فتى الإيمان
24-08-2002, 10:05 AM
إن المسلمين جمعيا مسؤولون عما نحن فيه ، وقد تختلف مسؤولية بعض عن بعض ، فتخف مسؤولية فريق وتشتد مسؤولية فريق ولكنهم في الأخير هم المسؤولون ..
وأكبر المسؤولة اليوم الحكومات الأسلامية لأنهم هم الذي تولوا المسؤولية
والحكومات الأسلامية المسؤولة الكبرى عما أصاب المسلمين اليوم من الهوان وماأصاب المسلمين اليوم من ذل والإهانة لأنها بعدت الأسلام عن شوؤن الحياة ، وأختارت للمسلمين مايرضون عدوهم إختارت لهم ماحرمه الله عليهم ، وحكمت بغير حكم الله ، فأخذوا بما وافق شهواتهم ، وتركوا ماخالف أهوائهم ....
والمسؤولية الثانية : هي على رؤساء الدول وهم أكثر الناس مسؤولية عن الأسلام وعما أصاب المسلمين اليوم ، فلم يفتحوا عيونهم بالحقائق والواقع الذي نعيش نحن فيه ، وإذا أعفتهم قوانين وضعية الكافرين فلم تعفي عنهم أحكام الأسلام.
والمسؤولية الثالثة : على علماء الأسلام أغمضوا أعينهم عن حقيقة المسلمين واطبقوا أفواههم ووضعوا أصابعم في آذانهم وناموا فلاتجدهم يفتون إلا فيما يرضى حكومتهم ورؤسائهم وأمثال هؤلاء كثيرون يكفي فيهم فالح والطنطاوي
المسؤولية الرابعة : المسلمين هم مسؤولون عما ا نتهى إليه أمر الأسلام لأنهم جهلوا الواقع ، لأنهم انحرفوا شيئا فشيئا عن الأسلام حتى أصبحوا في فخ أعدائهم وأستعمرهم اعدائهم..
ياغافلا وله في الدهر موعظة إن كنت في سنة الدهر يقظان
ويقول النبي صلى الله عليه وسلم صنفان من أمتي إذا صلح صلح الناس وإذا فسدا فسدا الناس العلماء والأمراء
او كما قال عليه الصلاة والسلام
وأكبر المسؤولة اليوم الحكومات الأسلامية لأنهم هم الذي تولوا المسؤولية
والحكومات الأسلامية المسؤولة الكبرى عما أصاب المسلمين اليوم من الهوان وماأصاب المسلمين اليوم من ذل والإهانة لأنها بعدت الأسلام عن شوؤن الحياة ، وأختارت للمسلمين مايرضون عدوهم إختارت لهم ماحرمه الله عليهم ، وحكمت بغير حكم الله ، فأخذوا بما وافق شهواتهم ، وتركوا ماخالف أهوائهم ....
والمسؤولية الثانية : هي على رؤساء الدول وهم أكثر الناس مسؤولية عن الأسلام وعما أصاب المسلمين اليوم ، فلم يفتحوا عيونهم بالحقائق والواقع الذي نعيش نحن فيه ، وإذا أعفتهم قوانين وضعية الكافرين فلم تعفي عنهم أحكام الأسلام.
والمسؤولية الثالثة : على علماء الأسلام أغمضوا أعينهم عن حقيقة المسلمين واطبقوا أفواههم ووضعوا أصابعم في آذانهم وناموا فلاتجدهم يفتون إلا فيما يرضى حكومتهم ورؤسائهم وأمثال هؤلاء كثيرون يكفي فيهم فالح والطنطاوي
المسؤولية الرابعة : المسلمين هم مسؤولون عما ا نتهى إليه أمر الأسلام لأنهم جهلوا الواقع ، لأنهم انحرفوا شيئا فشيئا عن الأسلام حتى أصبحوا في فخ أعدائهم وأستعمرهم اعدائهم..
ياغافلا وله في الدهر موعظة إن كنت في سنة الدهر يقظان
ويقول النبي صلى الله عليه وسلم صنفان من أمتي إذا صلح صلح الناس وإذا فسدا فسدا الناس العلماء والأمراء
او كما قال عليه الصلاة والسلام