أبو لـُجين ابراهيم
10-04-2003, 10:55 PM
أين ذهبت القوات العراقية ؟ !
وأين ذهبت قوات الحرس الجمهوري بالفرق الأربع ؟!
وأين ذهبت الدبابات والمدفعيات الكثيرة التي كانت بحوزة القوات العراقية ؟! !!!!
ولكن من فكر في تاريخ صدام حسين البعثي والرايات الجاهلية التي يحملها لا يستغرب هذا السقوط الزائف بهذه السرعة
فهل صدام حسين هو عميل ينفذ نهاية المخطط الأمريكي المرسوم له ؟
هذا ما ستكشفه لنا الأيام القادمة !
قال الله تعالى :
128} وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ {129} سورة الأنعام .
ولن يثبت في هذه المعركة إلا أهل الحق والذين يجاهدون هذه القوات الصليبية ليس من أجل صدام وإنما من أجل أن تكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا هي السفلة .
أما أحفاد ابن العلقمي فقد أثبت التاريخ القديم والحديث خيانتهم للإسلام وأهله فقد سمعنا من علمائهم بعدم شرعية جهاد الصليبيين الذين جاءوا لأحتلال مدينة الرشيد فهؤلاء كانوا أول المستقبلين والمهللين بقدوم القوات الغازية .
فهم يطبقون نفس المسار لجدهم الوزير العلقمي الذي فتح بغداد للمغوليين واستعداهم على المسلمين .
فالقوات الغازية الصليبية جاءت لحرب الإسلام والحركات الإسلامية السنية فهي تعرف بجلاء حقيقة حزب البعث وحربه لأهل الإسلام وهي لم تخشى يوما هؤلاء البعثيين ولا هؤلاء الرافضة أكثر من خشيتها من الجماعات الجهادية التي تجاهد من أجل أعلاء كلمة الله تعالى .
وما حادثة حرب أنصار الإسلام في شمال العراق إلا دليل على ذلك ، وهي اليوم تخشى المتطوعين العرب الذين جاءوا من خارج العراق والموجودين كذلك في الشمال ليس من أجل رفع راية صدام وحزبه ولكن من أجل تحرير بلاد المسلمين من هؤلاء الغزاة المعتدين .
فسوف تسمعون وتشاهدون في الأيام القادمة أن المعركة في العراق هي مع القوات الصليبية و هؤلاء المجاهدين الذين يجاهدون تحت رايات إسلامية وليست رايات بعثية .
فالقوات الصليبية ستلاحق هؤلاء المجاهدون والاستشهاديون حتى تقضي عليهم أو يكتب الله تعالى لهم النصر المبين .
لذا سمعنا من بعض المراسلين أن القوات الصليبية قامت بملاحقة هؤلاء ا لمجاهدين و قامت بقصف أماكنهم بالقنابل العنقودية وعلى مدار الواحد والعشرين يوما وقد خلت الصور التي رأيناها على الشاشات من قصف على القوات العراقية !!
ولن يضيع الله جهود هؤلاء المجاهدون المخلصون فهم يطلبون المدد من الله سبحانه وتعالى جل شأنه .
والأيام حبالى .
وأين ذهبت قوات الحرس الجمهوري بالفرق الأربع ؟!
وأين ذهبت الدبابات والمدفعيات الكثيرة التي كانت بحوزة القوات العراقية ؟! !!!!
ولكن من فكر في تاريخ صدام حسين البعثي والرايات الجاهلية التي يحملها لا يستغرب هذا السقوط الزائف بهذه السرعة
فهل صدام حسين هو عميل ينفذ نهاية المخطط الأمريكي المرسوم له ؟
هذا ما ستكشفه لنا الأيام القادمة !
قال الله تعالى :
128} وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ {129} سورة الأنعام .
ولن يثبت في هذه المعركة إلا أهل الحق والذين يجاهدون هذه القوات الصليبية ليس من أجل صدام وإنما من أجل أن تكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا هي السفلة .
أما أحفاد ابن العلقمي فقد أثبت التاريخ القديم والحديث خيانتهم للإسلام وأهله فقد سمعنا من علمائهم بعدم شرعية جهاد الصليبيين الذين جاءوا لأحتلال مدينة الرشيد فهؤلاء كانوا أول المستقبلين والمهللين بقدوم القوات الغازية .
فهم يطبقون نفس المسار لجدهم الوزير العلقمي الذي فتح بغداد للمغوليين واستعداهم على المسلمين .
فالقوات الغازية الصليبية جاءت لحرب الإسلام والحركات الإسلامية السنية فهي تعرف بجلاء حقيقة حزب البعث وحربه لأهل الإسلام وهي لم تخشى يوما هؤلاء البعثيين ولا هؤلاء الرافضة أكثر من خشيتها من الجماعات الجهادية التي تجاهد من أجل أعلاء كلمة الله تعالى .
وما حادثة حرب أنصار الإسلام في شمال العراق إلا دليل على ذلك ، وهي اليوم تخشى المتطوعين العرب الذين جاءوا من خارج العراق والموجودين كذلك في الشمال ليس من أجل رفع راية صدام وحزبه ولكن من أجل تحرير بلاد المسلمين من هؤلاء الغزاة المعتدين .
فسوف تسمعون وتشاهدون في الأيام القادمة أن المعركة في العراق هي مع القوات الصليبية و هؤلاء المجاهدين الذين يجاهدون تحت رايات إسلامية وليست رايات بعثية .
فالقوات الصليبية ستلاحق هؤلاء المجاهدون والاستشهاديون حتى تقضي عليهم أو يكتب الله تعالى لهم النصر المبين .
لذا سمعنا من بعض المراسلين أن القوات الصليبية قامت بملاحقة هؤلاء ا لمجاهدين و قامت بقصف أماكنهم بالقنابل العنقودية وعلى مدار الواحد والعشرين يوما وقد خلت الصور التي رأيناها على الشاشات من قصف على القوات العراقية !!
ولن يضيع الله جهود هؤلاء المجاهدون المخلصون فهم يطلبون المدد من الله سبحانه وتعالى جل شأنه .
والأيام حبالى .