المبتسم
19-10-2001, 12:30 AM
قبل ان اعلق على الموضوع لابد هنا ان اشير الى الفرق بين ((الرجل))و((الذكر))..وبين ((المرأة ))و((الانثى))..فكلنا ذكور..ولكن لسنا كلنا رجال..وكلهن اناث ولكن لسن كلهن نساء..فكم من ذكر لايحمل من صفات الرجولة غير صفة الذكر..وكم من اناث لايحملن من صفات النساء غير الانوثة.
لذلك يقول الله سبحانه وتعالى((الرجال قوامون على النساء))..يقول سبحانه وتعالى ((الرجال)) ولم يقل(( الذكور))..ويقول جل وعلى((النساء ))ولم يقل ((الاناث))..لذلك انا ارد سبب هذا التفسخ والانحلال الى الرجال لتهاونهم في مهمتهم التي كلفهم بها الله سبحانه وتعالى..اما النساء فأني ارى ان كل من تكون سبب في افساد المجتمع ليست امراة..قد تكون انثى ولكنها في الحقيقة ليست امرأة..وبالتالي لن يكون رجلا من يسمح لأهله ان يتبرجن ويزيين ويزوقن..ويفتن شباب المسلمين...كل اللوم على الذكور..اشباه الرجال..اولئك الذين يتباهون بحضارة زائفة..ماتت قلوبهم..فماتت عندهم الغيرة.
ويقول حبيبي وسيد الخلق وامام المرسلين صلى الله عليه وسلم((عفوا تعف نسائكم))..هذه هي المعادلة الصحيحة يااصدقائي نعف نحن الرجال..فتعف بالتالي نسائنا.
وصدق الشاعر حين قال:
عفوا تعف نسأوكم في الحرم...وتجنبوا ما لايليق بمسلم
ياهاتكا حرم الرجال وقاطعا..سبل المودة عشت غير مكرم
من يزني يزنى به ولو بجداره..ان كنت يا هذا لبيبا فأفهم.
غفر الله لنا ولكم.
لذلك يقول الله سبحانه وتعالى((الرجال قوامون على النساء))..يقول سبحانه وتعالى ((الرجال)) ولم يقل(( الذكور))..ويقول جل وعلى((النساء ))ولم يقل ((الاناث))..لذلك انا ارد سبب هذا التفسخ والانحلال الى الرجال لتهاونهم في مهمتهم التي كلفهم بها الله سبحانه وتعالى..اما النساء فأني ارى ان كل من تكون سبب في افساد المجتمع ليست امراة..قد تكون انثى ولكنها في الحقيقة ليست امرأة..وبالتالي لن يكون رجلا من يسمح لأهله ان يتبرجن ويزيين ويزوقن..ويفتن شباب المسلمين...كل اللوم على الذكور..اشباه الرجال..اولئك الذين يتباهون بحضارة زائفة..ماتت قلوبهم..فماتت عندهم الغيرة.
ويقول حبيبي وسيد الخلق وامام المرسلين صلى الله عليه وسلم((عفوا تعف نسائكم))..هذه هي المعادلة الصحيحة يااصدقائي نعف نحن الرجال..فتعف بالتالي نسائنا.
وصدق الشاعر حين قال:
عفوا تعف نسأوكم في الحرم...وتجنبوا ما لايليق بمسلم
ياهاتكا حرم الرجال وقاطعا..سبل المودة عشت غير مكرم
من يزني يزنى به ولو بجداره..ان كنت يا هذا لبيبا فأفهم.
غفر الله لنا ولكم.