النابغة النكدي
29-09-2000, 09:56 PM
اطلق المتشدقون الناعقون بإسم ( عقوق الإنسان ) السنتهم المطحلبة ونثروا من راكد حياض انفسهم العفنة وخرير (( صرف )) عقولهم الآسنةالموبوءة رذاذاً قذراًمتعفناً هو هو بحجم البغض الذي تحتويه حناياهم المتعرجة وصدورهم الموغلة المتهدجة
على مساحة ايماننا بالله سبحانه وتعالى وتمسكنا بتطبيق حدوده الشرعية الغراء والحكم بما انزل .. وهاهي اعينهم المترمدة فوهة ملتهبة تقذف بحمم بركان الغيظ الذي يمزق احشائهم المنفرطة ترقب الوقت الذي تقرع فيه اجراس كنائسهم فوق هامات مناراتنا!!! .. وبإسم من ؟؟؟
انه بإسم الإنسانية المقنٍِّّعة لحقيقة المسخ المشوه الذي تحاول مداراته .. تلك الإنسانية التي هدتهم لصناعة القنابل البايولوجية لتدمير شريحتنا البشرية التي يبدوا انهم يحاولون تدجينها أولا ومن ثم ادخالها الى اقفاص رحمتهم الكافرة التي لم يحركها نحيب مكلومة تستغيث على جسد ابنها المسجى ولا استجارة عذراء لازالت دماء عذريتها تلطخ ارض الأنبياء ولا دمعة طفل بائس فقد للتو والديه ولا أنين شيخ سكن تجويف تجاعيده القهر وسكن العراء.... وهي نفس الإنسانية التي تتعامل مع المستعبدين من المقيمين الغير نظاميين من المكسيكيين وشعب الهيشن في شوارع انسانيتهم الخلفية والذين يعملون ستة عشر ساعة متواصلة يوميا وبربع دخل الفرد الأمريكي بعد فصل الضريبة وتحت انظار الدولة لم يعقها ان تجعل العالم تحت انظارها ... وهي نفس الإنسانية التي تملي على الجلاد أن يعقم ابرة الموت قبل ان يعبئها بالسم ... وأن يرفع درجة الصعق الكهربائي في تلذذ تدريجي على كرسي الموت .. وهي ذات الإنسانية التي يطالبون بها الغاء عفاف المرأة المسلمة ووضعها على خارطة المجون بحثا عن المزيد من البغاء والخنا والرق الأبيض
إنهم وبكل بساطة يحلمون بإعادة تجميع ستة عشر الف لبنة مهترئة هي عدد اناجيلهم الوضعية ليرفعوا بها بناءهم المتهالك على مايستطيعون نقضه من ايماننا بالله
لن يوفقوا .. ولن يبلغوا أمانيهم مادام هنالك من يقف دون شريعة الله سداً .. وسيبقى صدى صرير اقلام مترجميهم نعيقاً في عالم المستحيل .. ولن يستطيعوا أن يطفئوانور الله بأفواههم
والله نور السموات والأرض
على مساحة ايماننا بالله سبحانه وتعالى وتمسكنا بتطبيق حدوده الشرعية الغراء والحكم بما انزل .. وهاهي اعينهم المترمدة فوهة ملتهبة تقذف بحمم بركان الغيظ الذي يمزق احشائهم المنفرطة ترقب الوقت الذي تقرع فيه اجراس كنائسهم فوق هامات مناراتنا!!! .. وبإسم من ؟؟؟
انه بإسم الإنسانية المقنٍِّّعة لحقيقة المسخ المشوه الذي تحاول مداراته .. تلك الإنسانية التي هدتهم لصناعة القنابل البايولوجية لتدمير شريحتنا البشرية التي يبدوا انهم يحاولون تدجينها أولا ومن ثم ادخالها الى اقفاص رحمتهم الكافرة التي لم يحركها نحيب مكلومة تستغيث على جسد ابنها المسجى ولا استجارة عذراء لازالت دماء عذريتها تلطخ ارض الأنبياء ولا دمعة طفل بائس فقد للتو والديه ولا أنين شيخ سكن تجويف تجاعيده القهر وسكن العراء.... وهي نفس الإنسانية التي تتعامل مع المستعبدين من المقيمين الغير نظاميين من المكسيكيين وشعب الهيشن في شوارع انسانيتهم الخلفية والذين يعملون ستة عشر ساعة متواصلة يوميا وبربع دخل الفرد الأمريكي بعد فصل الضريبة وتحت انظار الدولة لم يعقها ان تجعل العالم تحت انظارها ... وهي نفس الإنسانية التي تملي على الجلاد أن يعقم ابرة الموت قبل ان يعبئها بالسم ... وأن يرفع درجة الصعق الكهربائي في تلذذ تدريجي على كرسي الموت .. وهي ذات الإنسانية التي يطالبون بها الغاء عفاف المرأة المسلمة ووضعها على خارطة المجون بحثا عن المزيد من البغاء والخنا والرق الأبيض
إنهم وبكل بساطة يحلمون بإعادة تجميع ستة عشر الف لبنة مهترئة هي عدد اناجيلهم الوضعية ليرفعوا بها بناءهم المتهالك على مايستطيعون نقضه من ايماننا بالله
لن يوفقوا .. ولن يبلغوا أمانيهم مادام هنالك من يقف دون شريعة الله سداً .. وسيبقى صدى صرير اقلام مترجميهم نعيقاً في عالم المستحيل .. ولن يستطيعوا أن يطفئوانور الله بأفواههم
والله نور السموات والأرض