فتى دبي
19-08-2002, 08:03 AM
بكل معنى جميل.. وكلمة حلوة نلتقي وقد عدنا جميعا من السفر، او عاد معظمنا فالأيام تمر، تجري سراعا وصيفنا طويل، قد نهرب لفترة لكننا لا نستطيع ان نتجنبه، فكل منا له نصيبه منه، كبر هذا النصيب أم صغر.. طال ام قصر.. المهم اننا عدنا، التقينا من جديد.
والى الجميع اقول، كل عام وانتم بخير، رغم ان الصيف ما زال ضيفنا او ما زلنا نحن ضيوف الصيف، انما اقولها وقد عدنا والتقينا جميعا على الحب والأمل والنور والخير، نواصل مسيرة الحياة بابتسامة تزين الشفاه.
فبالحب والنور والأمل والخير وبالبسمات الحلوة يكون انتصارنا على الحياة نكون اقوى من الحياة، اننا بكل هذه المعاني نعود الى اعمالنا بعضنا يعود الى وظائفه ومسؤولياته العامة، وبعضنا من فلذات الاكباد يعودون او يستعدون للعودة الى مدارسهم وجامعاتهم ومنهم من يستعدون لمفارقتنا الى مقر بعثاتهم خارج الحدود.
والبعض الآخر لا يحمل عبء مسؤوليات عامة، وهو ايضا سواء على طريق العودة، هو مشغول بها اراد او لم يرد فكلنا نعود، كلنا نلتقي من جديد في الوطن تجمعنا وصيفه او ما بقي من صيفه نعيش معه ويعيش معنا.
ليس من جديد اقوله سوى ترديد معاني الحب التي ارجو ان تسود،
بالحب نحيط ابناءنا الذين يستعدون بالحب ايضا نحيط من قصروا ويستعدون لإعادة عام دراسي قصروا فيه، ويكفي ما اصابهم.
بالحب نحيط كل نجاح، وتفوق ورفع الرأس عاليا وخارج بيوتنا، في وظائفنا، في مؤسساتنا، في كل مكان، لقد افترقنا، ثم عدنا نلتقي مع مسؤوليات جديدة وأعباء ينبغي ان نتحملها بصبر، وأعمال يجب ان نؤديها باتقان فنحن نركب سفينة واحدة وهدفنا جميعا شاطىء الأمان ليس هناك أنا إنما هناك نحن .. وما أروع ان ننسى انانيتنا، لتكون وحدتنا دون ان تزول فرديتنا كأشخاص، فأنت هنا، وأنا ايضا هنا كل منا له ذاتيته، لكننا معا، معا على نفس الطريق، نركب سفينة الحياة معا، ولهذا ينبغي ان تكون ايدينا معا، فالشاطىء الجميل ليس ببعيد، فهيا نقتحم الحياة، نتحدى، نكافح، نواجه الهزيمة وننعم بالانتصار، انها الحياة، وهكذا الحياة فهيا معا من الاعمال نرحب ونستقبل ونبتسم للحياة.
والى الجميع اقول، كل عام وانتم بخير، رغم ان الصيف ما زال ضيفنا او ما زلنا نحن ضيوف الصيف، انما اقولها وقد عدنا والتقينا جميعا على الحب والأمل والنور والخير، نواصل مسيرة الحياة بابتسامة تزين الشفاه.
فبالحب والنور والأمل والخير وبالبسمات الحلوة يكون انتصارنا على الحياة نكون اقوى من الحياة، اننا بكل هذه المعاني نعود الى اعمالنا بعضنا يعود الى وظائفه ومسؤولياته العامة، وبعضنا من فلذات الاكباد يعودون او يستعدون للعودة الى مدارسهم وجامعاتهم ومنهم من يستعدون لمفارقتنا الى مقر بعثاتهم خارج الحدود.
والبعض الآخر لا يحمل عبء مسؤوليات عامة، وهو ايضا سواء على طريق العودة، هو مشغول بها اراد او لم يرد فكلنا نعود، كلنا نلتقي من جديد في الوطن تجمعنا وصيفه او ما بقي من صيفه نعيش معه ويعيش معنا.
ليس من جديد اقوله سوى ترديد معاني الحب التي ارجو ان تسود،
بالحب نحيط ابناءنا الذين يستعدون بالحب ايضا نحيط من قصروا ويستعدون لإعادة عام دراسي قصروا فيه، ويكفي ما اصابهم.
بالحب نحيط كل نجاح، وتفوق ورفع الرأس عاليا وخارج بيوتنا، في وظائفنا، في مؤسساتنا، في كل مكان، لقد افترقنا، ثم عدنا نلتقي مع مسؤوليات جديدة وأعباء ينبغي ان نتحملها بصبر، وأعمال يجب ان نؤديها باتقان فنحن نركب سفينة واحدة وهدفنا جميعا شاطىء الأمان ليس هناك أنا إنما هناك نحن .. وما أروع ان ننسى انانيتنا، لتكون وحدتنا دون ان تزول فرديتنا كأشخاص، فأنت هنا، وأنا ايضا هنا كل منا له ذاتيته، لكننا معا، معا على نفس الطريق، نركب سفينة الحياة معا، ولهذا ينبغي ان تكون ايدينا معا، فالشاطىء الجميل ليس ببعيد، فهيا نقتحم الحياة، نتحدى، نكافح، نواجه الهزيمة وننعم بالانتصار، انها الحياة، وهكذا الحياة فهيا معا من الاعمال نرحب ونستقبل ونبتسم للحياة.