الفرزدق
03-07-2001, 01:13 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
إن المتأمل في واقع الانترنت العربي ،،، والباحث في صفحاته وبرامجه ،،، ليجد العجيب العجاب!!
أمة أعزها الله بالإسلام ،،، وتبحث عن الضياع والسقوط تحت سيطرة النفس والهوى ،،،
قبل مدة قمت بتركيب برنامج البال توك ،،، على أمل أنه المصدر الطيب لنشر الإسلام والدعوة وسماع المحاضرات والدروس ،،،
لكن تفاجأت بعد أن قمت بتركيب البرنامج ،،، بوجود غرف غريبة ،،، تحمل عناوين منحطة وكلمات ساقطة ،،، لا أدري أهم مسلمون أم ماذا؟؟
أيعقل أن تكون إهتماماتنا وصلت إلى هذا الحد ؟؟ فهل أصبحنا بهائم بمنظر إنسان ؟؟!!
وأذا نصحت زمجروا وتعالوا وكأنهم على الحق ؟،،، وإن سكت أصبحت شيطان ،،،
شبابنا تفننوا بكسر البروكسي ،،، وبالانترنت عن طريق الأقمار ،،، وكل ذلك من أجل ماذا؟؟
هل أغلقت بوجوههم مواقع العلم والمعرفة ؟ أم غير ذلك من المواقع التي تفيد وتأتي بكل جديد ،،،
بل كل ذلك بحثاً عن الهوى والشهوة ،،، وبحثاً عن السعادة ( وما هي إلا خيال ) ،،،
والطامة الكبرى ،،، أن تجد مواقع إباحية ليست غربية ،،، بل مصدرها بلادنا الإسلامية ،،، فصاحب الموقع أسمه كأسمنا ،،، ولكن قلبه أمتلأ حباً لتلك المناظر العفنة ،،، ولم ينهه خلقه عن نشرها للناس ،،، في موقع عربي جديد ،،،
وصلتني رسالة منه ،،، يدعوني لزيارة موقعه ،،، توقعت أنه موقع عادي ،،،
ولكن فوجئت بما رأيته ؟ لم أكد أصدق ؟
أصابتني صدمة من هول مايفعله شبابنا ،،، إلى متى وأنتم كذلك ؟ ،،، أيعقل أن يكون شخصاً أمتلأ حسنات حتى يتحمل أوزار غيره ،،،
فهل هذا بمعنى الإكتفاء؟ ،،، أم إفساداً للأخلاق وترويجاً للفساد ؟
ولكن ولله الحمد ،،، لم يلبث إلا ثلاث ليال حتى أغلق ( بالطرق الخاصة ) ،،،
وكذلك ،،، قضية أستضافة المواقع من قبل شركات غربية ،،، فهي تسمح لك بإستضافة موقعك لديها ،،، ولكن بشرط البانار ،،،
الذي لا يخلو أبداً من الصور المشينة ،،، والدعايات للمواقع الإباحية ،،،
ولا ننسى الماسنجر ،،، الذي يعرض في أسفله دعايات مشابهة ،،، وكل ذلك من أجل ماذا ؟
تعاون الأعداء علينا ،،، يريدون القضاء على أخلاقنا ،،، يريدون نزع الإيمان من قلوبنا ،،، حتى يتيسر لهم ما يريدون ،،،
بل تعاون معهم أناس من بني جلدتنا ،،، يحسنون القبيح ،،، وينشرون الفساد ،،، ويتضح ذلك في مقاهي الانترنت( ليس كلها ) ،،، وما فيها من الفساد ،،،
فلا تستغرب ،،، حينما ينادي ذلك الشخص ( المهووس ) صاحب المحل ،،، ويطلب منه كسر البروكسي ،،، ليتمكن من دخول المواقع المنحطة ،،،
بل لا تستغرب حينما تستعرض المحفوظات أن تجد غالبها بل كلها مواقع ساقطة؟؟وصور لا يرضاها عاقل ،،،
بل إن الأمر إزداد سوءً ،،، حينما يعطيك قائمة لوصلات تلك المواقع؟!!
ولعل المتأمل في الواقع ،،، يجد أن تلك المواقع ليس لها هدف إلا الهدم وتدمير البنيات التحتية لأخلاقنا الإسلامية و مبادئنا الأصيلة ؟؟
فهذا رئيس البرلمان الإنجليزي يقول : ( إذا اردتم ان تسودوا العالم فعليكم بهذا،،، (وهو يمسك المصحف بيده )،،، فثار الناس عليه ظناً منهم أنه يقصد اتباعه،،، فقال يا أيها الحمقى لا أقول عليكم بهذا فاتبعوه ،،،ولكن عليكم بهذا فانزعوه من قلوب الرجال)،،،
وقد حققوا مآربهم وآمالهم ،،، وهاهم الآن في الطريق ،،، وما زالوا مستمرين ،،،
فهل يعقل أن نكون تحت قبضتهم ،،، لا يردعنا رادع ولا ينهانا دين ،،، ولا يمنعنا خلق أو حياء ؟!
فمتى زال القرآن من القلوب ،،، إزدادت الوحشة ،،، و أحس الشخص بالضيق ،،، فهل قراءة القرآن ؟ وخصصت من يومك وقتاً لتقرأ فيه وردك ،،، وابتعدت عن معازف شياطين الانس ،،، وبدلتها بكلام الرحمن ،،،
وتأملوا أحد قصص أولئك المدمنين على مثل تلك المواقع ،،،
--------------------------------
كنت أخشى سخط الله لعدم غض البصر بينما كنت شاب لم أتزوج وأنعم الله على بالرزق و الزوجة والولد فنفذت بعض ما عاهدت الله علي من الطاعات ثم جاءنى الشيطان ووسوس إلى أن أشترى جهاز كومبيتر ليغنينى عناء البحث عن شرائط الفيديو والمجلات الخليعة فاجتهدت فى ذلك حتى منّ الله على بالتوبة ...
وقد سبب الله الكومبيوتر ليكون سبب هدايتى كما كان سبب انحطاطى فوضع الله سبحانه وتعالى فى طريقى أخوة فى الله أعطوني عناوين لمواقع إسلامية من بينها : إذاعة طريق الإسلام ، وشبكة القوقاز ، وسلطان نت ..
فعلمت من تلك المواقع ما على المسلم أن يفعل وأن واجبنا نحو إخواننا المستضعفين فى كل مكان هو نصرهم وإغاثتهم كل حسب وسعه.
فعاد الشيطان يوسوس إلى حتى عدت إلى المواقع النجسة وهكذا أتوب ثم أعود حتى فضحنى الله فرأت ذلك زوجتى وتجرأت علي بعدها حتى أنها طلبت ذات مرة أن تشاهد ما أشاهد فتبت ثم عدت ففضحنى الله ورأى إبنى ما سجلته وبستر من الله لم تكن مشاهد ثنائية و لم تكن بالغة العرى ثم أنعم الله عليّ بالتوبة ومن فضل الله عليّ يخيل إلى بأن الله أذهب من ذاكرة إبنى ما رأى لصغر سنه والآن أبتهل إلى الله ليقبل توبتي وييسر لى الشهادة فى سبيله وأن يتقبلنى فى عباده الصالحين وأدعو لكل مبتلى أن يتوب الله عليه وذلك بأن يسأل الله التوبة بصدق وأن يشغل نفسه بقضايا المسلمين فإن من يصدّرون إلينا الفساد يخدروننا لعلمهم بأننا إذا اهتدينا للحق كنا أسودا.
فقد علموا قاتلهم الله أننا لا نهزم مع الإيمان ولو كنا قلة فسلطوا علينا شياطين الإنس فمن كان بقلبه ذرة شبهة أو شهوة رعوها ونموها حتى تصير شجرة تتشعب فى القلب لتملأه فإذا فرغ القلب من ذكر الله يسقط صاحبه ليجهزوا علينا فرادى أوجماعات فالنجاة بنفسك أخي وعد إلى الله وصاحب أهل الطاعة وأعنهم عليها ليسد الله سبل الشيطان بموالاة أولياء الله و معاداة أعداءه.
وأخيرا أقول : أخي الكريم .. احذر مكر الله "و يحذركم الله نفسه"
وأختم كلامى بخير الكلام
قول الله تعالى: "وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هى المأوى"
(1)
--------------------------------
وهذه قصة أخرى ،،، لمدمن آخر هداه الله ،،،
وهو يصفه نفسه بأنه كان حيواناً سخيفا ،،،
فكتب :
باختصار تجربتي مع المواقع الجنسية تؤكد أنها:
أولا: مضيعة للوقت وللمال .
ثانيا: وأنا أشعر عندما كنت اشاهدها بأنني حيوان سخيف يلهث وراء شهوته عندما يشاء، همه هذه الشهوة دونما اعتبار لشيء آخر.
ثالثا: اتركها وانا اعدك بان الله سوف يجعل في قلبك الاحساس بحلاوة الايمان وجماله وسيجعله متمتعا بالحياة بعد أن كان مليئا بالوساوسو السوء والبؤس.
--------------------------------
ولعل هناك الكثير من القصص والعبر ،،، والتي تزيد الشخص كرهاً للمعاصي والذنوب ،،، وحباً في الخير وتقرباً إلى أهله ،،،
أسأل الله أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا إتباعه ،،، وأن يغفر لنا ويرحمنا برحمته ،،، ويهدينا إلى طريقه القويم ،،،
وإن كان الموضوع لم ينته ،،، فيوجد الكثير من القضايا التي تحتاج إلى وقفات ،،، والتي نأمل منكم أضافة بعضها أو التعليق ،،،
والله يحفظكم بحفظه ،،، والله الموفق ،،،
------------
(1) إذاعة طريق الإسلام .
إن المتأمل في واقع الانترنت العربي ،،، والباحث في صفحاته وبرامجه ،،، ليجد العجيب العجاب!!
أمة أعزها الله بالإسلام ،،، وتبحث عن الضياع والسقوط تحت سيطرة النفس والهوى ،،،
قبل مدة قمت بتركيب برنامج البال توك ،،، على أمل أنه المصدر الطيب لنشر الإسلام والدعوة وسماع المحاضرات والدروس ،،،
لكن تفاجأت بعد أن قمت بتركيب البرنامج ،،، بوجود غرف غريبة ،،، تحمل عناوين منحطة وكلمات ساقطة ،،، لا أدري أهم مسلمون أم ماذا؟؟
أيعقل أن تكون إهتماماتنا وصلت إلى هذا الحد ؟؟ فهل أصبحنا بهائم بمنظر إنسان ؟؟!!
وأذا نصحت زمجروا وتعالوا وكأنهم على الحق ؟،،، وإن سكت أصبحت شيطان ،،،
شبابنا تفننوا بكسر البروكسي ،،، وبالانترنت عن طريق الأقمار ،،، وكل ذلك من أجل ماذا؟؟
هل أغلقت بوجوههم مواقع العلم والمعرفة ؟ أم غير ذلك من المواقع التي تفيد وتأتي بكل جديد ،،،
بل كل ذلك بحثاً عن الهوى والشهوة ،،، وبحثاً عن السعادة ( وما هي إلا خيال ) ،،،
والطامة الكبرى ،،، أن تجد مواقع إباحية ليست غربية ،،، بل مصدرها بلادنا الإسلامية ،،، فصاحب الموقع أسمه كأسمنا ،،، ولكن قلبه أمتلأ حباً لتلك المناظر العفنة ،،، ولم ينهه خلقه عن نشرها للناس ،،، في موقع عربي جديد ،،،
وصلتني رسالة منه ،،، يدعوني لزيارة موقعه ،،، توقعت أنه موقع عادي ،،،
ولكن فوجئت بما رأيته ؟ لم أكد أصدق ؟
أصابتني صدمة من هول مايفعله شبابنا ،،، إلى متى وأنتم كذلك ؟ ،،، أيعقل أن يكون شخصاً أمتلأ حسنات حتى يتحمل أوزار غيره ،،،
فهل هذا بمعنى الإكتفاء؟ ،،، أم إفساداً للأخلاق وترويجاً للفساد ؟
ولكن ولله الحمد ،،، لم يلبث إلا ثلاث ليال حتى أغلق ( بالطرق الخاصة ) ،،،
وكذلك ،،، قضية أستضافة المواقع من قبل شركات غربية ،،، فهي تسمح لك بإستضافة موقعك لديها ،،، ولكن بشرط البانار ،،،
الذي لا يخلو أبداً من الصور المشينة ،،، والدعايات للمواقع الإباحية ،،،
ولا ننسى الماسنجر ،،، الذي يعرض في أسفله دعايات مشابهة ،،، وكل ذلك من أجل ماذا ؟
تعاون الأعداء علينا ،،، يريدون القضاء على أخلاقنا ،،، يريدون نزع الإيمان من قلوبنا ،،، حتى يتيسر لهم ما يريدون ،،،
بل تعاون معهم أناس من بني جلدتنا ،،، يحسنون القبيح ،،، وينشرون الفساد ،،، ويتضح ذلك في مقاهي الانترنت( ليس كلها ) ،،، وما فيها من الفساد ،،،
فلا تستغرب ،،، حينما ينادي ذلك الشخص ( المهووس ) صاحب المحل ،،، ويطلب منه كسر البروكسي ،،، ليتمكن من دخول المواقع المنحطة ،،،
بل لا تستغرب حينما تستعرض المحفوظات أن تجد غالبها بل كلها مواقع ساقطة؟؟وصور لا يرضاها عاقل ،،،
بل إن الأمر إزداد سوءً ،،، حينما يعطيك قائمة لوصلات تلك المواقع؟!!
ولعل المتأمل في الواقع ،،، يجد أن تلك المواقع ليس لها هدف إلا الهدم وتدمير البنيات التحتية لأخلاقنا الإسلامية و مبادئنا الأصيلة ؟؟
فهذا رئيس البرلمان الإنجليزي يقول : ( إذا اردتم ان تسودوا العالم فعليكم بهذا،،، (وهو يمسك المصحف بيده )،،، فثار الناس عليه ظناً منهم أنه يقصد اتباعه،،، فقال يا أيها الحمقى لا أقول عليكم بهذا فاتبعوه ،،،ولكن عليكم بهذا فانزعوه من قلوب الرجال)،،،
وقد حققوا مآربهم وآمالهم ،،، وهاهم الآن في الطريق ،،، وما زالوا مستمرين ،،،
فهل يعقل أن نكون تحت قبضتهم ،،، لا يردعنا رادع ولا ينهانا دين ،،، ولا يمنعنا خلق أو حياء ؟!
فمتى زال القرآن من القلوب ،،، إزدادت الوحشة ،،، و أحس الشخص بالضيق ،،، فهل قراءة القرآن ؟ وخصصت من يومك وقتاً لتقرأ فيه وردك ،،، وابتعدت عن معازف شياطين الانس ،،، وبدلتها بكلام الرحمن ،،،
وتأملوا أحد قصص أولئك المدمنين على مثل تلك المواقع ،،،
--------------------------------
كنت أخشى سخط الله لعدم غض البصر بينما كنت شاب لم أتزوج وأنعم الله على بالرزق و الزوجة والولد فنفذت بعض ما عاهدت الله علي من الطاعات ثم جاءنى الشيطان ووسوس إلى أن أشترى جهاز كومبيتر ليغنينى عناء البحث عن شرائط الفيديو والمجلات الخليعة فاجتهدت فى ذلك حتى منّ الله على بالتوبة ...
وقد سبب الله الكومبيوتر ليكون سبب هدايتى كما كان سبب انحطاطى فوضع الله سبحانه وتعالى فى طريقى أخوة فى الله أعطوني عناوين لمواقع إسلامية من بينها : إذاعة طريق الإسلام ، وشبكة القوقاز ، وسلطان نت ..
فعلمت من تلك المواقع ما على المسلم أن يفعل وأن واجبنا نحو إخواننا المستضعفين فى كل مكان هو نصرهم وإغاثتهم كل حسب وسعه.
فعاد الشيطان يوسوس إلى حتى عدت إلى المواقع النجسة وهكذا أتوب ثم أعود حتى فضحنى الله فرأت ذلك زوجتى وتجرأت علي بعدها حتى أنها طلبت ذات مرة أن تشاهد ما أشاهد فتبت ثم عدت ففضحنى الله ورأى إبنى ما سجلته وبستر من الله لم تكن مشاهد ثنائية و لم تكن بالغة العرى ثم أنعم الله عليّ بالتوبة ومن فضل الله عليّ يخيل إلى بأن الله أذهب من ذاكرة إبنى ما رأى لصغر سنه والآن أبتهل إلى الله ليقبل توبتي وييسر لى الشهادة فى سبيله وأن يتقبلنى فى عباده الصالحين وأدعو لكل مبتلى أن يتوب الله عليه وذلك بأن يسأل الله التوبة بصدق وأن يشغل نفسه بقضايا المسلمين فإن من يصدّرون إلينا الفساد يخدروننا لعلمهم بأننا إذا اهتدينا للحق كنا أسودا.
فقد علموا قاتلهم الله أننا لا نهزم مع الإيمان ولو كنا قلة فسلطوا علينا شياطين الإنس فمن كان بقلبه ذرة شبهة أو شهوة رعوها ونموها حتى تصير شجرة تتشعب فى القلب لتملأه فإذا فرغ القلب من ذكر الله يسقط صاحبه ليجهزوا علينا فرادى أوجماعات فالنجاة بنفسك أخي وعد إلى الله وصاحب أهل الطاعة وأعنهم عليها ليسد الله سبل الشيطان بموالاة أولياء الله و معاداة أعداءه.
وأخيرا أقول : أخي الكريم .. احذر مكر الله "و يحذركم الله نفسه"
وأختم كلامى بخير الكلام
قول الله تعالى: "وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هى المأوى"
(1)
--------------------------------
وهذه قصة أخرى ،،، لمدمن آخر هداه الله ،،،
وهو يصفه نفسه بأنه كان حيواناً سخيفا ،،،
فكتب :
باختصار تجربتي مع المواقع الجنسية تؤكد أنها:
أولا: مضيعة للوقت وللمال .
ثانيا: وأنا أشعر عندما كنت اشاهدها بأنني حيوان سخيف يلهث وراء شهوته عندما يشاء، همه هذه الشهوة دونما اعتبار لشيء آخر.
ثالثا: اتركها وانا اعدك بان الله سوف يجعل في قلبك الاحساس بحلاوة الايمان وجماله وسيجعله متمتعا بالحياة بعد أن كان مليئا بالوساوسو السوء والبؤس.
--------------------------------
ولعل هناك الكثير من القصص والعبر ،،، والتي تزيد الشخص كرهاً للمعاصي والذنوب ،،، وحباً في الخير وتقرباً إلى أهله ،،،
أسأل الله أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا إتباعه ،،، وأن يغفر لنا ويرحمنا برحمته ،،، ويهدينا إلى طريقه القويم ،،،
وإن كان الموضوع لم ينته ،،، فيوجد الكثير من القضايا التي تحتاج إلى وقفات ،،، والتي نأمل منكم أضافة بعضها أو التعليق ،،،
والله يحفظكم بحفظه ،،، والله الموفق ،،،
------------
(1) إذاعة طريق الإسلام .