النعمان
26-10-2001, 02:51 AM
محاضر في جامعة الإمام يبث البدع بين طلابه ويحرضهم على ولاة الأمر !!
هو باحث متخصص في المذاهب والفرق والأديان ، تخرج من أصول الدين بتقدير ( جيد ) واستطاع استغلال مشكلة كانت مثارة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ؛ بين من يسميهم البعض وينبزهم ( جامية ) وبين جماعة أخرى تسمى ( السرورية ) فتوصل إلى أحد مسؤولي الجامعة وهو ( فضيلة الشيخ سليمان أبا الخيل ) وأظهر تعاطفه وتعصبه لأحد هذه الاتجاهات ونصرته لها ، فاستطاع أن يخدع ويغرر بفضيلته مستغلا الوضع المشوش والغائب ، فقبل كمعيد بالجامعة .
وهو سعود السرحان العتيبي . يصنف فكريا مع تيار منصور النقيدان التكفيري المتورط في تفجير عدة محلات، ، وهو الذي أعد وألف معظم مذكرة ( قراءة في العقائد ) . يجمع العديد من الأضداد . فهو يعادي ولاة الأمر ويتظلم بسبب زعمه قتل أجداده وقبيلته ، يستخف بعقيدة المهدي المنتظر حتى عند أهل السنة والجماعة ، له مقالات بعيدة عن منهج الباحث السلفي الذي يمثل صرح عظيم مثل جامعة الإمام محمد بن سعود - رحمه الله - والذي نرجوه من الأستاذ سعود هو أن يراجع نفسه ويتقي الله في نفسه وفي منصبه الذي يمثله .
ونوجز محاور تلك الانحرفات التي خالف فيها عقيدة أهل السنة والجماعة،فيما يلي : أولا / موقفه من عقيدة السلف عقيدة أهل السنة والجماعة .
الذي يتابع ما يكتبه سعود السرحان حول عقيدة أهل السنة والجماعة ، تتبين له أمور جلية تتمثل فيما يلي : -
(1) الطعن في معتقد السلف أهل السنة والجماعة ، الذي ينتمي إليه والذي يعرفه حق المعرفه . ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 1 )
(2) ذمه لمذهب أهل السنة والجماعة وخصوصا أهل الحديث ، ووصمه لهم بأنهم مقلدون متطرفون في التقليد إلى درجة أنهم لا يرضون بأن يفهم أحد الكتاب والسنة إلا بفهم السلف الصالح ، وأكد ذمه هذا بأمور كثيره تجدونها مبسوطة في مقاله . ( انظر نموذج رقم 1 صفحة 3 )
(3) اتهامه لعلماء المذهب السلفي بأنهم يرسخون في أذهان تلاميذهم أن أئمة السلف كانوا من العلماء الفضلاء المتقين ، وأما أئمة المذاهب الخالفة فهم مجموعة من الُضلال والزنادقة ثم يرسخون هذه التربية وكما نعتاها هو بأنها عملية برمجه لعقول الطلاب ! ( انظر نموذج رقم 1 صفحة 2 )
ثانيا / التشكيك في بعض أصول وثوابت العقيدة الصحيحة !
وعلى سبيل المثال :
(1) طعنه في بعض أشراط الساعة الثابته ووصفها بأنها من الاضافات على العقيدة. ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 2 )
(2) نسبته الإيمان بالمهدي المنتظر إلى الإضافات الدخيلة الوافدة من عقيدة الرافضة، وأنها من الأساطير الرافضية . ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 2 )
(3) طعنه في جامعات هذا البلد لأنها تدرس عقيدة الإيمان بالمهدي المنتظر في مادة التوحيد ، هذا وهو معيد في قسم العقيدة ! ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 3 )
(4) طعنه في فضيلة الشيخ حمود التويجري - رحمه الله - من خلال طعنه في كتابه ( الاحتجاج بالأثر على من أنكر المهدي المنتظر ) واتهامه للشيخ بأنه ( متنطع سلفي ) ! ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 4 )
(5) يرى بأن مسألة المهدي المنتظر مسألة وعظية ليست من العقيدة في شيء . ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 4 )
ثالثا / موقفه من مسألة " طاعة ولاة الأمر " التي تقررها عقيدة أهل السنة والجماعة.
ويتضح ذلك من خلال ما يلي :
(1) طعنه في عقيدة أهل السنة بسبب ادخالهم مسألة الإمامة العظمى وطاعة ولي الأمر في كتب العقائد ، وعزوه ذلك إلى تأثرهم بالرافضة والمعتزلة . ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 4 )
(2) تهوينه من عقيدة أهل السنة والجماعة في طاعة ولي الأمر والإشارة إلى أن فكرة الخروج على الحاكم وعدم الرضوخ له موجودة في الفكر السنيّ قبل الإمام أحمد - رحمه الله - مستشهداً بفعل بعض الخارجين على ولاة الأمر في صدر الإسلام . ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 4-5 )
(3) نسبة ابتداع مسألة طاعة ولي الأمر وحشوها في كتب العقائد إلى الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله - وتفسيره ذلك بالدافع السياسي وليس الدافع العقدي الديني . ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 5 )
(4) لمزه للعلماء الذين أكدوا وجوب طاعة ولاة الأمر قديماً وحديثاً ، كلمزه لشيخ الإسلام ابن تيميه ، وتعريضه بالشيخ عبد السلام البرجس في كتابه ( معاملة الحكام في ضوء الكتاب والسنة ) . ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 6 )
رابعا / موقفه من أئمة وعلماء السلف الصالح .
ويتمثل ذلك فيما يلي :
(1) عيبه وطعنه في الإمام البربهاري - رحمه الله - ولأتباعه ، واتهامهم بالغلو ! ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 6 )
(2) اتهامه لأئمة أهل السنة والجماعة بأنهم يعمدون إلى قتل المناوئين لهم في الفكر. ( انظر نموذج رقم 1 صفحة 1 )
(3) اتهامه لأهل السنة بالتكفير والتبديع لمخالفيهم ، وأن الدافع وراء ذلك دافع سياسي وليس عقائدي . ( انظر نموذج رقم 1 صفحة 6 )
(4) اتهامه لعلماء السلف وفكرهم بأنه السبب الرئيس في تفريق المسلمين وذلك بسبب الاضافات التي اضافوها على العقيدة . ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 7 )
خامسا / بعض آراءه الشاذة التي خالف فيها جمهور المسلمين .
وعلى سبيل المثال : (1) دعوته الصريحة لتغيير الرسم العثماني للقرآن الكريم ، وكتابته بالخط الإملائي الحديث . ( انظر نموذج رقم 4 ) .
له مشاركات عديدة في النت باسماء كثيرة ، منها الغربيّ ، المبرقع . والعنقاء . ديراب . وغيرها من الأسماء ، ندعو له بالهداية .
*******************
النموذج الأول ( مقال : عقيدة الله أم عقيدة المذهب ) ضمن كتاب حسن المالكي ( قراءة في العقائد )
النموذج الثاني ( مقال : مسلسل الاضافات على العقيدة ) جريدة الحياة عدد 13162
النموذج الثالث ( مقال : الآثار ) مجلة المجلة عدد 1013
النموذج الرابع ( مقال : الرسم العثماني ) مجلة المجلة عدد 1043
هو باحث متخصص في المذاهب والفرق والأديان ، تخرج من أصول الدين بتقدير ( جيد ) واستطاع استغلال مشكلة كانت مثارة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ؛ بين من يسميهم البعض وينبزهم ( جامية ) وبين جماعة أخرى تسمى ( السرورية ) فتوصل إلى أحد مسؤولي الجامعة وهو ( فضيلة الشيخ سليمان أبا الخيل ) وأظهر تعاطفه وتعصبه لأحد هذه الاتجاهات ونصرته لها ، فاستطاع أن يخدع ويغرر بفضيلته مستغلا الوضع المشوش والغائب ، فقبل كمعيد بالجامعة .
وهو سعود السرحان العتيبي . يصنف فكريا مع تيار منصور النقيدان التكفيري المتورط في تفجير عدة محلات، ، وهو الذي أعد وألف معظم مذكرة ( قراءة في العقائد ) . يجمع العديد من الأضداد . فهو يعادي ولاة الأمر ويتظلم بسبب زعمه قتل أجداده وقبيلته ، يستخف بعقيدة المهدي المنتظر حتى عند أهل السنة والجماعة ، له مقالات بعيدة عن منهج الباحث السلفي الذي يمثل صرح عظيم مثل جامعة الإمام محمد بن سعود - رحمه الله - والذي نرجوه من الأستاذ سعود هو أن يراجع نفسه ويتقي الله في نفسه وفي منصبه الذي يمثله .
ونوجز محاور تلك الانحرفات التي خالف فيها عقيدة أهل السنة والجماعة،فيما يلي : أولا / موقفه من عقيدة السلف عقيدة أهل السنة والجماعة .
الذي يتابع ما يكتبه سعود السرحان حول عقيدة أهل السنة والجماعة ، تتبين له أمور جلية تتمثل فيما يلي : -
(1) الطعن في معتقد السلف أهل السنة والجماعة ، الذي ينتمي إليه والذي يعرفه حق المعرفه . ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 1 )
(2) ذمه لمذهب أهل السنة والجماعة وخصوصا أهل الحديث ، ووصمه لهم بأنهم مقلدون متطرفون في التقليد إلى درجة أنهم لا يرضون بأن يفهم أحد الكتاب والسنة إلا بفهم السلف الصالح ، وأكد ذمه هذا بأمور كثيره تجدونها مبسوطة في مقاله . ( انظر نموذج رقم 1 صفحة 3 )
(3) اتهامه لعلماء المذهب السلفي بأنهم يرسخون في أذهان تلاميذهم أن أئمة السلف كانوا من العلماء الفضلاء المتقين ، وأما أئمة المذاهب الخالفة فهم مجموعة من الُضلال والزنادقة ثم يرسخون هذه التربية وكما نعتاها هو بأنها عملية برمجه لعقول الطلاب ! ( انظر نموذج رقم 1 صفحة 2 )
ثانيا / التشكيك في بعض أصول وثوابت العقيدة الصحيحة !
وعلى سبيل المثال :
(1) طعنه في بعض أشراط الساعة الثابته ووصفها بأنها من الاضافات على العقيدة. ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 2 )
(2) نسبته الإيمان بالمهدي المنتظر إلى الإضافات الدخيلة الوافدة من عقيدة الرافضة، وأنها من الأساطير الرافضية . ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 2 )
(3) طعنه في جامعات هذا البلد لأنها تدرس عقيدة الإيمان بالمهدي المنتظر في مادة التوحيد ، هذا وهو معيد في قسم العقيدة ! ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 3 )
(4) طعنه في فضيلة الشيخ حمود التويجري - رحمه الله - من خلال طعنه في كتابه ( الاحتجاج بالأثر على من أنكر المهدي المنتظر ) واتهامه للشيخ بأنه ( متنطع سلفي ) ! ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 4 )
(5) يرى بأن مسألة المهدي المنتظر مسألة وعظية ليست من العقيدة في شيء . ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 4 )
ثالثا / موقفه من مسألة " طاعة ولاة الأمر " التي تقررها عقيدة أهل السنة والجماعة.
ويتضح ذلك من خلال ما يلي :
(1) طعنه في عقيدة أهل السنة بسبب ادخالهم مسألة الإمامة العظمى وطاعة ولي الأمر في كتب العقائد ، وعزوه ذلك إلى تأثرهم بالرافضة والمعتزلة . ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 4 )
(2) تهوينه من عقيدة أهل السنة والجماعة في طاعة ولي الأمر والإشارة إلى أن فكرة الخروج على الحاكم وعدم الرضوخ له موجودة في الفكر السنيّ قبل الإمام أحمد - رحمه الله - مستشهداً بفعل بعض الخارجين على ولاة الأمر في صدر الإسلام . ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 4-5 )
(3) نسبة ابتداع مسألة طاعة ولي الأمر وحشوها في كتب العقائد إلى الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله - وتفسيره ذلك بالدافع السياسي وليس الدافع العقدي الديني . ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 5 )
(4) لمزه للعلماء الذين أكدوا وجوب طاعة ولاة الأمر قديماً وحديثاً ، كلمزه لشيخ الإسلام ابن تيميه ، وتعريضه بالشيخ عبد السلام البرجس في كتابه ( معاملة الحكام في ضوء الكتاب والسنة ) . ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 6 )
رابعا / موقفه من أئمة وعلماء السلف الصالح .
ويتمثل ذلك فيما يلي :
(1) عيبه وطعنه في الإمام البربهاري - رحمه الله - ولأتباعه ، واتهامهم بالغلو ! ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 6 )
(2) اتهامه لأئمة أهل السنة والجماعة بأنهم يعمدون إلى قتل المناوئين لهم في الفكر. ( انظر نموذج رقم 1 صفحة 1 )
(3) اتهامه لأهل السنة بالتكفير والتبديع لمخالفيهم ، وأن الدافع وراء ذلك دافع سياسي وليس عقائدي . ( انظر نموذج رقم 1 صفحة 6 )
(4) اتهامه لعلماء السلف وفكرهم بأنه السبب الرئيس في تفريق المسلمين وذلك بسبب الاضافات التي اضافوها على العقيدة . ( انظر نموذج رقم 2 صفحة 7 )
خامسا / بعض آراءه الشاذة التي خالف فيها جمهور المسلمين .
وعلى سبيل المثال : (1) دعوته الصريحة لتغيير الرسم العثماني للقرآن الكريم ، وكتابته بالخط الإملائي الحديث . ( انظر نموذج رقم 4 ) .
له مشاركات عديدة في النت باسماء كثيرة ، منها الغربيّ ، المبرقع . والعنقاء . ديراب . وغيرها من الأسماء ، ندعو له بالهداية .
*******************
النموذج الأول ( مقال : عقيدة الله أم عقيدة المذهب ) ضمن كتاب حسن المالكي ( قراءة في العقائد )
النموذج الثاني ( مقال : مسلسل الاضافات على العقيدة ) جريدة الحياة عدد 13162
النموذج الثالث ( مقال : الآثار ) مجلة المجلة عدد 1013
النموذج الرابع ( مقال : الرسم العثماني ) مجلة المجلة عدد 1043