اللهم أهلك الظالمين بالظالمين .. وأخرجنا من بينهم سالمين

[زمردة]

مظاهرات شيعية في النجف: بي ولابيك .. إبن الصدر أول أعاديك :

على خلاف ماتناقلته وكالات الأنباء وبالذات العربية والبي بي سي البريطانية والمنار اللبنانية والتي أشارت إلى أن الشيعة يتهمون جهات من خارجهم بعملية اغتيال باقر الحكيم فإن الوضع في النجف يشير إلى خلاف هذا حيث يتهم أنصار محمد باقر الحكيم مقتضى الصدر بقتل زعيمهم، وقد طافت اليوم مظاهرات في النجف تدعوا إلى أخذ الثأر من الصدر وأتباعه وكلها تقول: بي ولابيك .. ابن الصدر أول أعاديك، ويقول مراسل 'مفكرة الإسلام': إن هذه المظاهرات استمرت من منتصف العصر إلى هذه الساعة وهي عبارة عن موجات بشرية تتبدل وتتغير.

http://islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=12750




ارتفاع قتلى النجف إلى أكثر من 300 قتيل والجرحى وصل عددهم إلى أكثر من 580 جريح

ارتفع عدد قتلى عملية اغتيال محمد باقر الحكيم إلى 300 قتيل بينما وصل عدد الجرحى إلى أكثر من 580 جريحًا، ورغم مرور عشر ساعات على عملية التفجير إلا أن السيارات مازالت تنادي بالتبرع بالدم للمصابين حيث يستطيع الجميع سماع أصواتها بوضوح والتي تنبعث من مكبرات على جانبيها، وتحمل المتبرعين شاحنات وحافلات للمستشفيات من أجل تسهيل عملية التبرع، واستطاع مراسل 'مفكرة الإسلام' من التحدث مع أهالي البيوت المتضررة حول مكان التفجير فتحدث أحدهم وقال إني وجدت قطع لحم متناثرة على سطح بيتي بينما ذكر أحد الملاك بأنه رغم وجود بيته حول المسجد بمسافة متوسطة إلا أن بعض الجثث طارت على مقربة منه.

وتتحدث بعض المصادر الشيعية عن تقطع جثة محمد باقر الحكيم إلى أشلاء نتيجة للانفجار القوي والذي كان موجهاً إليه بالذات .

http://islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=12751

[غريب نجد]

اللهم امين يارب العالمين

جزاك الله خيرا يا زمردة على هذا التنوع والطرح المتجدد دائما في المواضيع والمشاركات ..

تحياتي لك

[زمردة]

حياك الله .. أخي غريب نجد ..

وإياكم .. جزى الله خيراً ..

نسأل الله أن يرد كيد الرافضة في نحورهم .. وأن يخلص الأمة الإسلامية منهم ..



متفوقون على أعظم استخبارات العالم : شيعة النجف يزعمون القبض على سعوديين قتلوا الحكيم أمس

أعلنت شيعة النجف عن نجاحهم في القبض على من قام بعملية تفجير ضريح علي وأدى لمقتل الحكيم ومعه [ 395 ] من أتباعه ، وتحدثت المصادر الشيعية عن اعتقال أربعة سعوديين وعراقيين ، وقد أظهروا صورهم في التلفاز المحلي وكذلك لبعض وكالات الأنباء العالمية والمحطات العربية ، وزعم البيان الشيعي أنهم اعترفوا بكل تفاصيل عملية التفجير وذكروا أنهم من أتباع أسامة بن لادن .

والحقيقة أن الجميع في حالة ذهول من سرعة الكشف عمن قام بهذا العمل إذا ماقارنا بين الأجهزة الشيعية التي هي بدائية في كل شيء وبين أساطين الاستخبارات العالمية ، فأمريكا عجزت إلى هذه اللحظة عن الكشف عن منفذي تفجير الأمم المتحدة ، بل إن أمريكا عجزت عن إثبات التهمة لأسامة بن لادن في أحداث سبتمبر ولهذا تكتفي دائماً بالقول : ' أسامة بن لادن المتهم الأول ' فقط دون إضافة ثبوت التهمة ، ولم تستطع أمريكا إلى هذه الساعة ليس من القبض على زعماء القاعدة بل في تحديد مكانهم ، كذلك عجزت روسيا عن معرفة من هو الشخص الذي قام بعملية تفجير المستشفى او قتل الحاكم العسكري للأقاليم الشمالية ، والكيان العبري كل يوم يعجز عن الكشف عن منفذي العمليات الاستشهادية فيه ولولا ماتبثه حماس وغيرها من أشرطة لمنفذيها لما عرفوا ذلك ، وبعد كل هذا تأتي جماعة هشة في إدارتها وهامشية في نظامها وتستطيع أن تعتقل من قاموا بهذا رغم أنها عاجزة حتى عن تدبير العمل التطوعي في إدارة مناطق الشيعة بعد ذهاب حكم صدام ، ورغم تأكيد المتحدثين الشيعة البارحة في القنوات العربية على خبث وذكاء من قاموا بالتفجير من جهة اختيار الوقت والمكان والحال بل والجرأة والشجاعة في الوصول للمكان إلا أنهم حسب رواية عملية القبض طلعوا من أغبى الخلق .

وتأتي الغرابة الثانية من عملية الاعتراف التي قام بها الأربعة في وقت وجيز لم يستغرق سوى ساعات فقط رغم أن أمريكا إلى الآن تعلن عجزها عن أخذ معلومات من سجناء غوانتناموا والذي أكدت عنهم عدة مرات أن أغلبهم أطفال فكيف صبر الأطفال ولم يصبر هؤلاء الرجال .
ثم محط الغرابة الأخيرة هو التهيئة التي افتعلها متحدثو الشيعة البارحة من جهة اتهام الوهابية كما زعموا ولعنها على بعض القنوات العربية .

ويقول مراسل ' مفكرة الإسلام ' في بغداد إن هؤلاء أحد أمرين : إما أن يكونوا عن رجال منتقين من طائفة الشيعة من أجل وضع صورة تمثيلية توهم الناس أنهم من الوهابية كما يسميهم الرافضة بذلك ، أو أنهم من الأسرى العرب والذين يبلغ عددهم عدة مئات حيث أسرهم الشيعة خداعاً كعادة الرافضة حيث أن المجاهدين العرب عندما سقطت بغداد لم يعلموا أين يذهبوا وحملهم بعض العسكريين من الرافضة على حافلات بدعوى نقلهم مكان آمن ولم يكن يعلم هؤلاء المجاهدين العرب أن العسكري والسائق كلهم من الرافضة وطالبوهم بإخفاء أسلحتهم في مخازن الحافلة من تحت حتى لايكتشف أمرهم عند المرور بالتفتشيات والتي أوهموهم أن أمريكا قد وضعتها أمامهم وفي الطريق عندما مرت الحافلات بحي الثورة الرافضي توقفت الحافلات ونزل السائقون.

http://islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=12814