PDA

View Full Version : مستقبلنا ام مستقبلهم


للحق صدى
07-08-2001, 08:38 AM
السلام عليكم...
لو بدكم الصراحة... ليس هناك احد منا لا يحب ان يكون دائما متفائل... ولكن لو نظرنا الى المستقبل الذي نعتقده جميعا انه سيكون مشرق ... نجد ان نهايتنا قريبة...والله اعلم..انا لا اقصد يوم القيامة...و لكن اقصد ان البيئة المجاورة هي تماما كلانسان كلما زادت عليه التجارب كلما اقرب على الدمار... انظروا الى التلوث البيئي من حولنا..كل ذلك نتيجة تطور المجتمع ..ليس تطوره من الناحية الانسانية بل تطوره من الناحية السياسية اي بصناعة الصواريخ و القنابل النووية و الكثير و الكثير....
هناك العديد من الاشياء المجهولة عن ناظرنا ..مثلاً...بالنظر الى الانترنت....تعلمون ان امريكا كانت تستخدمه منذ سنوات ماضية..و لم يكن احد يعلم به حيث كانوا يتبادلون رسائلهم الامنية و ما شابه...فهل يعقل ان امريكا تريد للعالم كله ان يستخدم الانترنت الا بعد ان تنتج تكنولوجيا جديدة تفوق الانترنت و كل المعايير التي تأتي في بالنا...لذلك اقول ان هناك العديد من التجارب التي ممكن ان تؤدي الى زوال الانسان و انقراضه عن كوب الارض...او زوال كوكب الارض نفسه....


فما رأيكم بالمستقبل من وجهة نظركم...احب ان اسمع افكاركم..كيف تفكرون بالمستقبل..هلى تفكرون به على اساس ..بيت و اسرة و فلوس فقط...و هل كل منكم يقول الجملة الشهيرة المصرية " و انا مالي تولع بجاز اسود"..
مع تحياتى:للــــــــــحق صـــــــــــــدى

البحاري
07-08-2001, 09:57 AM
صباح الخير .. للحق صدى

" و انا مالي تولع بجاز اسود".. :):):)

كما ذكرت الاحداث المحيطة .. تجعلك تعيد التفكير .. في طريقة التفكير .. لمستقبلك .. لكل منا احلامه الوردية .. جزء منها لا يتحقق من بداية الحلم نفسة .. والبعض الآخر تغتاله الايام تدرجيا .. ما يحدث .. يجعلني انظر لكل ما يحدث نظرة مظلمة للأسف .. ومع ذلك متفائل بأني ساحيا الحياة التي قدرت لي .. وساعمل على ان تكون حياة سعيدة :):):) .. باذن الله .

تحياتي :)

للحق صدى
07-08-2001, 10:11 AM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
أملى ان تكون لك حياة سعيده مليئه با السروة وان تكون سعيد منى هذا اول شيء والى القاء.
مع تحياتى:للحق صدى

للحق صدى
07-08-2001, 10:18 AM
السلام عليكم روحمه الله وبركاته.
اولاً: أود ان اشكرك على الرد الجميل
ثانياً:ان شاء الله ان تكون حياتك مليئه بالسرور والبهجه وشكراً.
مع تحياتى:للحق صدى