صدى الحق
21-11-2000, 10:21 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليهود قاتلهم الله إشتد قتلهم وتنكيلهم بإخواننا في فلسطين ، والمسلمين ما زالوا يغطون في نومهم وسباتهم حتى الآن .
فمتى ستبدأ الصحوة ؟ وإلى متى سيطول غيابنا ؟
روى الشيخان عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود ، فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر ، فيقول الحجر والشجر: يا مسلم ، يا عبدالله ، هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله ، إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود" رواه البخاري .
وقد عرف اليهود هذا الحديث فبدءوا بزراعة هذه الشجرة في فلسطين ، ولكن إذا جاء أمر الله لا تغني عنهم هذه الشجرة شيئا .
يقول أحد طلبة العلم: سمعت من أحد المشايخ في خطبة الجمعة يقول: إنه بعد مجزرة المسجد الأقصى التي راح ضحيتها المئات من القتلى والجرحى ، تقابل مسلم مع يهودي ، وقال له المسلم: مهما طال بكم الزمن سنخرجكم من فلسطين أذلاء صاغرين ، ونأخذ المسجد الأقصى ، حتى الشجر والحجر سيكون معنا في حربكم ، قال اليهودي: نعم هذا صحيح ، ونقرأه في الكتب ، ويعلمه عالمنا وجاهلنا، ولكن ليس أنتم .
قال المسلم: من هم ؟
قال: هم الذين يكون مصلوهم في الفجر بقدر المصلين في صلاة الجمعة .
فمتى سنكون كذلك ؟
والله المستعان .
اليهود قاتلهم الله إشتد قتلهم وتنكيلهم بإخواننا في فلسطين ، والمسلمين ما زالوا يغطون في نومهم وسباتهم حتى الآن .
فمتى ستبدأ الصحوة ؟ وإلى متى سيطول غيابنا ؟
روى الشيخان عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود ، فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر ، فيقول الحجر والشجر: يا مسلم ، يا عبدالله ، هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله ، إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود" رواه البخاري .
وقد عرف اليهود هذا الحديث فبدءوا بزراعة هذه الشجرة في فلسطين ، ولكن إذا جاء أمر الله لا تغني عنهم هذه الشجرة شيئا .
يقول أحد طلبة العلم: سمعت من أحد المشايخ في خطبة الجمعة يقول: إنه بعد مجزرة المسجد الأقصى التي راح ضحيتها المئات من القتلى والجرحى ، تقابل مسلم مع يهودي ، وقال له المسلم: مهما طال بكم الزمن سنخرجكم من فلسطين أذلاء صاغرين ، ونأخذ المسجد الأقصى ، حتى الشجر والحجر سيكون معنا في حربكم ، قال اليهودي: نعم هذا صحيح ، ونقرأه في الكتب ، ويعلمه عالمنا وجاهلنا، ولكن ليس أنتم .
قال المسلم: من هم ؟
قال: هم الذين يكون مصلوهم في الفجر بقدر المصلين في صلاة الجمعة .
فمتى سنكون كذلك ؟
والله المستعان .