بو عبدالرحمن
30-08-2001, 03:08 PM
-
أحسب أن هذا أبلغ درس يمكن أن يقدم للأمة
مشهد قصير .. ومثير .. ومؤثر ويبلغ مستقر العظم
لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد
وهو أيضا أبلغ درس لأولئك الواهمين
الذين يزعمون أن أمتنا لم تعد تصلح إلا للكنس ..!
أحسب أن هذا الدرس وأمثاله يقول بلسان عربي مبين بل بكل لغات العالم :
أن الخير في هذه الأمة باق ومستمر ،وهو كالنار تحت الرماد ..
يذهب جيل بخيبته وهوانه ...
فيعوض الله هذه الأمة بجيل جديد بدماء جديدة ..
تنعش آمال هذه الأمة ..
وتحرك الدم المتخثر في عروقها ليجري في الجسد الخامل ..
فإذا به يتوثب نحو المجد .. ولا يريد غير القمة ..
إن أطفال الأقصى الحبيب اليوم يصنعون الأعاجيب ..
وأمام عنجهية خرافية منتفشة في غرور كاذب ،
تتمثل في ترسانة سلاح مخيف بيد عدو ملأ الجبن والرعب قلبه ..
يتصدى طفل أعزل بصدر عار لا حول له ولا قوة إلا بالله..
فيصنع الأعجوبة .. !
لعله بهذا يوصل درسه البليغ إلى أمته السادرة في غيها
أمته التي يبدو أن شبابها وفتياتها لم يعرفوا بعد
عظمة هذه الأمة الكريمة على الله ..
نعم هي كريمة على الله ، وسيتولى الدفاع عنها ، بل وسيجعلها قدرا من أقداره
بشرط واحد .. شرط لا ثاني له : أن تصطلح مع ربها ..
أن تعود إليه عودة صحيحة جادة ..
ليصنع بها ولها وعلى يديها أعاجيب تدير رأس الدنيا
وما ذلك على الله يعزيز
قال تعالى : ( إن تنصروا الله .. ينصركم ويثبت أقداكم )
...
تأملوا المشهد طويلا ، وحركوا به قلوبكم كثيرا ..
وجزى الله خيرا من تولى نشره ..
-- --
http://www.sahwah.net/Download/boy.avi
رجاء انتظار تحميل المشهد ..
أحسب أن هذا أبلغ درس يمكن أن يقدم للأمة
مشهد قصير .. ومثير .. ومؤثر ويبلغ مستقر العظم
لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد
وهو أيضا أبلغ درس لأولئك الواهمين
الذين يزعمون أن أمتنا لم تعد تصلح إلا للكنس ..!
أحسب أن هذا الدرس وأمثاله يقول بلسان عربي مبين بل بكل لغات العالم :
أن الخير في هذه الأمة باق ومستمر ،وهو كالنار تحت الرماد ..
يذهب جيل بخيبته وهوانه ...
فيعوض الله هذه الأمة بجيل جديد بدماء جديدة ..
تنعش آمال هذه الأمة ..
وتحرك الدم المتخثر في عروقها ليجري في الجسد الخامل ..
فإذا به يتوثب نحو المجد .. ولا يريد غير القمة ..
إن أطفال الأقصى الحبيب اليوم يصنعون الأعاجيب ..
وأمام عنجهية خرافية منتفشة في غرور كاذب ،
تتمثل في ترسانة سلاح مخيف بيد عدو ملأ الجبن والرعب قلبه ..
يتصدى طفل أعزل بصدر عار لا حول له ولا قوة إلا بالله..
فيصنع الأعجوبة .. !
لعله بهذا يوصل درسه البليغ إلى أمته السادرة في غيها
أمته التي يبدو أن شبابها وفتياتها لم يعرفوا بعد
عظمة هذه الأمة الكريمة على الله ..
نعم هي كريمة على الله ، وسيتولى الدفاع عنها ، بل وسيجعلها قدرا من أقداره
بشرط واحد .. شرط لا ثاني له : أن تصطلح مع ربها ..
أن تعود إليه عودة صحيحة جادة ..
ليصنع بها ولها وعلى يديها أعاجيب تدير رأس الدنيا
وما ذلك على الله يعزيز
قال تعالى : ( إن تنصروا الله .. ينصركم ويثبت أقداكم )
...
تأملوا المشهد طويلا ، وحركوا به قلوبكم كثيرا ..
وجزى الله خيرا من تولى نشره ..
-- --
http://www.sahwah.net/Download/boy.avi
رجاء انتظار تحميل المشهد ..