النعمان
13-04-2001, 02:57 PM
(الرافضة يحكمون بضلال أهل البيت )
حكموا على كل من :
1- تكفيرهم لجميع أهل البيت في القرن الأول :
كفر الروافض جميع أهل البيت في القرن الأول لأنه جاء في أخبارهم المستفيضة في كثير من مصادرهم المعتمدة عندهم بأن الناس بعد الرسول – صلى الله عليه وسلم – ارتدوا إلا ثلاثة ولم يذكروا من الثلاثة واحدا من أهل البيت لا من آل علي ولا من آل العباس ولا من آل جعفر ولا من زوجات الرسول – صلى الله عليه وسلم – بل لم يذكروا علياً وفاطمة والحسن والحسين فقد حكموا على الجميع بالردة .
2- بني الحسن بن علي :
قال في تنقيح المقال ( 3 /142) :
إن سائر بني الحسن بن علي كانت لهم أفعال شنيعة لا تحمل على التقية باستثناء فإنه يمكن أن تحمل أفعاله الشنيعة على التقية .
3- العباس بن عبد المطلب ابن عم الرسول – صلى الله عليه وسلم –:
أن قوله تعالى (( ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا )) نزلت فيه ( مجمع الرجال للقهبائي 3 / 10).
وقال المامقاني : ( وأقوال الأخبار في حقه مختلفة جداً والذامة منها أقوى منها دلالة ) ( تنقيح المقال 2 / 126- 128 ) .
4- الزبير ابن العوام ابن عمه الرسول :
( حاله في الرادءة 0أشهر من أن يذكر أو يحرر ) ( تنقيح المقال 1 / 438 ).
5- زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب :
عند الروافض كان يشرب الخمر ( رجال الكشي ص 151 )
6- جعفر ين علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر الصادق :
تسمية الروافض بالكذاب ( بحار الأنوار للمجلسي 5 / 51 )
7- عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب :
عند الروافض فهو كذاب مستهزئ ويزعم أن جدة علي بن أبي طالب لم يكن إماماً
( بصائر الدرجات ص 173و176و180و181و194)
وفي تنقيح المقال ( 2/ 177) قال : وبالجملة فالأخبار في ذم عبد الله هذا وبيان إيذائه للصادق كثيرة .
8- محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب :
قال المامقاني في تنقيح المقال ( 3 / 142) ترجمة رقم (10953 ):
كذاب أدعى الإمامة وله أفعال شنيعة والأخبار في ذمه مستفيضة وصريحة وحملها على التقية تكلف لا داعي له .
حكموا على كل من :
1- تكفيرهم لجميع أهل البيت في القرن الأول :
كفر الروافض جميع أهل البيت في القرن الأول لأنه جاء في أخبارهم المستفيضة في كثير من مصادرهم المعتمدة عندهم بأن الناس بعد الرسول – صلى الله عليه وسلم – ارتدوا إلا ثلاثة ولم يذكروا من الثلاثة واحدا من أهل البيت لا من آل علي ولا من آل العباس ولا من آل جعفر ولا من زوجات الرسول – صلى الله عليه وسلم – بل لم يذكروا علياً وفاطمة والحسن والحسين فقد حكموا على الجميع بالردة .
2- بني الحسن بن علي :
قال في تنقيح المقال ( 3 /142) :
إن سائر بني الحسن بن علي كانت لهم أفعال شنيعة لا تحمل على التقية باستثناء فإنه يمكن أن تحمل أفعاله الشنيعة على التقية .
3- العباس بن عبد المطلب ابن عم الرسول – صلى الله عليه وسلم –:
أن قوله تعالى (( ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا )) نزلت فيه ( مجمع الرجال للقهبائي 3 / 10).
وقال المامقاني : ( وأقوال الأخبار في حقه مختلفة جداً والذامة منها أقوى منها دلالة ) ( تنقيح المقال 2 / 126- 128 ) .
4- الزبير ابن العوام ابن عمه الرسول :
( حاله في الرادءة 0أشهر من أن يذكر أو يحرر ) ( تنقيح المقال 1 / 438 ).
5- زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب :
عند الروافض كان يشرب الخمر ( رجال الكشي ص 151 )
6- جعفر ين علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر الصادق :
تسمية الروافض بالكذاب ( بحار الأنوار للمجلسي 5 / 51 )
7- عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب :
عند الروافض فهو كذاب مستهزئ ويزعم أن جدة علي بن أبي طالب لم يكن إماماً
( بصائر الدرجات ص 173و176و180و181و194)
وفي تنقيح المقال ( 2/ 177) قال : وبالجملة فالأخبار في ذم عبد الله هذا وبيان إيذائه للصادق كثيرة .
8- محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب :
قال المامقاني في تنقيح المقال ( 3 / 142) ترجمة رقم (10953 ):
كذاب أدعى الإمامة وله أفعال شنيعة والأخبار في ذمه مستفيضة وصريحة وحملها على التقية تكلف لا داعي له .