ألب أرسلان
27-05-2001, 09:56 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.....
عندما أقود سيارتي وأذهب الى مشوار، أحب أن استمع الى القرآن الكريم، أو المحاضرات النافعة أو الاناشيد.....
وبما أنني اكتب موضوع في العقيدة، فأنا استمع الى بعض الاشرطة في العقيدة.....
واليوم كنت استمع شريط في الايمان باليوم الآخر للدكتور طارق السويدان وهو من ظمن سلسلة الدكتور في العقيدة الاسلامية.....
ومن ظمن المحاضرة ذكر الدكتور حديث عظيم وهو .....
عندما يدخل أهل الجنة الجنة ( جعلنا الله من أهلها) ويدخل أهل النار النار ( وقانا الله منها)، يؤتى بكبش أملح ويوضع على السراط .... فينادى بأهل الجنة واهل النار: هل تعرفون هذا، فقيولون نعم إنه الموت....
فيذبح أمامهم ويقال: يا أهل النار خلود فلا موت، ويا أهل الجنة خلود فلا موت....
جلست مع نفسي .....وأريد كل منكم يجلس مع نفسه ويتفكر في هذا الحديث.....
خلود فلا موت.....
يخلد أهل النار في ذلك العذاب ( اللهم نجنا من العذاب )...
فلا يخرجون فينجو ولا يموتون فيرتاحو....
خلود لاحقاب واحقاب ...خلود الى مالانهاية....وعذاب لا ينتهي....
نار الدنيا لا نتحملها لثوان فما بالنا بنار الآخرة التي هي 70 ضعفا ...
وبالمقابل أهل الجنة ينعمون في ذلك الخلود ( اللهم اجعلنا من أهلها)....
خلود في النعيييييييييييم.....وأي نعيم
منابر من نور هناك وفضـــة ===== ومن خالص العقيان لا تتقصم
وكثبان مسك قد جعلن مقاعدا ===== لمن دون أصحاب المنابر تعلم
لا إله إلا الله .....
فيا سعادة من فاز بها ونجا .....
خلود بلا بؤس ولا شقاء ولا ظنك ولا حزن ولا جوع ولا عطش ولا ولا ولا...
ما أعجلنا للدنيا وما أبطأنا للآخرة.....
(( بل تؤثرون الحياة الدنيا و الآخرة خير وأبقى))
فيا بائعا هذا ببخس معجــل ===== كأنك لا تدري بلى سوف تعلم
فإن كنت لا تدري فتلك مصيبة ===== وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم
وتقبلوا تحياتي....
ألب أرسلان
عندما أقود سيارتي وأذهب الى مشوار، أحب أن استمع الى القرآن الكريم، أو المحاضرات النافعة أو الاناشيد.....
وبما أنني اكتب موضوع في العقيدة، فأنا استمع الى بعض الاشرطة في العقيدة.....
واليوم كنت استمع شريط في الايمان باليوم الآخر للدكتور طارق السويدان وهو من ظمن سلسلة الدكتور في العقيدة الاسلامية.....
ومن ظمن المحاضرة ذكر الدكتور حديث عظيم وهو .....
عندما يدخل أهل الجنة الجنة ( جعلنا الله من أهلها) ويدخل أهل النار النار ( وقانا الله منها)، يؤتى بكبش أملح ويوضع على السراط .... فينادى بأهل الجنة واهل النار: هل تعرفون هذا، فقيولون نعم إنه الموت....
فيذبح أمامهم ويقال: يا أهل النار خلود فلا موت، ويا أهل الجنة خلود فلا موت....
جلست مع نفسي .....وأريد كل منكم يجلس مع نفسه ويتفكر في هذا الحديث.....
خلود فلا موت.....
يخلد أهل النار في ذلك العذاب ( اللهم نجنا من العذاب )...
فلا يخرجون فينجو ولا يموتون فيرتاحو....
خلود لاحقاب واحقاب ...خلود الى مالانهاية....وعذاب لا ينتهي....
نار الدنيا لا نتحملها لثوان فما بالنا بنار الآخرة التي هي 70 ضعفا ...
وبالمقابل أهل الجنة ينعمون في ذلك الخلود ( اللهم اجعلنا من أهلها)....
خلود في النعيييييييييييم.....وأي نعيم
منابر من نور هناك وفضـــة ===== ومن خالص العقيان لا تتقصم
وكثبان مسك قد جعلن مقاعدا ===== لمن دون أصحاب المنابر تعلم
لا إله إلا الله .....
فيا سعادة من فاز بها ونجا .....
خلود بلا بؤس ولا شقاء ولا ظنك ولا حزن ولا جوع ولا عطش ولا ولا ولا...
ما أعجلنا للدنيا وما أبطأنا للآخرة.....
(( بل تؤثرون الحياة الدنيا و الآخرة خير وأبقى))
فيا بائعا هذا ببخس معجــل ===== كأنك لا تدري بلى سوف تعلم
فإن كنت لا تدري فتلك مصيبة ===== وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم
وتقبلوا تحياتي....
ألب أرسلان