زمردة
05-02-2002, 11:45 PM
بالنسبة للأبيات التي أوردتيها لعلي بن أبي طالب ونسبتها لحمزة بن عبد المطلب .. وقلت أنك متأكدة أنها لحمزة بن عبد المطلب ..
وجدت هذه الصفحات التي تبين أنها لعلي بن أبي طالب كما أخبرتك .. ونقلتها هنا للفائدة .. ولأني وجدت أنه من الأفضل ألا أضعها في موضوع المطارحة الشعرية ..
1 -
قال سلمة: فخرجت فإذا أنا نفر من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يقولون: بطل عمل عامر. قتل نفسه. قال: فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أبكي. فقلت: يا رسول الله! بطل عمل عامر؟. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من قال ذلك؟) قال قلت: ناس من أصحابك. قال (كذب من قال ذلك. بل له أجره مرتين). ثم أرسلني إلى علي، وهو أرمد. فقال (لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله، أو يحبه الله ورسوله) قال: فأتيت عليا فجئت به أقوده، وهو أرمد. حتى أتيت به رسول الله صلى الله عليه وسلم. فبسق في عينيه فبرأ. وأعطاه الراية. وخرج مرحب فقال:
قد علمت خيبر أني مرحب * شاكي السلاح بطل مجرب
إذا الحروب أقبلت تلهب
فقال علي: أنا الذي سمتني أمي حيدره * كليث الغابات كريه المنظره
أوفيهم بالصاع كيل السندره
قال: فضرب رأس مرحب فقتله. ثم كان الفتح على يديه.
قال إبراهيم: حدنا محمد بن يحيى. حدثنا عبدالصمد بن عبدالوارث عن عكرمة بن عمار، بهذا الحديث بطوله.
صحيح مسلم
كتاب الجهاد والسير
http://www.netalarab.com/nedaa_aleman/Islamlib/viewchp.asp?BID=69&CID=102
2 -
على يتسلم الراية
لما كانت ليلة الدخول ، قال : لا عطين هذه الراية غداً رجلا يحب الله ورسوله ويحب الله ورسوله ،ويحبه الله ورسوله ، يفتح الله على يديه ) فبات الناس يدركون أيهم يعطاها ، فلما أصبح الناس ، غدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم يرجو أن يعطاها ، فقال (أين على بن أبي طالب ) فقالوا يا رسول صلى فقالوا يا رسول الله هو يشتكي عينيه ،ودعا له ، فبرا حتى كان لم يكن به وجع فاعطاه الراية فقال : يا رسول الله اقاتلهم حتى يكونوا مثلنا قال انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ثم ادعهم إلى الإسلام ،واخبرهم بما يجب عليهم من حق الله فيه هو الله لا، يهدي بك رجلاً واحداً خير من أن يكن لك النعم .
فخرج مرحب وهو يقول :
أنا الذي سمتني أمي مرحب ***** شاكي السلاح بطل مجرب
إذا الحروب أقبلت تلهب ..
فبرز غليه على هو يقول :
أنا الذي سمتني أمي حيدره ***** كليث غابات كرية المنظر
أو فيهم بالصاع كلي السندرة
فضرب مرحباً ففلق هامته ، وكان الفتح ولما دنا على رضي الله عنه من حصونهم ، اطلع يهودي من رأس الحصن ، فقال : من أنت، أنا على بن أبي طالب فقال اليهودي : علوتم وما انزل على موسى .
ثم خرج (بعد مرحب اخوه) ياسر فبرز إليه الزبير فقالت صفية امة : يا رسول الله يقتل أنبي قال : بل أبنك يقتله إن شاء الله فقتله الزبير .
من موسوعة القصص الواقعية :
http://gesah.net/st172.htm
3 -
وقد قدم الرسول الكريم خيبر وصلى بها الصبح فخرج أهل خيبر بمساحيهم ومكاتلهم وهي آلات الحرث والزرع وهم لا يشعرون بغزو النبي لهم فلما رأوا الجيش قالوا (محمد والخميس) فرجعوا هاربين إلى داخل مدينة خيبر فقال النبي عليه الصلاة والسلام (الله أكبر خربت خيبر) ثم بعث إليهم عليا يدعوهم إلى الإسلام ويخبرهم بما يجب عليهم وقال له لان يهدي الله بك رجلا واحدا خير من أن يكون لك حمر النعم أي الإبل الحمراء الغالية.
فخرج فارس من فرسانهم مُرحبا يقول:
أنا الذي سمتني أمي مرحب
شاك السلاح بطل مجرب
إذا الحروب أقبلت تلهب
ثم خرج إليه علي بن أبي طالب وهو يقول:
أنا الذي سمتني أمي حيدره
كليث غابات كريه المنظره
أوفيهم بالصاع كيل السندره
ثم ضرب علي مرحبا اليهودي ففلق هامته فكان الفتح.
من موضوع كتبه الفاضل سالم الزمر في جريدة البيان وهذا الرابط :
http://www.albayan.co.ae/albayan/2000/11/01/ray/8.htm
وهناك صفحات أخرى تجدينها في هذا الرابط :)
http://www.google.com/search?q=%C3%E4%C7+%C7%E1%D0%ED+%D3%E3%CA%E4%ED+%C3%E3%ED+%CD%ED%CF%D1%E5&safe=vss&vss=1&sa=+Google+%C7%C8%CD%CB+%C8%E6%C7%D3%D8%C9+
وجدت هذه الصفحات التي تبين أنها لعلي بن أبي طالب كما أخبرتك .. ونقلتها هنا للفائدة .. ولأني وجدت أنه من الأفضل ألا أضعها في موضوع المطارحة الشعرية ..
1 -
قال سلمة: فخرجت فإذا أنا نفر من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يقولون: بطل عمل عامر. قتل نفسه. قال: فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أبكي. فقلت: يا رسول الله! بطل عمل عامر؟. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من قال ذلك؟) قال قلت: ناس من أصحابك. قال (كذب من قال ذلك. بل له أجره مرتين). ثم أرسلني إلى علي، وهو أرمد. فقال (لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله، أو يحبه الله ورسوله) قال: فأتيت عليا فجئت به أقوده، وهو أرمد. حتى أتيت به رسول الله صلى الله عليه وسلم. فبسق في عينيه فبرأ. وأعطاه الراية. وخرج مرحب فقال:
قد علمت خيبر أني مرحب * شاكي السلاح بطل مجرب
إذا الحروب أقبلت تلهب
فقال علي: أنا الذي سمتني أمي حيدره * كليث الغابات كريه المنظره
أوفيهم بالصاع كيل السندره
قال: فضرب رأس مرحب فقتله. ثم كان الفتح على يديه.
قال إبراهيم: حدنا محمد بن يحيى. حدثنا عبدالصمد بن عبدالوارث عن عكرمة بن عمار، بهذا الحديث بطوله.
صحيح مسلم
كتاب الجهاد والسير
http://www.netalarab.com/nedaa_aleman/Islamlib/viewchp.asp?BID=69&CID=102
2 -
على يتسلم الراية
لما كانت ليلة الدخول ، قال : لا عطين هذه الراية غداً رجلا يحب الله ورسوله ويحب الله ورسوله ،ويحبه الله ورسوله ، يفتح الله على يديه ) فبات الناس يدركون أيهم يعطاها ، فلما أصبح الناس ، غدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم يرجو أن يعطاها ، فقال (أين على بن أبي طالب ) فقالوا يا رسول صلى فقالوا يا رسول الله هو يشتكي عينيه ،ودعا له ، فبرا حتى كان لم يكن به وجع فاعطاه الراية فقال : يا رسول الله اقاتلهم حتى يكونوا مثلنا قال انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ثم ادعهم إلى الإسلام ،واخبرهم بما يجب عليهم من حق الله فيه هو الله لا، يهدي بك رجلاً واحداً خير من أن يكن لك النعم .
فخرج مرحب وهو يقول :
أنا الذي سمتني أمي مرحب ***** شاكي السلاح بطل مجرب
إذا الحروب أقبلت تلهب ..
فبرز غليه على هو يقول :
أنا الذي سمتني أمي حيدره ***** كليث غابات كرية المنظر
أو فيهم بالصاع كلي السندرة
فضرب مرحباً ففلق هامته ، وكان الفتح ولما دنا على رضي الله عنه من حصونهم ، اطلع يهودي من رأس الحصن ، فقال : من أنت، أنا على بن أبي طالب فقال اليهودي : علوتم وما انزل على موسى .
ثم خرج (بعد مرحب اخوه) ياسر فبرز إليه الزبير فقالت صفية امة : يا رسول الله يقتل أنبي قال : بل أبنك يقتله إن شاء الله فقتله الزبير .
من موسوعة القصص الواقعية :
http://gesah.net/st172.htm
3 -
وقد قدم الرسول الكريم خيبر وصلى بها الصبح فخرج أهل خيبر بمساحيهم ومكاتلهم وهي آلات الحرث والزرع وهم لا يشعرون بغزو النبي لهم فلما رأوا الجيش قالوا (محمد والخميس) فرجعوا هاربين إلى داخل مدينة خيبر فقال النبي عليه الصلاة والسلام (الله أكبر خربت خيبر) ثم بعث إليهم عليا يدعوهم إلى الإسلام ويخبرهم بما يجب عليهم وقال له لان يهدي الله بك رجلا واحدا خير من أن يكون لك حمر النعم أي الإبل الحمراء الغالية.
فخرج فارس من فرسانهم مُرحبا يقول:
أنا الذي سمتني أمي مرحب
شاك السلاح بطل مجرب
إذا الحروب أقبلت تلهب
ثم خرج إليه علي بن أبي طالب وهو يقول:
أنا الذي سمتني أمي حيدره
كليث غابات كريه المنظره
أوفيهم بالصاع كيل السندره
ثم ضرب علي مرحبا اليهودي ففلق هامته فكان الفتح.
من موضوع كتبه الفاضل سالم الزمر في جريدة البيان وهذا الرابط :
http://www.albayan.co.ae/albayan/2000/11/01/ray/8.htm
وهناك صفحات أخرى تجدينها في هذا الرابط :)
http://www.google.com/search?q=%C3%E4%C7+%C7%E1%D0%ED+%D3%E3%CA%E4%ED+%C3%E3%ED+%CD%ED%CF%D1%E5&safe=vss&vss=1&sa=+Google+%C7%C8%CD%CB+%C8%E6%C7%D3%D8%C9+