوم حـشـرٍ ................ لربِّ العـرشِ في يوم افتـضـاحِ ؟
كأني بالوجــوه وقد تـلَّـوت .............. و عَـارُ الـقـومِ لا يمحوهُ مـاحـي
أسـامةُ ، هذه الرايــاتُ سوداً ............... تـثـيرُ الرعبَّ في كلِّ الـنـواحي
و خذ أمـرَ الجهـادِ فـذا زمـانٌ ............... تخــاذلَ فيه أصحـاب السـلاحِ
وقُـدْ حربـاً على الأعـداء تـأتي .............. فـلا تبـقي عليـهم كالـريـــَّـاح
و حرضْ للجهـــادِ فذاك أمـرٌ ................ تَـنـزَّل في الكتــابِ من المبـاحِ
و أثخـنْ في الـعـدو بكـل وادٍ ................ وشـتـت شـملَهم قـدرَ المتـاحِ
وكـن لله ، إنَّ الـظــلمَ أمـرٌ ............... قـصـيرٌ سـوفَ يمُحى بالصبـاحِ
على درب الجهــادِ لنـا طريـقٌ .............. إذا مـا ضــاق يغـدو لانفتـاحِ
فيا لبيـكَ يا داعي الجـهـــادِ ............... ويـا لبيـكَ يا دربَ الفــــــــلاحِ
شعر : أحمد سـحاب
من بريدي
البراء
تـأهب للجهادِ بـكل ســاحِ ................ وكافح فالنجـاحُ مع الكـفـــــاحِ
هنيئـاً يـا أسـامـةُ أيُّ مجـدٍ .............. حصلـتَ عليه من ثمـر النجــاحِ
هنيئـاً .. أي أمٍّ أنجـبتــكم ؟ ............. تفـاخـرُ بالمنـــاقبِ و الصــــلاحِ
ذرى الأمجـاد ترزحُ تحتَ رِجـلٍ ........ سـعت للخـيرِ في زمن الشِّـحاحِ
أردتَ العـيشَ في العليــاءِ حُراً.............. وكنت قرينَـهـا في كل ســـاحِ
وعُجْـبــاً .. أيُّ خزيٍ خلفته ............... جيـوشُ العرْبِ من كنز الصحـاحِ
تعَـذَّر بالتخـلف عن ركــابٍ ............... ولاةُ الـظـلمِ في زمن التــلاحـي
تكشـفت الـرؤوسُ على خـواءٍ ............... غـبيٍّ للأعـادي مســـتبـــاحِ
فمـا أعـذارهم لمَّـا تنــادت .............. شـعوبُ الأرض من شتى البطاح ؟
و مـا أعذارهم في يوم حـشـرٍ ................ لربِّ العـرشِ في يوم افتـضـاحِ ؟
كأني بالوجــوه وقد تـلَّـوت .............. و عَـارُ الـقـومِ لا يمحوهُ مـاحـي
أسـامةُ ، هذه الرايــاتُ سوداً ............... تـثـيرُ الرعبَّ في كلِّ الـنـواحي
و خذ أمـرَ الجهـادِ فـذا زمـانٌ ............... تخــاذلَ فيه أصحـاب السـلاحِ
وقُـدْ حربـاً على الأعـداء تـأتي .............. فـلا تبـقي عليـهم كالـريـــَّـاح
و حرضْ للجهـــادِ فذاك أمـرٌ ................ تَـنـزَّل في الكتــابِ من المبـاحِ
و أثخـنْ في الـعـدو بكـل وادٍ ................ وشـتـت شـملَهم قـدرَ المتـاحِ
وكـن لله ، إنَّ الـظــلمَ أمـرٌ ............... قـصـيرٌ سـوفَ يمُحى بالصبـاحِ
على درب الجهــادِ لنـا طريـقٌ .............. إذا مـا ضــاق يغـدو لانفتـاحِ
فيا لبيـكَ يا داعي الجـهـــادِ ............... ويـا لبيـكَ يا دربَ الفــــــــلاحِ
شعر : أحمد سـحاب
من بريدي
البراء