فتى دبي
20-05-2005, 11:51 PM
قبل قرابة العام ونصف تقريبا لم أكن أعرف أو استمع الي صوت الشيخ سعد الغامدي في تلاوة القرآن، الي أن حدث ان كنت ذات مرة أتحدث مع أحد الأصدقاء من المقرئين يفضل كل منا ان يستمع الي القرآن بصوته، فكان رأيه أنه يفضل صوت الشيخ سعد الغامدي واقترح عليّ أن استمع الي القرآن بصوت هذا الشيخ الجليل علي أن أقول له رأيي بعد ذلك.
فقمت علي الفور بتحميل القرآن كاملاً بصوت الشيخ سعد الغامدي من علي موقع طريق الإسلام علي الإنترنت وبدأت استمع الي هذا الصوت الملائكي في تلاوة القرآن، وأيقنت ان صديقي عندما تحدث مادحاً هذا الصوت العذب لم يوفه حقه، فهو فعلاً صوت مختلف، صوت يؤثر فيك، صوت يفتح أمامك آفاقاً روحانية لا حدود لها تقودك الي تدبر معاني هذا القرآن العظيم، فقد وجدته صوت يخترق قلبي المتحجر، فشعرت انني استمع الي القرآن لأول مرة، فما أشعر به وأنا استمع الي القرآن بصوت هذا الشيخ الجليل لا يمكن أن أصفه فهو إحساس وشعور يفوق كل الكلمات.
وبدأت أكرر الاستماع الي نفس المقاطع ونفس السور التي تصادف ان استمعت اليها في البداية اعتقاداً مني أن صوت الشيخ مؤثر ورائع في هذه الآيات وتلك السور فقط، فقد كنت دائم الاستماع الي صوت الشيخ في سور التوبة وغافر والشوري والزخرف والقصص وص، ولكن بعد ان انتقلت الي الاستماع الي سور أخري أيقنت أن جمال صوت الشيخ وعذوبته في كل السور لا يمكن وصفه، وأنا علي يقين أنك سوف تشعر بهذا الإحساس وتنعم بهذا الشعور الطيب الذي يوصف بعد ان تستمع الي القرآن بصوت الشيخ سعد الغامدي الذي أدعوا الله ان يجزيه عني وعن كل المسلمين خير الجزاء.
نداء الي أسري الكليبات: إن راحة البال وصفاء النفس وسمو الذات وسكينة الروح تأتي فقط من الاستماع الي كلام الله وتدبر معانيه، لا إلي ذلك المغني الراقص أو تلك المغنية المائلة المتمائلة.
فقمت علي الفور بتحميل القرآن كاملاً بصوت الشيخ سعد الغامدي من علي موقع طريق الإسلام علي الإنترنت وبدأت استمع الي هذا الصوت الملائكي في تلاوة القرآن، وأيقنت ان صديقي عندما تحدث مادحاً هذا الصوت العذب لم يوفه حقه، فهو فعلاً صوت مختلف، صوت يؤثر فيك، صوت يفتح أمامك آفاقاً روحانية لا حدود لها تقودك الي تدبر معاني هذا القرآن العظيم، فقد وجدته صوت يخترق قلبي المتحجر، فشعرت انني استمع الي القرآن لأول مرة، فما أشعر به وأنا استمع الي القرآن بصوت هذا الشيخ الجليل لا يمكن أن أصفه فهو إحساس وشعور يفوق كل الكلمات.
وبدأت أكرر الاستماع الي نفس المقاطع ونفس السور التي تصادف ان استمعت اليها في البداية اعتقاداً مني أن صوت الشيخ مؤثر ورائع في هذه الآيات وتلك السور فقط، فقد كنت دائم الاستماع الي صوت الشيخ في سور التوبة وغافر والشوري والزخرف والقصص وص، ولكن بعد ان انتقلت الي الاستماع الي سور أخري أيقنت أن جمال صوت الشيخ وعذوبته في كل السور لا يمكن وصفه، وأنا علي يقين أنك سوف تشعر بهذا الإحساس وتنعم بهذا الشعور الطيب الذي يوصف بعد ان تستمع الي القرآن بصوت الشيخ سعد الغامدي الذي أدعوا الله ان يجزيه عني وعن كل المسلمين خير الجزاء.
نداء الي أسري الكليبات: إن راحة البال وصفاء النفس وسمو الذات وسكينة الروح تأتي فقط من الاستماع الي كلام الله وتدبر معانيه، لا إلي ذلك المغني الراقص أو تلك المغنية المائلة المتمائلة.