المستعجل9
26-07-2005, 12:26 AM
القوارير تشبيه بليغ شبه به الرسول صلى الله عليه وسلم النساء القوارير وذلك في الحديث الشريف:
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ وَكَانَ مَعَهُ غُلَامٌ لَهُ أَسْوَدُ يُقَالُ لَهُ أَنْجَشَةُ يَحْدُو فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيْحَكَ يَا أَنْجَشَةُ رُوَيْدَكَ بِالْقَوَارِيرِ *(ويقصد النساء )
والقوارير وهيه جمع قارورة ولقارورة هي وعاء مصنوع من الزجاج
وشبه الرسول صلى الله عليه وسلم النساء بالقوارير(الزجاج) لضعفهن في امور كثيره جسدياً ونفسياً ودينياً
جسديا:لان المرأه مهما بلغة من قوة جسديا لاتوازي قوة الرجل جسديا وهذا من حكمة الله سبحانه ان جعل الرجال اقوى من النساء في الجسد لان الرجل مطلوب منه أمور جسديه كثيرة ومنها المشاركة في الحروب والدفاع عن البلاد وعن حرمة منزله . اذا نستفيد حماية النساء من واجب الرجل أكثر من حمايتها لنفسها لذلك علمنا لماذا النساء ضعيفات جسديا.
وضعيفات نفسيا : لان الله سبحانه وتعالى زرع في قلوبهم الحب الكبير والحنان والتعاطف مع الغير لذلك المرأه اذا حبت تحب بإخلاص وتفاني لزوجها لوالديها لأولاده لاي شي كان تحبه حتى عمله وفي نقطه الضعف هذه يستغلها الرجل كثيرا بأن يخدعهابأخذ مالها او ويهومها بالحب ليفتك بها ويفترسها ومن ثم يتركها تعاني من الجراح والدمع مسكينة انتي يائيتها المرأه ، وتحن على اولادها اكثر من الرجل وهذا من فضل الله على النساء ان جعل المرأة حنونا على اولادها اكثر من الرجل للحفاظ على الحياة الزوجية والأسرة وهذا مشاهد كثيرا ان الرجل لايستطيع تحمل اولاده والمكوث معهم وحل مشاكلهم كثيرا بينما المرأه عندها طاقه تحمل زرعها الله في قلبها من الحب والحنان لأولادها , وتتعاطف مع الغير لان لها قلبً شفافً رقيقً يتعاطف مع أي طلب استغاثة من أي شخص كان ظالم او مظلوم
وضعيفات دينياً : لما وصفهن الرسول صلى الله عليه وسلم بأنهن ناقصات عقل ودين
عَبْدِاللَّهِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَضْحَى أَوْ فِطْرٍ إِلَى الْمُصَلَّى فَمَرَّ عَلَى النِّسَاءِ فَقَالَ يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ تَصَدَّقْنَ فَإِنِّي أُرِيتُكُنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ فَقُلْنَ وَبِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ وَتَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الْحَازِمِ مِنْ إِحْدَاكُنَّ قُلْنَ وَمَا نُقْصَانُ دِينِنَا وَعَقْلِنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ أَلَيْسَ شَهَادَةُ الْمَرْأَةِ مِثْلَ نِصْفِ شَهَادَةِ الرَّجُلِ قُلْنَ بَلَى قَالَ فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ عَقْلِهَا أَلَيْسَ إِذَا حَاضَتْ لَمْ تُصَلِّ وَلَمْ تَصُمْ قُلْنَ بَلَى قَالَ فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ دِينِهَا *
والواحد من اذا كان يملك قاروره من الزجاج او تحفه من الزجاج او أي شيء من الزجاج فتراه يتعامل معه بحذر وخوف وينظفها ويضعه في اماكن آمنه لكي لاينكسر واذا انكسر تلفت ويصعب ارجاعها كما كانت كما قال المصطفى عليه الصلاة والسلام في الحديث الشريف
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ الْمَرْأَةَ خُلِقَتْ مِنْ ضِلَعٍ لَنْ تَسْتَقِيمَ لَكَ عَلَى طَرِيقَةٍ فَإِنِ اسْتَمْتَعْتَ بِهَا اسْتَمْتَعْتَ بِهَا وَبِهَا عِوَجٌ وَإِنْ ذَهَبْتَ تُقِيمُهَا كَسَرْتَهَا وَكَسْرُهَا طَلَاقُهَا *
لذلك على كل من يتعامل مع النساء عموما ان نقول له رفقً او رويدك بالقوارير
واستوصوا بالنساء خيرا كما قال الحبيب صالى الله عليه وسلم في حجة الوداع بالنساء خيرا في الحديث الشريف:
سُلَيْمَانَ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْأَحْوَصِ حَدَّثَنِي أَبِي أَنَّهُ شَهِدَ حَجَّةَ الْوَدَاعِ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ وَذَكَّرَ وَوَعَظَ ثُمَّ قَالَ اسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا فَإِنَّهُنَّ عِنْدَكُمْ عَوَانٍ لَيْسَ تَمْلِكُونَ مِنْهُنَّ شَيْئًا غَيْرَ ذَلِكَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ فَإِنْ فَعَلْنَ فَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ضَرْبًا غَيْرَ مُبَرِّحٍ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ لَكُمْ مِنْ نِسَائِكُمْ حَقًّا وَلِنِسَائِكُمْ عَلَيْكُمْ حَقًّا فَأَمَّا حَقُّكُمْ عَلَى نِسَائِكُمْ فَلَا يُوَطِّئَنَّ فُرُشَكُمْ مَنْ تَكْرَهُونَ وَلَا يَأْذَنَّ فِي بُيُوتِكُمْ لِمَنْ تَكْرَهُونَ أَلَا وَحَقُّهُنَّ عَلَيْكُمْ أَنْ تُحْسِنُوا إِلَيْهِنَّ فِي كِسْوَتِهِنَّ وَطَعَامِهِنَّ *
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ وَكَانَ مَعَهُ غُلَامٌ لَهُ أَسْوَدُ يُقَالُ لَهُ أَنْجَشَةُ يَحْدُو فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيْحَكَ يَا أَنْجَشَةُ رُوَيْدَكَ بِالْقَوَارِيرِ *(ويقصد النساء )
والقوارير وهيه جمع قارورة ولقارورة هي وعاء مصنوع من الزجاج
وشبه الرسول صلى الله عليه وسلم النساء بالقوارير(الزجاج) لضعفهن في امور كثيره جسدياً ونفسياً ودينياً
جسديا:لان المرأه مهما بلغة من قوة جسديا لاتوازي قوة الرجل جسديا وهذا من حكمة الله سبحانه ان جعل الرجال اقوى من النساء في الجسد لان الرجل مطلوب منه أمور جسديه كثيرة ومنها المشاركة في الحروب والدفاع عن البلاد وعن حرمة منزله . اذا نستفيد حماية النساء من واجب الرجل أكثر من حمايتها لنفسها لذلك علمنا لماذا النساء ضعيفات جسديا.
وضعيفات نفسيا : لان الله سبحانه وتعالى زرع في قلوبهم الحب الكبير والحنان والتعاطف مع الغير لذلك المرأه اذا حبت تحب بإخلاص وتفاني لزوجها لوالديها لأولاده لاي شي كان تحبه حتى عمله وفي نقطه الضعف هذه يستغلها الرجل كثيرا بأن يخدعهابأخذ مالها او ويهومها بالحب ليفتك بها ويفترسها ومن ثم يتركها تعاني من الجراح والدمع مسكينة انتي يائيتها المرأه ، وتحن على اولادها اكثر من الرجل وهذا من فضل الله على النساء ان جعل المرأة حنونا على اولادها اكثر من الرجل للحفاظ على الحياة الزوجية والأسرة وهذا مشاهد كثيرا ان الرجل لايستطيع تحمل اولاده والمكوث معهم وحل مشاكلهم كثيرا بينما المرأه عندها طاقه تحمل زرعها الله في قلبها من الحب والحنان لأولادها , وتتعاطف مع الغير لان لها قلبً شفافً رقيقً يتعاطف مع أي طلب استغاثة من أي شخص كان ظالم او مظلوم
وضعيفات دينياً : لما وصفهن الرسول صلى الله عليه وسلم بأنهن ناقصات عقل ودين
عَبْدِاللَّهِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَضْحَى أَوْ فِطْرٍ إِلَى الْمُصَلَّى فَمَرَّ عَلَى النِّسَاءِ فَقَالَ يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ تَصَدَّقْنَ فَإِنِّي أُرِيتُكُنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ فَقُلْنَ وَبِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ وَتَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الْحَازِمِ مِنْ إِحْدَاكُنَّ قُلْنَ وَمَا نُقْصَانُ دِينِنَا وَعَقْلِنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ أَلَيْسَ شَهَادَةُ الْمَرْأَةِ مِثْلَ نِصْفِ شَهَادَةِ الرَّجُلِ قُلْنَ بَلَى قَالَ فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ عَقْلِهَا أَلَيْسَ إِذَا حَاضَتْ لَمْ تُصَلِّ وَلَمْ تَصُمْ قُلْنَ بَلَى قَالَ فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ دِينِهَا *
والواحد من اذا كان يملك قاروره من الزجاج او تحفه من الزجاج او أي شيء من الزجاج فتراه يتعامل معه بحذر وخوف وينظفها ويضعه في اماكن آمنه لكي لاينكسر واذا انكسر تلفت ويصعب ارجاعها كما كانت كما قال المصطفى عليه الصلاة والسلام في الحديث الشريف
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ الْمَرْأَةَ خُلِقَتْ مِنْ ضِلَعٍ لَنْ تَسْتَقِيمَ لَكَ عَلَى طَرِيقَةٍ فَإِنِ اسْتَمْتَعْتَ بِهَا اسْتَمْتَعْتَ بِهَا وَبِهَا عِوَجٌ وَإِنْ ذَهَبْتَ تُقِيمُهَا كَسَرْتَهَا وَكَسْرُهَا طَلَاقُهَا *
لذلك على كل من يتعامل مع النساء عموما ان نقول له رفقً او رويدك بالقوارير
واستوصوا بالنساء خيرا كما قال الحبيب صالى الله عليه وسلم في حجة الوداع بالنساء خيرا في الحديث الشريف:
سُلَيْمَانَ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْأَحْوَصِ حَدَّثَنِي أَبِي أَنَّهُ شَهِدَ حَجَّةَ الْوَدَاعِ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ وَذَكَّرَ وَوَعَظَ ثُمَّ قَالَ اسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا فَإِنَّهُنَّ عِنْدَكُمْ عَوَانٍ لَيْسَ تَمْلِكُونَ مِنْهُنَّ شَيْئًا غَيْرَ ذَلِكَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ فَإِنْ فَعَلْنَ فَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ضَرْبًا غَيْرَ مُبَرِّحٍ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ لَكُمْ مِنْ نِسَائِكُمْ حَقًّا وَلِنِسَائِكُمْ عَلَيْكُمْ حَقًّا فَأَمَّا حَقُّكُمْ عَلَى نِسَائِكُمْ فَلَا يُوَطِّئَنَّ فُرُشَكُمْ مَنْ تَكْرَهُونَ وَلَا يَأْذَنَّ فِي بُيُوتِكُمْ لِمَنْ تَكْرَهُونَ أَلَا وَحَقُّهُنَّ عَلَيْكُمْ أَنْ تُحْسِنُوا إِلَيْهِنَّ فِي كِسْوَتِهِنَّ وَطَعَامِهِنَّ *