فراولة الحامضة
02-06-2001, 05:10 PM
كم مرة سمعنا مثل هذه العبارة ؟
للأسف لازالت تربية أبناءنا مشكلة ، فنجن نتخبط بين تربية
أمي و جدتي ، مع انها أفضل تربية ، و بين النظريات الحديثة
لتربية الأطفال ، فأيهم أصح ؟ هذا أولا
ثانيا ، سمعنا أيضا عبارة مثل : " اسكت و الا ناديت الأبلة "
و الولد المسكين أو البنت يرتجف من الخوف و يصاب بعقدة
نفسية أولا بسبب الخوف ، ثانيا لأنه يكذّب والديه ، ثالثا
هذا تنفير من المدرسة و من المعلمة و الذين يساهمون بشكل
كبير في تربية التلميذ و رغبته في التعلّم .
ثالثا , كيف نعالج هذا الخوف الناجم؟
الخوف مزروع في الطفل بسبب - أم الدويس - حمارة القايلة-
الجني ابو عيون حمرا - ... الخ
و هذا خطأ كبير للغاية اذ اننا نقتل الشجاعة و الجرأة
في الطفل و هي مستحبة ، و نزرع فيه الخوف الكبير ، و
نبغضه بأشياء خيالية كحمارة القايلة او واقعية كالدكتور
و المعلّمة .
كيفية العلاج :
أولا:
عدم تخويف الأطفال من العفاريت
ثانيا :
افهامهم ان الليل و النهار سواء .
ثالثا :
ابعاده عن الدلال
رابعا :
مرافقة الطفل الى الأماكن التي يخاف منها
خامسا :
تنمية الشجاعة لديه عن طريق القصص ، المسرحيات ، الثناء و
الشكر ، اثارة الذكريات البطولية .
و قبل الختام ، أقول ، أن الخوف سلوك طبيعي ، مزروع في
الفطرة الانسانية و منها الايجابي ، كالخوف من الله تعالى
و منها سلبي كتخويف الأطفال من الآنف ذكره .
و أخيرا لدي كلمة
تحملّوا تطلعون الظهر ... بتجيكم حمارة القايلة ...
تحملوا تطلعون عقب المغرب ... بيجيكم الشيطان بو 7 روس
للأسف لازالت تربية أبناءنا مشكلة ، فنجن نتخبط بين تربية
أمي و جدتي ، مع انها أفضل تربية ، و بين النظريات الحديثة
لتربية الأطفال ، فأيهم أصح ؟ هذا أولا
ثانيا ، سمعنا أيضا عبارة مثل : " اسكت و الا ناديت الأبلة "
و الولد المسكين أو البنت يرتجف من الخوف و يصاب بعقدة
نفسية أولا بسبب الخوف ، ثانيا لأنه يكذّب والديه ، ثالثا
هذا تنفير من المدرسة و من المعلمة و الذين يساهمون بشكل
كبير في تربية التلميذ و رغبته في التعلّم .
ثالثا , كيف نعالج هذا الخوف الناجم؟
الخوف مزروع في الطفل بسبب - أم الدويس - حمارة القايلة-
الجني ابو عيون حمرا - ... الخ
و هذا خطأ كبير للغاية اذ اننا نقتل الشجاعة و الجرأة
في الطفل و هي مستحبة ، و نزرع فيه الخوف الكبير ، و
نبغضه بأشياء خيالية كحمارة القايلة او واقعية كالدكتور
و المعلّمة .
كيفية العلاج :
أولا:
عدم تخويف الأطفال من العفاريت
ثانيا :
افهامهم ان الليل و النهار سواء .
ثالثا :
ابعاده عن الدلال
رابعا :
مرافقة الطفل الى الأماكن التي يخاف منها
خامسا :
تنمية الشجاعة لديه عن طريق القصص ، المسرحيات ، الثناء و
الشكر ، اثارة الذكريات البطولية .
و قبل الختام ، أقول ، أن الخوف سلوك طبيعي ، مزروع في
الفطرة الانسانية و منها الايجابي ، كالخوف من الله تعالى
و منها سلبي كتخويف الأطفال من الآنف ذكره .
و أخيرا لدي كلمة
تحملّوا تطلعون الظهر ... بتجيكم حمارة القايلة ...
تحملوا تطلعون عقب المغرب ... بيجيكم الشيطان بو 7 روس