سردال
09-04-2002, 10:26 PM
الدرس الأول: في درس صغير من دروس الإدارة، تعلمت ما يلي: إن كنت في شركة كوكاكولا، فليس من اللائق أن تطلب شرب البيبسي! وإن ذهبت لشركة فورد، فلا تذهب بسيارة شيفورليه! وإن كنت في شركة مايكروسوفت فلا تذكر نيتسكيب!
وفي اجتماعات العرب، التي تعقد لفلسطين وللمقاطعة، من اللائق، بل ومن الضروري أن تشاهد علب البيبسي والمشروبات الغازية الأمريكية! وفي برنامج لفلسطين، لا بد أن تلبس المذيعة لباس يظهر شعرها الجميلة، وشيء من جسدها الفاتن، وتزين نفسها كأنها ذاهبة لحفل توزيع جوائز الكفار! أقصد الأوسكار!
الدرس الثاني: الفرد الياباني يعشق الدقة ومناقشة التفاصيل الصغيرة (أسألوا مدردش متقاعد عن ذلك!) أتمنى أن تصيبنى عدوى هذا العشق، بدلاً من عشق الخصور الهزازة!
الدرس الثالث: أدهم بكى في الإذاعة المدرسية وهو طفل صغير، وبكى كل من في المدرسة، كانت كلمته صغيرة .... صادقة ... خرجت من قلبه فدخلت في القلوب من غير استئذان ..... ولكنه في عرف القانون الدولي يدعو إلى الإرهاب والتطرف، أخشى أن يعبتروه من أعضاء القاعدة، لأنه فقط دعى إلى أبسط الأمور.... لقد دعانا للجهاد! يا له من إرهابي كبير! أنا يا أدهم أصغر منك، لأنني لم أدعوا للجهاد كما فعلت، أدهم...... حفظك الباري، كن إرهابياً إن كان الإرهاب دفاعاً عن المقدسات والوطن.
وفي اجتماعات العرب، التي تعقد لفلسطين وللمقاطعة، من اللائق، بل ومن الضروري أن تشاهد علب البيبسي والمشروبات الغازية الأمريكية! وفي برنامج لفلسطين، لا بد أن تلبس المذيعة لباس يظهر شعرها الجميلة، وشيء من جسدها الفاتن، وتزين نفسها كأنها ذاهبة لحفل توزيع جوائز الكفار! أقصد الأوسكار!
الدرس الثاني: الفرد الياباني يعشق الدقة ومناقشة التفاصيل الصغيرة (أسألوا مدردش متقاعد عن ذلك!) أتمنى أن تصيبنى عدوى هذا العشق، بدلاً من عشق الخصور الهزازة!
الدرس الثالث: أدهم بكى في الإذاعة المدرسية وهو طفل صغير، وبكى كل من في المدرسة، كانت كلمته صغيرة .... صادقة ... خرجت من قلبه فدخلت في القلوب من غير استئذان ..... ولكنه في عرف القانون الدولي يدعو إلى الإرهاب والتطرف، أخشى أن يعبتروه من أعضاء القاعدة، لأنه فقط دعى إلى أبسط الأمور.... لقد دعانا للجهاد! يا له من إرهابي كبير! أنا يا أدهم أصغر منك، لأنني لم أدعوا للجهاد كما فعلت، أدهم...... حفظك الباري، كن إرهابياً إن كان الإرهاب دفاعاً عن المقدسات والوطن.