أطياف
17-08-2001, 12:37 PM
يجيت باردو.. ممثلة فرنسية شهيرة غنية عن التعريف. تقول: أعرف أنني امرأة نجحت في مهمتها كفنانة, إلا أنني فشلت في حياتي الخاصة, وهذا ما إلى ترك العمل.. لأنني سأحاول أن أنجح في حياتي. لقد شغلت بفني وأفلامي فترة طويلة استنفدت فيها الجهد والوقت, معارفي كثيرون.. أما أصدقائي فهم يعدون على أصابع اليد, لا أحب حياة الليل والحفلات والسهرات.. لأنها تجر علي كثيرا من المشكلات والإشاعات التي أنا في غنى عنها وأفضل سهراتي في بيتي
وتقول عن شهرتها في لقاء أجري معها في عام 1978: " انتهت الأسطورة, فبعد عامين أبلغ الخامس والأربعين من عمري.. وقد لا يعود الناس يتذكرون بريجيت بعد اختفائها من على الشاشة, سأعمل على ان اعيش في هدء.. أنتظر رجلي المناسب. وبعدها سأتحرك على طبيعتي.. بعيدا عن عيون كاميرات الصحافة.. وسيعود لي كياني كإنسانة.. لا كشيء جميل لامع"!!و
وتقول: " لقد علمتني التجربة أن سعادتي تكمن في أن اعيش وحيدة. ورغم أني أعتقد انه من الضروري أن أستند إلى رجل في حياتي..فإني حتى الآن لم أجد هذا الرجل الذي يمكنني أن أضع فيه كل ثقتي. وبهذه المناسبة أدحض كافة التهم التي وجهت إلي, وهي أنني أبحث عن الرجل الثري. والحقيقة أن باقة ورد صغيرة تسرني أكثر بكثير من هدية كبيرة تأتي من إنسان يبحث عن المصلحة. لا أشعر أبدا بالحنين للعودة إلس السينما"و
وحين ترددت الأخبار عن محاولة انتحارها ليلة عيد ميلادها التاسع والأربعين نقلت إحدى الصحف أن بريجيت باردو كانت تردد ما قالته مارلين مونرو قبل موتها: " نحن النجوم محكوم علينا ان نعيش وحيدين, وبرغم الشهرة والمال والجمال, وبرغم حسد الملايين فإننا نعيش وحيدين, لا نخد كتفا نسند إليها رؤوسنا"و
وبريجيت باردو التي كانت تتميز بأناقتها وبأناقة منزلها أخذت تهمل هذه الأشياء التي يصفها بأنها "تافهة" "فالمهم ليس الصحن.. بل ما هو في الصحن". هكذا قالت
وتقول بكل صراحة عن ابنها نيكولا: " لم أهتم به عندما كان صغيرا.. فلذللك لا أتوقع منه أن يهتم بي وأنا كبيرة " و
هذه هي بريجيت باردو, التي تكاد ان تكون أشهر ممثلة في العالم, ملكت من المال مالا تعرف أين تنفقه, ومن الشهرة ما لا يحد, وعرفت من الرجال الكثير, ها هي تعلن بصراحة أنها فشلت في حياته, وأنها ستحاول الآن ان تنجح فيها.
وأنها تؤثر السهر في البيت على حياة الليل والحفلات
وانها تنتظر الآن رجلها المناسب
وانها تسعى لتستعيد كيانها كإنسانة.. لا كشىء جميل لامع,و
وأنها لا تحن إلى العودة إلى السينما أبدا
وأنها تحيا حياة قاسية.. وتمضي كثيرا من أيامها ولياليها وهي تبكي
وأن مهمة المرأة أن تجعل حياة الرجل هانئة وسعيدة
وأن أفضل ما تفعله المرأة أن تجعل من بيتها مكانا يخيم فيه الهدوء والوفاق
وانها لم تفاجأ لأن ابنها لم يهتم بها وهي كبيرة لأنها لم تهتم به وهو صغير
بعد قراءة هذا الكلام: في رأيك عم تبحث بريجيت باردو؟
بلا شك أنها تبحث عن الاسلام
لأن كل ما شكت منه بريجيت باردو ينهى الإسلام عنه ويحذر منه
ولأن كل ما تسعى إليه بريجيت باردو يأمر به الإسلام ويحث عليه
من ينقل إلى بريجيت باردو: إن ما تبحثين عنه موجود في الإسلام
وتقول عن شهرتها في لقاء أجري معها في عام 1978: " انتهت الأسطورة, فبعد عامين أبلغ الخامس والأربعين من عمري.. وقد لا يعود الناس يتذكرون بريجيت بعد اختفائها من على الشاشة, سأعمل على ان اعيش في هدء.. أنتظر رجلي المناسب. وبعدها سأتحرك على طبيعتي.. بعيدا عن عيون كاميرات الصحافة.. وسيعود لي كياني كإنسانة.. لا كشيء جميل لامع"!!و
وتقول: " لقد علمتني التجربة أن سعادتي تكمن في أن اعيش وحيدة. ورغم أني أعتقد انه من الضروري أن أستند إلى رجل في حياتي..فإني حتى الآن لم أجد هذا الرجل الذي يمكنني أن أضع فيه كل ثقتي. وبهذه المناسبة أدحض كافة التهم التي وجهت إلي, وهي أنني أبحث عن الرجل الثري. والحقيقة أن باقة ورد صغيرة تسرني أكثر بكثير من هدية كبيرة تأتي من إنسان يبحث عن المصلحة. لا أشعر أبدا بالحنين للعودة إلس السينما"و
وحين ترددت الأخبار عن محاولة انتحارها ليلة عيد ميلادها التاسع والأربعين نقلت إحدى الصحف أن بريجيت باردو كانت تردد ما قالته مارلين مونرو قبل موتها: " نحن النجوم محكوم علينا ان نعيش وحيدين, وبرغم الشهرة والمال والجمال, وبرغم حسد الملايين فإننا نعيش وحيدين, لا نخد كتفا نسند إليها رؤوسنا"و
وبريجيت باردو التي كانت تتميز بأناقتها وبأناقة منزلها أخذت تهمل هذه الأشياء التي يصفها بأنها "تافهة" "فالمهم ليس الصحن.. بل ما هو في الصحن". هكذا قالت
وتقول بكل صراحة عن ابنها نيكولا: " لم أهتم به عندما كان صغيرا.. فلذللك لا أتوقع منه أن يهتم بي وأنا كبيرة " و
هذه هي بريجيت باردو, التي تكاد ان تكون أشهر ممثلة في العالم, ملكت من المال مالا تعرف أين تنفقه, ومن الشهرة ما لا يحد, وعرفت من الرجال الكثير, ها هي تعلن بصراحة أنها فشلت في حياته, وأنها ستحاول الآن ان تنجح فيها.
وأنها تؤثر السهر في البيت على حياة الليل والحفلات
وانها تنتظر الآن رجلها المناسب
وانها تسعى لتستعيد كيانها كإنسانة.. لا كشىء جميل لامع,و
وأنها لا تحن إلى العودة إلى السينما أبدا
وأنها تحيا حياة قاسية.. وتمضي كثيرا من أيامها ولياليها وهي تبكي
وأن مهمة المرأة أن تجعل حياة الرجل هانئة وسعيدة
وأن أفضل ما تفعله المرأة أن تجعل من بيتها مكانا يخيم فيه الهدوء والوفاق
وانها لم تفاجأ لأن ابنها لم يهتم بها وهي كبيرة لأنها لم تهتم به وهو صغير
بعد قراءة هذا الكلام: في رأيك عم تبحث بريجيت باردو؟
بلا شك أنها تبحث عن الاسلام
لأن كل ما شكت منه بريجيت باردو ينهى الإسلام عنه ويحذر منه
ولأن كل ما تسعى إليه بريجيت باردو يأمر به الإسلام ويحث عليه
من ينقل إلى بريجيت باردو: إن ما تبحثين عنه موجود في الإسلام