كن صديقي حقيقة ام خيال

[زين-البدر]

في البداية اشكر منتدى سوالف على مشاركتي .... وكل عام وانتم بخير .
عندما افكر ماذا اكتب في هذا المنتدى افكر كثيرا في الصداقة عن طريق الانترنت هل هي فعلا واقع في الحياة ام خيال في عالم الانترنت . هل فعلا الصداقة في عالم الحي مثله في عالم الانترنت هل الحب والعاطفة والثقة موجودة في الانترنت . هل تخاف على اصدقاء الا نترنت مثل خوفك على نفسك . انني في حيرة من امري لني لم اجرب اصدقاء الانترنت في الحياة . واذا كنت شخص مجرب ياريت تعطيني رايك بكل صارحة .

[نجمة المساء]

الصداقه شي رائع

وان كان صديقك في نفس بلدك قد يكون هذا الصديق اقرب من الاصدقاء الحقيقين لك

[aljennyah]

الصداقه شي رائع ,
تصدقون الصداقه الحقيقيه نادره الوجود هذه الايام,
ما ادري ليش,
بس في بعض الصداقات الرائعه اللي الاصدقاء فيها يحافظ كل واحد فيهم على ربعه الباقيين و تكون الاحترام و الصراحه متبادله بين الاصدقاء.

[سعودية]

أهلاً وسهلاً فيك صديق من أولها :)

ليش صديق لانه في هذا المنتدى لا وجود لغير الصداقة :)

من خبرتي في هذا المنتدى القليلة أقول لك ان الصداقة على الإنترنت صداقة بكل ما تحمل الكلمة من معنى..

لماذا؟

فيه تجاوب مع كل ما تكتب واحساس يغلف هذا التجاوب بكل حرف انت نقشته من قلبك ..

عند غيابك ولو لمدة قصيرة " لو يومين " يبحثون عنك اذا كنت متجاوباً معهم ويسألون ويتفقدون ..

عندما يحدث لك خطب من " مرض _ مشكلة _ هم " جميعهم يتجاوبون حتى الذين يقرأون كلماتك ولم يكتبوا لك حرفاً كرد في يوم من الأيام لا تكبراً او عدم اعجاب ولكن لانهم ليس لديهم ما يضيفوا عليك فيستمتعون وينصرفون

هناك اناس في قمة الرقي من الأعضاء الذين لهم اوزانهم في عدد الموضوعات يكتبون لك موضوعات مباركة لحلولك الفية او خبر عرف من قبلهم عنك ويحبون مشاركتك فيه..

يعطونك النصح ويستوقفونك اذا اخطأت لتحاسب نفسك ليس لانهم فيهم فضاضة او عدم مباله بالمشاعر او تهجم عليك لا ولكن حتى تفوز عند خالقك ولا تندم ..

تقراء دعائهم لك اذا احتجت الدعاء في كرب او هم او حتى فرح ومن منا لا يعشق ان يدعي له احدهم ..

يشاركونك افكارهم ويدخلونك الى عالمهم.. يؤنسون وحدتك ويريحون اعصابك ..

حتى اذا ذهبوا لاداء عمرة يدعون لك بدون مبالغة .. صدقني..

لا يزعلونك ولو فعلها غيرهم لما سمحوا له بذلك ..

اليست هذه صداقة حقيقية ..

اطلت عليك ..
عفواً لم اميز هل الكاتب بنت ام ولد في كل الأحوال اهلا بك