متعب .ع.ع
28-01-2001, 07:58 PM
^1
::::: تحيه وتقدير لجميع الأصدقاء من اخوه واخوات ,,,,
ممالاشك فيه..... أنالفرح،والحب،والصحة،والثراء،والوفاق،والوئام،والسعادة،والسلام،كلها من صميم هذا العالم،وكلها أمور يتمنى كل انسان أن يحظى بها وينال شرفها…حيث انه يعتقد بأنها سوف تجلب ..السعادة له …وهذه حقيقة فعلا .. فمن منا لا يريد الفرح،أو الصحة أوالسلام،،، وفي الواقع نجد أن كلا منا يمتلك مؤهلات السعادة ولكن لكل شخص طريقته الخاصة في استخراجها لواقع حياته،،،
وبالتالي سيكون لدى كل منهم مفهومه الخاص ايضا لماهية السعادة أما أنا فأجد السعادة عندما أرى ابتسامة بريئة تعتلي شفاه من أحب …أرها في الزهور التي تتراقص على الحان الحياة الصافية …في النجوم البراقة التي تحلي السماء بوجودها زينة متلألأة عليها…أجدها في حرية فكري ومنطق رأي وفي تكوين ذاتي الذي أهيأه صحيحا سليما أفرض وجوده في واقع الحياه ،،،،
...بينما قد يجد الأخرين طريق سعادتهم في الشهرة وتحقيق الآمال المعلقة عليها … والبعض الآخر يعتقد أن سعادته تقتصر على توفر العامل المادي لدية وانه كلما سنحت له الفرصة في ادخال أكبر قدر ممكن من الأوراق المالية في خزينته فهو قد وصل لذروة السعادة .. بينما يكتفي أخرين بإمتلاك صحة جيدة وجسم سليم فهو السعادة الحقيقية ولا أهمية للمال لدية .. والبعض الآخر يجدها في اتصالة بربه يراها عندما يقف بين يدي الخالق الجليل مبتهلاً في صلاته ودعائه واستسلامه لمشيئة ، فالإيمان الذي يمتلكه يمنحه التالف الروحي والسعادة الحقة ،،،
...وهكذا نجد الإختلافات الفردية التي تسود مجتمع واحد لكل رأيه الشخصي ،،،
...ولا شك أن لكل فرد منا يتمنى أن يحظىبكل ما يوصل إلى السعادة والسرور خصوصا في زمن تكاد تنعدم فيه عوامل الفرح بالرغم من التقدم والحضارة التي يحياها ،،،
...فالإنسان أصبح يواكب ضغوط الحياه الصعبة ولا يرى هنالك وقتاً لأن يبتسم ويرفه عن نفسه ،،،
::: ومن وجهة نظري بأن الإحساس بالسعادة شعور بداخل كل منا وإن استطعنا امتلاك المعنويات الأساسية التي تقودنا نحوه فقد توصلنا لمعايشة السعاده ،،،
...فلا يوجد أجمل من أن يهرب الإنسان من عالم المادة والحقد واليأس والشعور بالإكتئاب الذي بات مرض العصر إلى عالم واقع النفس ومسايرة الحياة بالصبر والتفاؤل والإصرار على عدم التخاذل ورسم كل ماهو قبيح بزهور بيضاءتنبض بداخل القلب.. فكل ذلك سيشعرني بالسعادة .. ويكفي بأن أشعر بهذه الفكرة .. فإن أفكارنا لا تظهر قوتها المبدعة إلا إذا كنا مؤمنين بتحقيق مانريده ، فقد تقودنا فكرة ما إلى اليأس والقنوط والشعور بعدم الإرتياح من حياتنا بل والتعامل معها ، وكذلك الحال بالنسبة للشعور بالسعادة فالإيمان بأننا نستطيع التغلب على الفشل والحزن واننا قادرين على الوصول للنجاح الذي يشعرنا بالفرح هو أقصر طريق والسبب الوحيد لرفاهيتنا وسرورنا هو القوة المبدعة فالحياه تجري ولكن الينابيع تبقى ..
...قد يرى البعض أن الوصول إلى ذروة السعادة أمر مستحيل في هذا الزمن .. لكن إن اقتنعنا بفكرة الإصرار فسوف نصل .. كلنا نريد أن نكون سعداء وفي صحة جيدة ،وأن نعيش في عالم يسوده الرفاه والسلام ،وهكذا نبدأ بتطبيق وصفات النجاح والسرور والرفض الدائم للحقد والحزن والفشل ورفض الخوف وتطبيق الغفران والحب والامل فأننا سنحقق آمالنا ونعمل في سبيل سعادتنا وسعادة الاخرين .
:::::والله يوفق الجميع الى كل طريق يوحي للسعادة ......
..... ولكم اجمل تحياتي،،،،
::::: تحيه وتقدير لجميع الأصدقاء من اخوه واخوات ,,,,
ممالاشك فيه..... أنالفرح،والحب،والصحة،والثراء،والوفاق،والوئام،والسعادة،والسلام،كلها من صميم هذا العالم،وكلها أمور يتمنى كل انسان أن يحظى بها وينال شرفها…حيث انه يعتقد بأنها سوف تجلب ..السعادة له …وهذه حقيقة فعلا .. فمن منا لا يريد الفرح،أو الصحة أوالسلام،،، وفي الواقع نجد أن كلا منا يمتلك مؤهلات السعادة ولكن لكل شخص طريقته الخاصة في استخراجها لواقع حياته،،،
وبالتالي سيكون لدى كل منهم مفهومه الخاص ايضا لماهية السعادة أما أنا فأجد السعادة عندما أرى ابتسامة بريئة تعتلي شفاه من أحب …أرها في الزهور التي تتراقص على الحان الحياة الصافية …في النجوم البراقة التي تحلي السماء بوجودها زينة متلألأة عليها…أجدها في حرية فكري ومنطق رأي وفي تكوين ذاتي الذي أهيأه صحيحا سليما أفرض وجوده في واقع الحياه ،،،،
...بينما قد يجد الأخرين طريق سعادتهم في الشهرة وتحقيق الآمال المعلقة عليها … والبعض الآخر يعتقد أن سعادته تقتصر على توفر العامل المادي لدية وانه كلما سنحت له الفرصة في ادخال أكبر قدر ممكن من الأوراق المالية في خزينته فهو قد وصل لذروة السعادة .. بينما يكتفي أخرين بإمتلاك صحة جيدة وجسم سليم فهو السعادة الحقيقية ولا أهمية للمال لدية .. والبعض الآخر يجدها في اتصالة بربه يراها عندما يقف بين يدي الخالق الجليل مبتهلاً في صلاته ودعائه واستسلامه لمشيئة ، فالإيمان الذي يمتلكه يمنحه التالف الروحي والسعادة الحقة ،،،
...وهكذا نجد الإختلافات الفردية التي تسود مجتمع واحد لكل رأيه الشخصي ،،،
...ولا شك أن لكل فرد منا يتمنى أن يحظىبكل ما يوصل إلى السعادة والسرور خصوصا في زمن تكاد تنعدم فيه عوامل الفرح بالرغم من التقدم والحضارة التي يحياها ،،،
...فالإنسان أصبح يواكب ضغوط الحياه الصعبة ولا يرى هنالك وقتاً لأن يبتسم ويرفه عن نفسه ،،،
::: ومن وجهة نظري بأن الإحساس بالسعادة شعور بداخل كل منا وإن استطعنا امتلاك المعنويات الأساسية التي تقودنا نحوه فقد توصلنا لمعايشة السعاده ،،،
...فلا يوجد أجمل من أن يهرب الإنسان من عالم المادة والحقد واليأس والشعور بالإكتئاب الذي بات مرض العصر إلى عالم واقع النفس ومسايرة الحياة بالصبر والتفاؤل والإصرار على عدم التخاذل ورسم كل ماهو قبيح بزهور بيضاءتنبض بداخل القلب.. فكل ذلك سيشعرني بالسعادة .. ويكفي بأن أشعر بهذه الفكرة .. فإن أفكارنا لا تظهر قوتها المبدعة إلا إذا كنا مؤمنين بتحقيق مانريده ، فقد تقودنا فكرة ما إلى اليأس والقنوط والشعور بعدم الإرتياح من حياتنا بل والتعامل معها ، وكذلك الحال بالنسبة للشعور بالسعادة فالإيمان بأننا نستطيع التغلب على الفشل والحزن واننا قادرين على الوصول للنجاح الذي يشعرنا بالفرح هو أقصر طريق والسبب الوحيد لرفاهيتنا وسرورنا هو القوة المبدعة فالحياه تجري ولكن الينابيع تبقى ..
...قد يرى البعض أن الوصول إلى ذروة السعادة أمر مستحيل في هذا الزمن .. لكن إن اقتنعنا بفكرة الإصرار فسوف نصل .. كلنا نريد أن نكون سعداء وفي صحة جيدة ،وأن نعيش في عالم يسوده الرفاه والسلام ،وهكذا نبدأ بتطبيق وصفات النجاح والسرور والرفض الدائم للحقد والحزن والفشل ورفض الخوف وتطبيق الغفران والحب والامل فأننا سنحقق آمالنا ونعمل في سبيل سعادتنا وسعادة الاخرين .
:::::والله يوفق الجميع الى كل طريق يوحي للسعادة ......
..... ولكم اجمل تحياتي،،،،