النابغة الطائي
11-09-2000, 06:21 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
هذه الصفحة لأخواتي المسلمات ...أحببت أن أذكرهن من مبدأ قوله الذكرى تنفع المؤمنين .....أما المنافقين ليس لهم منها نصيب ... كم هم مساكين ..
وهذه بعض النصائح المتنوعة
- قال الرسول عليه الصلاة والسلام ( إذا صلت المرأة خمسها ، وحصّنت فرجها ، وأطاعت بعلها ، دخلت من أي أبواب الجنة شاءت ) حديث حسن رواه الطبراني وأحمد .
- التجميل نوعان :
النوع الأول : تجميل لإزالة العيب الناتج عن حادث أوغيره ..وهذا لابأس به ولاحرج فيه ، لأن النبي عليه الصلاة والسلام أذن لرجل قطعت أنفه في الحرب أن يتخذ أنفاً من ذهب .
النوع الثاني : هو التجميل الزائد ، وهو ليس من أجل إزالة العيب بل لزيادة الحسن ، وهو محرم ولا يجوز لأن رسول الله عليه الصلاة والسلام لعن النامصة والمتنمصة والواصلة والمستوصلة والواشمة والمستوشمة . ألشيخ محمد العثيمين
- حجاب المرأة الذي شرعه الله أمران :
الأول : تغطية جميع بدنها بحضرة الأجانب .
الثاني قرارها في البيت ، أي يكون الأصل مكوثها وعدم خروجها إلا لحاجة ..
وهذا الأمر ( الثاني ) يخفى على كثير من الناس كونه من الحجاب .. والدليل قوله تعالى ( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن ) حيث قرن الأمر بالقرار مع الأمر بعدم التبرج أي بالتستر في معرض بيان الحجاب . صالح الغزالي
- الرموش الصناعية والمواد التي تدهن بها الرموش الطبيعية للمرأة مواد من أملاح النيكل أو من أنواع مطاط صناعي ، وكلاهما كثير ما يسبب التهاب الجفون وتساقط الرموش .. وما أحلى المظهر الطبيعي للعين والرموش مع قليل من الكحل .
للحديث بقية
هذه الصفحة لأخواتي المسلمات ...أحببت أن أذكرهن من مبدأ قوله الذكرى تنفع المؤمنين .....أما المنافقين ليس لهم منها نصيب ... كم هم مساكين ..
وهذه بعض النصائح المتنوعة
- قال الرسول عليه الصلاة والسلام ( إذا صلت المرأة خمسها ، وحصّنت فرجها ، وأطاعت بعلها ، دخلت من أي أبواب الجنة شاءت ) حديث حسن رواه الطبراني وأحمد .
- التجميل نوعان :
النوع الأول : تجميل لإزالة العيب الناتج عن حادث أوغيره ..وهذا لابأس به ولاحرج فيه ، لأن النبي عليه الصلاة والسلام أذن لرجل قطعت أنفه في الحرب أن يتخذ أنفاً من ذهب .
النوع الثاني : هو التجميل الزائد ، وهو ليس من أجل إزالة العيب بل لزيادة الحسن ، وهو محرم ولا يجوز لأن رسول الله عليه الصلاة والسلام لعن النامصة والمتنمصة والواصلة والمستوصلة والواشمة والمستوشمة . ألشيخ محمد العثيمين
- حجاب المرأة الذي شرعه الله أمران :
الأول : تغطية جميع بدنها بحضرة الأجانب .
الثاني قرارها في البيت ، أي يكون الأصل مكوثها وعدم خروجها إلا لحاجة ..
وهذا الأمر ( الثاني ) يخفى على كثير من الناس كونه من الحجاب .. والدليل قوله تعالى ( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن ) حيث قرن الأمر بالقرار مع الأمر بعدم التبرج أي بالتستر في معرض بيان الحجاب . صالح الغزالي
- الرموش الصناعية والمواد التي تدهن بها الرموش الطبيعية للمرأة مواد من أملاح النيكل أو من أنواع مطاط صناعي ، وكلاهما كثير ما يسبب التهاب الجفون وتساقط الرموش .. وما أحلى المظهر الطبيعي للعين والرموش مع قليل من الكحل .
للحديث بقية