aziz2000
02-06-2003, 03:55 PM
http://www.ntvmsnbc.com/news/107725.jpg
مقتل أكثر من 90 جندياً روسيا في هجومين منفصلين وإسقاط طائرة في (( شاتوي)) :
إنه الجحيم الحقيقي الذي لم تذق القوات الروسية مثله قط !! حيث لا تكاد تفيق قواتهم من لون من ألوان هذا الجحيم الذي يذيقه إياهم المجاهدون الشيشان – بفضل الله تعالى - إلا ويعالجونهم بأخرى تطير لها عقولهم وتعيشهم في جحيم ورعب حقيقي !! وإن المرء ليعجب حتى ينقضي منه العجب من هوان الجندي الروسي على مسؤوليه إلى هذا الحد!! حيث لا يبالون بهم أدنى مبالة وهم يشاهدون هذه المحرقة التي تلتهم جنودهم ويتساقطون فيها بهذه الأعداد الهائلة ، فلا يرف لهؤلاء المسؤولين جفن ولا تأخذهم أدنى رأفة بهؤلاء الجنود وكأنهم عبء على كاهل دولتهم يراد التخلص منه .
ففي الوقت الذي لم تستكمل فيه القوات الروسية بعد من لملمة جراحها من جراء العمليتين الاستشهاديتين الصاعقتين مؤخرا, إذا بعمليتين صاعقتين جديدتين ، ولكن هذه المرة بطريقة طالما برع المجاهدون الشيشان في استخدامها ضد القوات الروسية ، وأذاقوا الروس من خلالها لونا مرعبا من ألون الجحيم الذي تعهدوا على إذاقته تلك القوات على أرض الشيشان حتى يخرجوا منها صاغرين ذليلين بإذن الله تعالى..
ألا وهي طريقة " الكمائن " على القوافل العسكرية الروسية .حيث قام صقور الشيشان بتنفيذ كمينين على قافلتين عسكريتين في موقعين منفصلين : أولاهما كان في منطقة " أرقون " وثانيهما كان في محيط قرية " سسنيورت " ، حيث منّ الله عليهم بإعداد كمين محكم في الموقعين وانتظروا وصول القافلتين إلى موقع الكمين ثم انقضوا عليهما انقضاض النسور على فرائسها ، وأعملوا في الجنود الرو س مختلف أنوع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة مما كان في حوزتهم ، فكانت بحمد الله مجزرة حقيقية بكل معنى الكلمة للقوات الروسية راح ضحيتها ما يزيد عن 90جنديا بحسب اعتراف الروس أنفسهم واستطاع المجاهون الانسحاب كما كان مخططا له ولله الحمد والمنة .
* وفي منطقة " شاتوي " تمكنت إحدى مجموعات المجاهدين هناك من توجيه ضربة أخرى شديدة الألم للقوات الروسية بإسقاطها لطائرة عسكرية عموديه بواسطة صاروخ " سام " المضاد للطائرات ، ولم تتمكن مصادر المجاهدين بعد من معرفة عدد الضحايا.
* وفي منطقة " أقشبتوي " قامت إحدى المجموعات بهجوم مباغت على إحدى المراكز الروسية ، وأسفر الهجوم بفضل الله تعالى عن مقتل 3 من الجنود الروس وإصابة 10جراح بعضهم خطيرة .
لم تتمكن القوات الروسية والحكومة العميلة المنافقة من التأكد حتى الآن من أين يخرج لها المجاهدون وخاصة بعد أشد العمليات ضرراً عليهم والتي نفذها المجاهدون خلال الشهرين الماضيين والتي قتل وأصيب فيها المئات من القوات الروسية والعميلة ، كما تشهد هذه الأيام تواصلاً واستمراراً في العمليات من قبل المجاهدين .
فمن أين يخرج لهم المجاهدون ..؟ !
هل ينزلون من السماء ..؟ ! أم يخرجون لهم من باطن الأرض ..؟ !
لقد أيقن الروس أن لا حياة لهم في الشيشان في ظل مواصلة المجاهدين عملياتهم التي أقضت مضاجعهم وأصابت جنودهم بالأمراض النفسية المستعصية من الخوف والرعب الدائم والهستيريا .
الجدير بالذكر أن قادة المجاهدين أكدوا في اجتماعاتهم استمرار المجاهدين في خططهم العسكرية التي أعدت من قبل مجلس الشورى العسكري لقادة المجاهدين والعمل على تنفيذها في وقتها وبكل دقة والحمد لله .
نسأل الله العظيم أن يمكن المجاهدين من رقاب أعدائهم إنه سميع مجيب
http://www.ntvmsnbc.com/news/107725.jpg
الله أكبر ... تلك لعمري ابتسامات النصر تشرق من ثغور كبار قادة المجاهدين
مقتل أكثر من 90 جندياً روسيا في هجومين منفصلين وإسقاط طائرة في (( شاتوي)) :
إنه الجحيم الحقيقي الذي لم تذق القوات الروسية مثله قط !! حيث لا تكاد تفيق قواتهم من لون من ألوان هذا الجحيم الذي يذيقه إياهم المجاهدون الشيشان – بفضل الله تعالى - إلا ويعالجونهم بأخرى تطير لها عقولهم وتعيشهم في جحيم ورعب حقيقي !! وإن المرء ليعجب حتى ينقضي منه العجب من هوان الجندي الروسي على مسؤوليه إلى هذا الحد!! حيث لا يبالون بهم أدنى مبالة وهم يشاهدون هذه المحرقة التي تلتهم جنودهم ويتساقطون فيها بهذه الأعداد الهائلة ، فلا يرف لهؤلاء المسؤولين جفن ولا تأخذهم أدنى رأفة بهؤلاء الجنود وكأنهم عبء على كاهل دولتهم يراد التخلص منه .
ففي الوقت الذي لم تستكمل فيه القوات الروسية بعد من لملمة جراحها من جراء العمليتين الاستشهاديتين الصاعقتين مؤخرا, إذا بعمليتين صاعقتين جديدتين ، ولكن هذه المرة بطريقة طالما برع المجاهدون الشيشان في استخدامها ضد القوات الروسية ، وأذاقوا الروس من خلالها لونا مرعبا من ألون الجحيم الذي تعهدوا على إذاقته تلك القوات على أرض الشيشان حتى يخرجوا منها صاغرين ذليلين بإذن الله تعالى..
ألا وهي طريقة " الكمائن " على القوافل العسكرية الروسية .حيث قام صقور الشيشان بتنفيذ كمينين على قافلتين عسكريتين في موقعين منفصلين : أولاهما كان في منطقة " أرقون " وثانيهما كان في محيط قرية " سسنيورت " ، حيث منّ الله عليهم بإعداد كمين محكم في الموقعين وانتظروا وصول القافلتين إلى موقع الكمين ثم انقضوا عليهما انقضاض النسور على فرائسها ، وأعملوا في الجنود الرو س مختلف أنوع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة مما كان في حوزتهم ، فكانت بحمد الله مجزرة حقيقية بكل معنى الكلمة للقوات الروسية راح ضحيتها ما يزيد عن 90جنديا بحسب اعتراف الروس أنفسهم واستطاع المجاهون الانسحاب كما كان مخططا له ولله الحمد والمنة .
* وفي منطقة " شاتوي " تمكنت إحدى مجموعات المجاهدين هناك من توجيه ضربة أخرى شديدة الألم للقوات الروسية بإسقاطها لطائرة عسكرية عموديه بواسطة صاروخ " سام " المضاد للطائرات ، ولم تتمكن مصادر المجاهدين بعد من معرفة عدد الضحايا.
* وفي منطقة " أقشبتوي " قامت إحدى المجموعات بهجوم مباغت على إحدى المراكز الروسية ، وأسفر الهجوم بفضل الله تعالى عن مقتل 3 من الجنود الروس وإصابة 10جراح بعضهم خطيرة .
لم تتمكن القوات الروسية والحكومة العميلة المنافقة من التأكد حتى الآن من أين يخرج لها المجاهدون وخاصة بعد أشد العمليات ضرراً عليهم والتي نفذها المجاهدون خلال الشهرين الماضيين والتي قتل وأصيب فيها المئات من القوات الروسية والعميلة ، كما تشهد هذه الأيام تواصلاً واستمراراً في العمليات من قبل المجاهدين .
فمن أين يخرج لهم المجاهدون ..؟ !
هل ينزلون من السماء ..؟ ! أم يخرجون لهم من باطن الأرض ..؟ !
لقد أيقن الروس أن لا حياة لهم في الشيشان في ظل مواصلة المجاهدين عملياتهم التي أقضت مضاجعهم وأصابت جنودهم بالأمراض النفسية المستعصية من الخوف والرعب الدائم والهستيريا .
الجدير بالذكر أن قادة المجاهدين أكدوا في اجتماعاتهم استمرار المجاهدين في خططهم العسكرية التي أعدت من قبل مجلس الشورى العسكري لقادة المجاهدين والعمل على تنفيذها في وقتها وبكل دقة والحمد لله .
نسأل الله العظيم أن يمكن المجاهدين من رقاب أعدائهم إنه سميع مجيب
http://www.ntvmsnbc.com/news/107725.jpg
الله أكبر ... تلك لعمري ابتسامات النصر تشرق من ثغور كبار قادة المجاهدين