النعمان
03-07-2001, 04:10 AM
سلسلة ((هذا هو الخميني))(2) ……الخميني داعية التقريب والسنة ؟؟
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم وبعد : في هذا الجزء سيكون حديثنا عن آية الله الخميني ( كما يحب الشيعة أن يسموه ) والتقريب بين أهل السنة وموقفه من أهل السنة ..
الشيعة في بعض كتبهم وفي منتدياتهم ومواقعهم يزعمون أهمية التقريب ويظنون أن السنة مغفلين لا يعرفوا الحقيقة مع انه انخدع أقوام بدعواهم .. ولكي اثبت أن التقريب إنما هو زيف وخداع … أحببت أن انقل من كتب آيتهم العظمي الخميني حتى نعرف رأي هذا الإمام المتبع والقائد المرتضى لدى الشيعة ؟؟ وفي البداية انقل لكم كلاماً جميلاً للخميني في أهمية التقريب وان الوحدة الإسلامية هي الحل …
* قال الخميني في مجلة الأسبوع العربي في عددها (1010) ص (26) (( نحن جميعاً أشقاء ولا يجب أن تقوم مشكلة بين الشيعة والسنة ، يبقى أن تكون الاقليات الدينية واثقة من أننا لا نريد بها شر … وسنتمكن من العيش معاً بحكمة .. وعدل ورضى )) .
* وعندما قيل إن في إيران خلافاً بين السنة والشيعة وذلك نظراً لاختلاف المذهبين واتساع الهوة بينهما.. صرح الخميني لمجلة الموقف في عددها (167) ص (272) : (( هذه شائعات نكذبها بشدة ، أنها صوت يخرج من أبواق الشاه ، فليس في إيران ما يسمى الخلاف السني الشيعي ، هناك مظاهرات تجري داخل المناطق التي تضم أكثرية سنية وهذا دليل وحدة وانسجام بين الشيعة والسنة في إيران ، وفي نداء وجهته إلى إخواننا السنة شكرت لهم نضالهم ضد الشاه ، السنة إخواننا وسوف يبقون هكذا )) .
* كلام جميل … ولكنه مثل الذي يضع السم بالعسل … تصريحات نارية …… وخطب جماهيرية …… اغتر بها بعض أهل السنة حتى أن بعض قاده وعلماء العالم الإسلامي باركوا له رئاسته جهلاً منهم ؟؟ ولكن الخميني يريد الظهور بصورة الحمل الوديع الذي لا يهش ولا ينش ؟؟ ولكن لكشف صورة الخميني وشيعته أمام أهل السنة أنقل لكم ما كتبته يداه وسطرت في ذم السنة وبغضه لهم.
ملحوظة : والمقصود بالناصب أو العامة عند الشيعة عموماً والخميني هم أهل السنة ..
* قال الخميني في تحرير الوسيلة ج (1) ص (251) : (( والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما اغتنم منهم وتعلق الخمس به ، بل الظاهر جواز اخذ ماله أين ما وجد ، وبأي نحو كان ، ووجوب إخراج الخمس )) .
قال الخميني في تحرير الوسيلة ج (1) ص (80) : (( ولا تجوز الصلاة على الكافر بأقسامه ، حتى المرتد ومن في حكم بكفر ، ممن انتحل الإسلام كالنواصب والخوارج )).
* قال الخميني في نفس الكتاب ج (1) ص (118) : (( و النواصب و الخوراج لعنهما الله نجسان من غير توقف )).
* قال الخميني في نفس الكتاب ج (1) ص (91): (( يعتبر في المتصدق عليه في الصدقة المندوبة الفقر لا الإيمان ولا الإسلام ، فتجوز على الغني وعلى الذمي وأن كانا أجنبيين ، نعم لا تجوز على الناصب ولا على الحربي وإن كانا قريبين )) .
* قال الخميني في نفس الكتاب ج (2) ص (146): (( وتحل ذبيحة جميع فرق الإسلام عدا الناصب وإن اظهر الإسلام )).
* قال الخميني في رسالته التعادل والترجيح ص (91) : (( قد اتضح أن المرجح المنصوص منحصر في موافقة الكتاب و مخالفة العامة فكل واحد منهما يمكن أن يكون كل لجهته )) .
وبعد أيها الأخوة … هذا كلام آيتهم العظمى الخميني … أباح أموالنا …… وحرم الصلاة خلفنا …… و ألحقنا بالكفار … وصرح بلعننا وقال بنجستنا …… وحرم ذبيحتنا …… ثم أمر بمخالفتنا ؟؟
فبالله عليكم أليس هذا دليل العداء والبغضاء ؟؟ أليس هذا برهان ساطع وقول قاطع بخبث الخميني وأتباعه …… أليس الشيعة في عصرنا اتباع له ……
أذن لا تغتروا بهم … أذن لا تغتروا بهم … أذن لا تغتروا بهم …
* سيكون الحديث القادم ان شاء الله … سلسلة هذا هو الخميني (3) …… الخميني والصحابة **
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم وبعد : في هذا الجزء سيكون حديثنا عن آية الله الخميني ( كما يحب الشيعة أن يسموه ) والتقريب بين أهل السنة وموقفه من أهل السنة ..
الشيعة في بعض كتبهم وفي منتدياتهم ومواقعهم يزعمون أهمية التقريب ويظنون أن السنة مغفلين لا يعرفوا الحقيقة مع انه انخدع أقوام بدعواهم .. ولكي اثبت أن التقريب إنما هو زيف وخداع … أحببت أن انقل من كتب آيتهم العظمي الخميني حتى نعرف رأي هذا الإمام المتبع والقائد المرتضى لدى الشيعة ؟؟ وفي البداية انقل لكم كلاماً جميلاً للخميني في أهمية التقريب وان الوحدة الإسلامية هي الحل …
* قال الخميني في مجلة الأسبوع العربي في عددها (1010) ص (26) (( نحن جميعاً أشقاء ولا يجب أن تقوم مشكلة بين الشيعة والسنة ، يبقى أن تكون الاقليات الدينية واثقة من أننا لا نريد بها شر … وسنتمكن من العيش معاً بحكمة .. وعدل ورضى )) .
* وعندما قيل إن في إيران خلافاً بين السنة والشيعة وذلك نظراً لاختلاف المذهبين واتساع الهوة بينهما.. صرح الخميني لمجلة الموقف في عددها (167) ص (272) : (( هذه شائعات نكذبها بشدة ، أنها صوت يخرج من أبواق الشاه ، فليس في إيران ما يسمى الخلاف السني الشيعي ، هناك مظاهرات تجري داخل المناطق التي تضم أكثرية سنية وهذا دليل وحدة وانسجام بين الشيعة والسنة في إيران ، وفي نداء وجهته إلى إخواننا السنة شكرت لهم نضالهم ضد الشاه ، السنة إخواننا وسوف يبقون هكذا )) .
* كلام جميل … ولكنه مثل الذي يضع السم بالعسل … تصريحات نارية …… وخطب جماهيرية …… اغتر بها بعض أهل السنة حتى أن بعض قاده وعلماء العالم الإسلامي باركوا له رئاسته جهلاً منهم ؟؟ ولكن الخميني يريد الظهور بصورة الحمل الوديع الذي لا يهش ولا ينش ؟؟ ولكن لكشف صورة الخميني وشيعته أمام أهل السنة أنقل لكم ما كتبته يداه وسطرت في ذم السنة وبغضه لهم.
ملحوظة : والمقصود بالناصب أو العامة عند الشيعة عموماً والخميني هم أهل السنة ..
* قال الخميني في تحرير الوسيلة ج (1) ص (251) : (( والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما اغتنم منهم وتعلق الخمس به ، بل الظاهر جواز اخذ ماله أين ما وجد ، وبأي نحو كان ، ووجوب إخراج الخمس )) .
قال الخميني في تحرير الوسيلة ج (1) ص (80) : (( ولا تجوز الصلاة على الكافر بأقسامه ، حتى المرتد ومن في حكم بكفر ، ممن انتحل الإسلام كالنواصب والخوارج )).
* قال الخميني في نفس الكتاب ج (1) ص (118) : (( و النواصب و الخوراج لعنهما الله نجسان من غير توقف )).
* قال الخميني في نفس الكتاب ج (1) ص (91): (( يعتبر في المتصدق عليه في الصدقة المندوبة الفقر لا الإيمان ولا الإسلام ، فتجوز على الغني وعلى الذمي وأن كانا أجنبيين ، نعم لا تجوز على الناصب ولا على الحربي وإن كانا قريبين )) .
* قال الخميني في نفس الكتاب ج (2) ص (146): (( وتحل ذبيحة جميع فرق الإسلام عدا الناصب وإن اظهر الإسلام )).
* قال الخميني في رسالته التعادل والترجيح ص (91) : (( قد اتضح أن المرجح المنصوص منحصر في موافقة الكتاب و مخالفة العامة فكل واحد منهما يمكن أن يكون كل لجهته )) .
وبعد أيها الأخوة … هذا كلام آيتهم العظمى الخميني … أباح أموالنا …… وحرم الصلاة خلفنا …… و ألحقنا بالكفار … وصرح بلعننا وقال بنجستنا …… وحرم ذبيحتنا …… ثم أمر بمخالفتنا ؟؟
فبالله عليكم أليس هذا دليل العداء والبغضاء ؟؟ أليس هذا برهان ساطع وقول قاطع بخبث الخميني وأتباعه …… أليس الشيعة في عصرنا اتباع له ……
أذن لا تغتروا بهم … أذن لا تغتروا بهم … أذن لا تغتروا بهم …
* سيكون الحديث القادم ان شاء الله … سلسلة هذا هو الخميني (3) …… الخميني والصحابة **