بـــ{{جراح}}ـــو
21-04-2003, 02:43 PM
السلام عليكم
معلمه تحدث طالباتها بأحاديث أباحيه
وقفت بأعين تملؤها الدموع المنهمره على وجنتها لتتلقى خبرة وفاة ابنتها ثم أخذت تترنح لتسقط على الكرسى القريب منها لتسقط السماعة من يدها ورات الجدران تدور بسرعه للخلف لتتذكر اولى سنة لها كمدرسة ثانويه فكانت ترى ان يجب ان تكون علاقتها بطالباتها مقتصرة على التدريس ولا تتعدى حدود علاقتها اكثر من ذلك وتبتعد عن الصداقات مع الطالبات ولكن لقرب عمر المعلمه من الطالبات وانها قبل كم سنه كانت تجلس بهذه المقاعد فمجرى العلاقه بينها وبين الطالبات تغيرت فأصبح الحديث ياخذ مجرى الأمور الخاصه والبعد عن المقررات الدراسيه فبدأت الطالبات يميلون للحديث لها ودخول بموضوعات لا تناقش بحكم العرف والتقاليد واصبحت المواضيع تثير شهية الطالبات بحكم تغيرات الجسمانيه لهن بهذا العمر ومرحلة المراهقه وطالبات لم تجد تنفيس لهن وللأحاديثهن إلا عند هذه المعلمه من خلال عن الجنس الآخر وأن يجب الحديث عن هذه الامور التحدث بين الرجل والمرأة وان ليس ضرورى ان يحكم هذه العلاقات الزواج وان اكثر العلاقات الزواج تفشل لأنه البنت لم تختلط بالجنس الآخر بأى مرحله من مرااحل التعليم لمنع الأختلاط فليس هناك مانع من نشأه علاقة صداقه بين الرجل والمرأه وان يتقابلوا بالآسواق والمطاعم وغيره من أماكن عامه وكانت هذه المعلمه تملىء روؤس طالبااتها بهذه الكلمات وطبعا كانوا يذهبون بعد التخرج للجامعه لتطبيق هذه الأمو ر......
وأفاقت الأم على صراخ الأب وكيف أن أبنتها عملت حادث وهى بالسياره مع أحد الشباب وأنها فضيحه وان البنت ماتت لا تعرف أن تدعى لها ام تدعى عليها بسبب الفضيحه وكان يلووم الأم على تربيتها وعدم تعليم أبنتها تعاليم الدين الأسلامى والتمسك بها فقالت صديقتها كانت موجوده لا تلوم الأم ولا تلوم البنت الله يرحمها فلوم المعلمه التى كانت تشجع البنات على أقامة علاقات مع الشباب ....
فصرخت الأم صرخه مدويه وقالت حكمتك يارب حكمتك يارب أن تلك المعلمه كانت أحد طالباتى التى كنت اغرس فيها تلك الأفكار تحت مسمى الأفكار التحرريه أن ربك لبالمرصاد أن ربك لبالمرصاااد
تمت
ونحن نقوول لاحوله ولا قوه إلا بالله
معلمه تحدث طالباتها بأحاديث أباحيه
وقفت بأعين تملؤها الدموع المنهمره على وجنتها لتتلقى خبرة وفاة ابنتها ثم أخذت تترنح لتسقط على الكرسى القريب منها لتسقط السماعة من يدها ورات الجدران تدور بسرعه للخلف لتتذكر اولى سنة لها كمدرسة ثانويه فكانت ترى ان يجب ان تكون علاقتها بطالباتها مقتصرة على التدريس ولا تتعدى حدود علاقتها اكثر من ذلك وتبتعد عن الصداقات مع الطالبات ولكن لقرب عمر المعلمه من الطالبات وانها قبل كم سنه كانت تجلس بهذه المقاعد فمجرى العلاقه بينها وبين الطالبات تغيرت فأصبح الحديث ياخذ مجرى الأمور الخاصه والبعد عن المقررات الدراسيه فبدأت الطالبات يميلون للحديث لها ودخول بموضوعات لا تناقش بحكم العرف والتقاليد واصبحت المواضيع تثير شهية الطالبات بحكم تغيرات الجسمانيه لهن بهذا العمر ومرحلة المراهقه وطالبات لم تجد تنفيس لهن وللأحاديثهن إلا عند هذه المعلمه من خلال عن الجنس الآخر وأن يجب الحديث عن هذه الامور التحدث بين الرجل والمرأة وان ليس ضرورى ان يحكم هذه العلاقات الزواج وان اكثر العلاقات الزواج تفشل لأنه البنت لم تختلط بالجنس الآخر بأى مرحله من مرااحل التعليم لمنع الأختلاط فليس هناك مانع من نشأه علاقة صداقه بين الرجل والمرأه وان يتقابلوا بالآسواق والمطاعم وغيره من أماكن عامه وكانت هذه المعلمه تملىء روؤس طالبااتها بهذه الكلمات وطبعا كانوا يذهبون بعد التخرج للجامعه لتطبيق هذه الأمو ر......
وأفاقت الأم على صراخ الأب وكيف أن أبنتها عملت حادث وهى بالسياره مع أحد الشباب وأنها فضيحه وان البنت ماتت لا تعرف أن تدعى لها ام تدعى عليها بسبب الفضيحه وكان يلووم الأم على تربيتها وعدم تعليم أبنتها تعاليم الدين الأسلامى والتمسك بها فقالت صديقتها كانت موجوده لا تلوم الأم ولا تلوم البنت الله يرحمها فلوم المعلمه التى كانت تشجع البنات على أقامة علاقات مع الشباب ....
فصرخت الأم صرخه مدويه وقالت حكمتك يارب حكمتك يارب أن تلك المعلمه كانت أحد طالباتى التى كنت اغرس فيها تلك الأفكار تحت مسمى الأفكار التحرريه أن ربك لبالمرصاد أن ربك لبالمرصاااد
تمت
ونحن نقوول لاحوله ولا قوه إلا بالله